في أبريل 20, 2022 15 0 المزيد من المشاركات شهدت الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية، حفل افتتاح فعاليات ندوة البركة رقم ٤٢ التي أقامها منتدى البركة الإسلامي، تحت رعاية الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز، أمير منطقة المدينة المنورة برعاية إعلامية لقناة اقرأ. وبحضور نائبه الأمير سعود بن خالد الفيصل، وحضور الدكتور ممدوح بن سعود بن ثنيان آل سعود، ولفيف من كبار العلماء والفقهاء والخبراء في مجال المال والاقتصاد الإسلامي، وعبدالله صالح كامل، رئيس مجلس أمناء منتدى البركة الإسلامي، الذي تحدث خلال كلمته عن تاريخ "ندوة البركة" منذ تأسيسها على يد المرحوم الشيخ صالح كامل، قبل نحو ٤٢ عاما، معلنا خلال كلمته إطلاق جائزة "صالح كامل للاقتصاد الإسلامي" لتكون رافدا جديدا للاقتصاد الإسلامي ومسارا هاما من مسارات الابتكار والتجديد في شتى مجالاته. جدير بالذكر أن قناة "اقرأ" حشدت فريقا إعلاميا متكاملا لتغطية فعاليات الندوة التي تنتهي غدا الخميس، لتوثيقها وبثها على شاشتها ومنصاتها الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي.
معلومات حول من هو فيصل بن تركي سنعرض فيما يلي بطاقة تعريفية حول من هو فيصل بن تركي بن عبد الله وهي كالتالي: تلقى الامير تعليمه في المدارس الاهليه بالرياض حتى أتم المرحلة الثانوية وانتقل إلى المنطقة الشرقية للالتحاق بالجامعة حيث التحق بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن ودرس في كلية الادارة الصناعية وتخرج في عام كان لشعراء المتنبي وأحمد شوقي وخالد الفيصل دور كبير في التأثير على شخصيته حيث بدأ كتابة الشعر في عمر 18 عام ثم بدأ نشر قصائده وكتاباته في أشهر المجلات وتعتبر قصيدة "بنت النور" هي القصيدة التي جعلته يشتهر وتميز في كتابة الشعر حيث شاد بها الفنان السعودي محمد عبده. كان من أبرز من شجعوه على كتابة الشعر هو عمه الأمير سعود بن عبد الله والأمير نواف فيصل حيث صدقوا وآمنوا بموهبته ونشر أولى قصائده عام شهد نفس العام أول تعاون فني بينه وبين الفنان محمد عبده في ألبوم وطني يشتمل على أغنيتين هما عطر القصايد و يامرحبا. وقد توقف الأمير فيصل عن الشعر والنشر في عام 2005 لأسباب غير معلومة. الأمير بندر بن مشاري يكشف خدمات جديدة تدشنها منصة أبشر قريباً - فيديو Dailymotion. بعد ذكر من هو فيصل بن تركي بن عبد الله ويكيبيديا لابد ان نذكر انه تزوج من الأميرة سارة بنت مشعل بن عبد العزيز آل سعود في عام 2001 وأنجب منها 3 أبناء وهم الاميره العنود والأميرة لطيفة والأمير فهد.
رأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، الجلسة، التي عقدها مجلس الوزراء، مساء اليوم الثلاثاء. وخلال الجلسة التي تم خلالها الموافقة على عدد من الاتفاقيات، وافق مجلس الوزراء السعودي على اتفاقية بين المملكة ومصر في شأن استثمار صندوق الاستثمارات العامة - السيادي-في مصر. سعود الفيصل بن عبد العزيز آل سعودي. وكانت الحكومة المصرية، قد أعلت قبل أسابيع، إن رئيسها الدكتور مصطفى مدبولي، شهد مراسم توقيع محضر مشترك، حول التوافق على صيغة مشروع اتفاقية، بين حكومتي مصر والسعودية، في شأن قيام صندوق الاستثمارات العامة السعودي بالاستثمار في مصر. وبحسب بيان للحكومة المصرية، فإنه تم التأكيد على أن هذا الاتفاق يأتي انطلاقاً من الروابط التاريخية الوثيقة التي تجمع البلدين، واستناداً إلى توجيهات قيادتي البلدين بتعزيز التعاون والأخذ بكل ما من شأنه دعم العلاقات بين البلدين الشقيقين، والتعجيل بإنهاء الإجراءات المتصلة بالاستثمار في مصر من خلال صندوق الاستثمارات العامة. وتهدف الاتفاقية الموقعة إلى تشجيع ودعم "صندوق الاستثمارات العامة" السعودي للاستثمار في مصر، ومساهمته في تحقيق المستهدفات المصرية في جذب الاستثمارات بالعملات الأجنبية، ودعم استخدام العمالة الوطنية، وتوطين التقنيات الحديثة في الاقتصاد المصري، ونقل الخبرات المرتبطة باستثمارات الصندوق في مصر، وذلك بما يعزز التبادل التجاري بين مصر والسعودية، ويسهم في توسيع أنشطة البلدين، واستثماراتهما في الدول الأخرى على المستوى الإقليمي والدولي.
تحت رعاية أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، وبتشريف الأمير سعود بن خالد الفيصل نائب أمير المنطقة، وحضور الدكتور ممدوح بن سعود بن ثنيان آل سعود، رئيس الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، أقام منتدى البركة للاقتصاد الإسلامي، مساء أمس (الثلاثاء)، حفل افتتاح ندوته الـ42 تحت عنوان «الاقتصاد الرقمي واستشراف المستقبل». وشهد الحفل عددا من الكلمات والفعاليات، بدأها رئيس مجلس أمناء منتدى البركة للاقتصاد الإسلامي الأستاذ عبدالله صالح كامل، والذي تحدث في كلمته عن ندوة البركة وتاريخها منذ تأسيسها على يد المغفور له الشيخ صالح كامل، رحمه الله، قبل نحو 42 عاما، ومطلقا جائزة صالح عبدالله كامل للاقتصاد الإسلامي، لتكون رافدا عالميا جديدا للاقتصاد الإسلامي، ومسارا من مسارات الابتكار والتجديد في شتى مجالاته، ودعا كافة المؤسسات والأفراد للاستفادة من الجائزة كمحفز حقيقي لتطوير أبحاثهم ودراساتهم في مسارات الجائزة الأربعة. وأشار الأستاذ عبدالله صالح كامل إلى تزايد الاهتمام العالمي بالاقتصاد الإسلامي، منوها بما أطلقته المملكة من إستراتيجية طموحة، لجعل المملكة مركزا عالميا للمالية الإسلامية، وهو ما يتناسب مع ما يمثله السوق السعودي من أهمية متزايدة عالميا في مختلف مجالات المالية الإسلامية، ومدللا على ذلك بازدهار إصدارات الصكوك في المملكة، بحيث يتوقع أن تحتل المرتبة الأولى عالميا خلال العام الحالي.