متى يستدي الأمر استشارة الطبيب بصورة فورية؟ تتطلب بعض الافرازات المهبلية المعالجة الفورية والسريعة بحيث أنها قد تتسبب بمضاعفات صحية خطيرة، بما فيها العقم. لذا ننصحك عزيزتي بزيارة طبيبك النسائي في حال ترفقت الإفرازات المهبلية لديك مع الأعراض التالية: احمرار المهبل أو تورمه الشعور بآلام في أسفل البطن الشعور بألم أو حريق في المهبل أو أي انزعاج داخل المهبل الإصابة بطفح جلدي أو تقرحات في المنطقة الحميمة صدور رائحة قوية أو كريهة من المهبل أنواع الافرازات البيضاء والآن وبعد ان استعرضنا أسباب تأخر الدورة يومين ونزول افرازات بيضاء اكتشفي في ما يلي أبرز أنواع الإفرازات البيضاء: افرازات بيضاء سميكة هي افرازات طبيعية لا تدعو للقلق، تتدفق هذه الافرازات طيلة فترة الدورة الشهرية. ما أسباب تأخر الدورة يومين ونزول افرازات بيضاء؟. تجدر الإشارة إلى أنها قد تخف في الأيام التي تسبق التبويض أو لدى خروج البويضة. علمًا أن هذه الإفرازات تتغير في خلال موعد الإباضة لتصبح سميكة وشبيهة بالمخاط كما وأنها تكون بلا رائحة. افرازات بيضاء حليبية القوام تعتبر هذه الإفرازات طبيعية جدًا وقد تتدفق هذه الافرازات المهبلية البيضاء الرقيقة في الأيام الأولى من دورتك الشهرية مما يدل على استعداد جسمك للإباضة.
تعاني بعض السيدات من ظهور كيس على المبيض، وهذا الكيس يتسبب في نزول الإفرازات المهبلية. معاناة بعض السيدات المتزوجات من التهابات المهبل البكتيرية تؤدي إلى تأخر الدورة الشهرية ونزول إفرازات بيضاء مثل الحليب. إصابة المرأة المتزوجة ببعض الأمراض المنقولة جنسيا، مثل مرض داء المشعرات أهم الأسباب التي تؤدي إلى نزول الإفرازات المهبلية. لذلك نجد أنه ليس من الضروري أن يكون تأخر الدورة ونزول إفرازات بيضاء مثل الحليب من علامات الحمل. فقد يكون تأخر الدورة الشهرية المصحوب بنزول إفرازات بيضاء علامة للإصابة ببعض الأمراض. تأخر الدورة يومين ونزول افرازات بيضاء للتصميم. لذلك لكي تتأكد السيدة من حدوث الحمل عليها أن تقوم باستشارة الطبيب، وعمل اختبار الحمل حتى تتيقن أن تأخر الدورة دليل على الحمل. الإفرازات البيضاء الطبيعية نزول الإفرازات المهبلية البيضاء يعد طبيعياً في حالة اقتراب موعد الدورة الشهرية. وتتميز هذه الإفرازات البيضاء بأنها سميكة، كما أنها ليس لها رائحة. أحياناً تستخدم السيدة المتزوجة إحدى وسائل الحمل المختلفة، حيث يؤدي استخدام هذه الوسائل إلى نزول الإفرازات البيضاء. في بعض الأحيان يكون تأخر الدورة المصحوب بنزول إفرازات بيضاء مثل الحليب إشارة لحدوث الحمل.
ومن السهل معرفة هل الدورة منتظمة الإباضة، وذلك من خلال متابعة التغير في إفرازات عنق الرحم، فقبل التبويض تكون إفرازات عنق الرحم مائية أكثر ولا تقبل المط أو الاستطالة، ولكن بعد التبويض تصبح إفرازات عنق الرحم لزجة وقابلة للمط والاستطالة بين الأصابع، وزيادة استطالة إفرازات الفرج دليل على حدوث التبويض. طبعا هناك اختبارات إباضة تباع في الصيدليات مثل اختبارات منع الحمل، والعبوة بها 6 اختبارات يمكن عمل تلك الاختبارات من اليوم 12 من بداية الدورة وحتى اليوم 18 من بدايتها، وعند زيادة الهرمون (lh) الذي يفجر البويضة ويعطي الاختبار نتيجة إيجابية بظهور خطين في الاختبار، وبالتأكيد فإن عمل السونار أو التصوير التليفزيوني في الموعد المتوقع للتبويض يحدد حجم البويضة وموعد خروجها بكل دقة. والخطوة الأولى المهمة هي قيام الزوج بعمل تحليل مني رابع يوم من آخر جماع، وعرض النتيجة على طبيب تناسلية لإبداء النصح ولتوفير الجهد والمال والوقت، حيث أن الحمل والإنجاب مسؤولية مشتركة بين الزوجين، ومن المعلوم أن نسبة 40% من حالات تأخر الحمل يكون الزوج هو المتسبب فيها منفردا، ونسبة 40% أخرى تكون الزوجة هي المتسببة فيها منفصلة، والنسبة الباقية 20% المسؤولية مشتركة، بمعنى هناك أسباب لدى الزوج، ولدى الزوجة في نفس الوقت تمنع الحمل وتؤدي إلى تأخره.
ويمكنك بعد ذلك إرسال نتيجة التحاليل على موقع الشبكة الإسلامية، مع بعض تفاصيل الدورة الشهرية، وهل هذه المرة ألأولى التي تتأخر فيها الدورة أم تأخرت كثيرا قبل ذلك، مع ذكر الوزن والطول؟ وهل تعانين من وجود حبوب في الوجه أو شعر زائد في بعض مناطق الجسم مثل الذقن والصدر والبطن؟ وهل هناك ثقل في الثدي أو وجود إفرازات مثل الحليب؟ وسوف نتفاعل مع رسالتك -إن شاء الله-. حفظك الله من كل مكروه وسوء، ووفقك لما فيه الخير. مواد ذات الصله لا يوجد استشارات مرتبطة لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
وتكون شاحبة، بالإضافة لكونها ذات رائحة كريهة. وعلى الرغم من أنها لا تسبب آلام في المنطقة التناسلية؛ ألا أنه يجب زيارة الطبيب للعلاج قبل تفاقم المشكلة. من الممكن أن يكون السبب وراء نزول هذه الإفرازات؛ هو عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية. والقيام ببعض السلوكيات الخاطئة مثل عدم استخدام المنديل لتجفيف المنطقة التناسلية باستمرار. تأخر الدورة يومين ونزول افرازات بيضاء للكتابة. كما أن عدم إزالة شعر العانة من الممكن أن ينتج عنه نزول مثل هذه الإفرازات. قد يكون السبب وراءها؛ هو التغيرات الهرمونية التي تحدث قبل الدورة الشهرية مباشرة. وقد تؤدي هذه التغيرات إلى الإصابة بعدوى الخميرة، والتي تتسبب في ألم وحكة باستمرار في المنطقة التناسلية. قد يكون السبب وراء هذه الإفرازات والتأخر في نزول الدورة الشهرية. هو وجود بعض الأمراض في الجهاز التناسلي، مثل تكيس المبايض. مقالات قد تعجبك: اقرأ أيضًا: متى تنزل الدورة بعد الإجهاض المبكر الفرق بين الإفرازات البيضاء قبل الدورة والحمل بعد أن تحدثنا عن الدورة متأخرة يومين وتنزل إفرازات بيضاء، وعرفنا أنه من الممكن أن يكون السبب وراءها هو وجود حمل، يجدر بنا الإشارة إلى الدليل القاطع الذي يؤكد إذا كانت هذه إفرازات حمل أم غيرها: في حالة أن الإفرازات هي إفرازات ما قبل الحيض، عادةً ما تكون ذات لون أبيض واضح.
تاريخ النشر: 2015-12-27 00:38:51 المجيب: د. منصورة فواز سالم تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته متزوجه منذ ثلاثة أشهر، دورتي منتظمة، ولكنها تأخرت خمسة أيام في الشهر الماضي، وتأخرت ثمانية أيام بالشهر الحالي، مع وجود ألم في البطن وأصوات دون انتفاخ، في الأمس نزلت مني إفرازات بيضاء خفيفة مائلة إلى البني أو الزهري، وعند مسح الإفرازات لا تكون حمراء، نزلت الإفرازات مرة واحدة بالأمس، واليوم أيضًا، فهل هذه هي أعراض الحمل؟ وشكرا لكم. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ سرين حفظها الله. تأخر الدورة ونزول إفرازات بيضاء مثل الحليب - مقال. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: فلا أعتقد أن لتلك الأعراض علاقة بالحمل، ومن السهل معرفة إمكانية وجود حمل من عدمه، وذلك من خلال إجراء اختبار حمل في البول، وقد تأخرت الدورة الأخيرة ثمانية أيام، وفي حال الشك في نتيجة اختبار الحمل في البول فيمكن إجراء اختبار الحمل الرقمي في الدم (BhCG)، والمفروض لكي تصبح النتيجة إيجابية أن تزيد النسبة عن 50، وعند إعادتها بعد 48 ساعة من المفترض أن تزيد نسبة الاختبار الثاني عن الأول إلى الضعف، أي تزيد مرتين. والدورة المنتظمة هي الدورة التي تنزل بعد عدد محدد من الأيام، مثلا 26 أو 28 أو 22 يوما، وقد تتأخر ليوم أو يومين، أو تتقدم وتنزل الدورة المنتظمة لمدة 4 أو 5 أيام في المتوسط، وإذا زادت الدروة عن 7 أيام أو قلت عن 3 أيام تعتبر دورة غير منتظمة.