masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

أسباب استمرار الدورة الشهرية أكثر من عشر أيام – جربها, قبر الامام علي

Tuesday, 30-Jul-24 05:46:16 UTC
وكنوع من الاحتياط يجب إجراء تصوير تلفزيوني حديث للرحم والمبيضين، كما أنصحك بإجراء تحليل للغدة الدرقية للتأكد من سلامتها، نسأل الله عز وجل أن يديم عليك الصحة والعافية. وأما من ناحية شرعية فلابد من الرجوع لأهل الفتوى حتى يوضحوا لك الحكم الشرعي لذلك. وبالله التوفيق. مواد ذات الصله لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك أوروبا ‏01123269696 بارك الله فيكم

أسباب استمرار الدورة الشهرية لمدة شهر 6

تاريخ النشر: 2013-08-18 01:39:43 المجيب: د. رغدة عكاشة و د. منصورة فواز سالم تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم.. عمري 33 سنة، متزوجة، ولا يوجد عندي أولاد. أسباب استمرار الدورة الشهرية لمدة شهر – جربها. مشكلتي هي: الدورة الشهرية، صحيح أنها منتظمة كل 30 أو 32 يوما، ولكنها عندما تنزل؛ فإنها تبقى لفترة أطول -أعني أنها تبقى لمدة أسبوع-، ولكن بعد الأسبوع أجد دما خفيفا جدا يبقى مستمر بعدها، وبصراحة أنا خائفة من هذا الدم، كما أنني آخذ مسكنا للألم مثل: بروفينيد، وحقن بسكوبان من شدة الوجع. كما أنني أعاني من الأنيميا، حيث إن درجته 8، وأتناول دواء الحديد. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ Nardine حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: نرحب بتواصلك معنا في الشبكة الإسلامية، ونسأل الله عز وجل أن يوفق الجميع إلى ما يحب ويرضى. إن انتظام الدورة الشهرية عندك يدل على أن المبيض يعمل بشكل جيد، وأن الإباضة تحدث فيها إن شاء الله, لكن إن كان استمرار نزول الدم بعد الطهر يستمر لمدة أكثر من ثلاثة أيام فهذا يعتبر أمرا غير طبيعي, وهنا قد يكون سببه: وجود خلل في هرمونات أخرى في الجسم مثل: هرمون الحليب، أو هرمون الغدة الدرقية، وهذا الخلل يؤثر على فاعلية هرمونات المبيض فتطول مدة نزول الدم.

الا ان هذه المشكلة ايضاً ستحل عندما يعتاد الجسم على الحبوب الجديدة وفي حال استمرارها من الضروري استشارة الطبيب المختص. هذه ابرز الاسباب التي تؤدي الى استمرار الدورة الشهرية لمدة شهر، واكتشفي حقائق ومعلومات لم تعرفيها عن الدورة الشهرية.

فإظهار القبر وتعميره كان في خلافته ، إذ أمر ببناء قُبَّة على القبر ، لها أربعة أبواب من طِين أحمر ، وعلى رأسها جرَّة خضراء وهي ـ اليوم ـ في الخزانة ، كما جاء في كتاب أعيان الشيعة ، وأخذ الناس في زيارته والدفن لموتاهم حوله. وإن العمارة الموجودة اليوم ، والمشهورة بين أهل مدينة النجف الأشرف ، هي للشاه عبّاس الصفوي الأوّل. فجعل القبَّة خضراء بعد أن كانت بيضاء ، ويُحتمل أن تكون هذه العمارة بأمر الشاه صفي الصفوي ، سنة 1047 هـ ، والد الشاه عبّاس الصفوي ، حيث توفّي صفي الصفوي عام 1052 هـ ، فأتمَّها ولده الشاه عبّاس الصفوي سنة 1057 هـ. قبر الامام عليه السلام. ثمّ تنافست الملوك والأُمَراء في عمارته والإهداء إليه ، وهو اليوم صرح تأريخي شامخ ، تعلوه قُبَّة كبيرة مذهَّبة ، ومئذنتان كبيرتان ذهبيَّتان ، وله صحن مربع كبير ، له خمسة أبواب من جهاته الأربعة ، يؤمُّه المسلمون من جميع أنحاء العالم ، لتجديد الولاء والزيارة له. فسلامٌ عليك يا أبا الحسن ، وعلى ضجيعيك آدم ونوح ، وعلى جاريك هود وصالح ، ورحمة الله وبركاته. المصدر: شبكة الإمامين الحسنين للتراث والفكر الإسلامي

قبر الامام عليه

وذلك بوصاية منه عليه السلام إليهم في ذلك ، وعهد كان عهد به إليهم ، وعمي موضع قبره على الناس. أمّا الشيعة فمتَّفقون خَلَفاً عن سَلَف ، نقلاً عن أئمّتهم أبناء الإمام علي عليه وعليهم السلام ، أنّه قد دُفِن في الغري ، في الموضع المعروف الآن في مدينة النجف الأشرف ، ووافَقَهُم المحقّقون من علماء سائر المسلمين ، والأخبار فيه متواترة. أمّا قول أبو نعيم الإصبهاني: إنّ الذي على النجف إنّما هو قبر المغيرة بن شعبة ، فغير صحيح ، لأنّ المغيرة بن شعبة لم يُعرف له قبر ، وقيل أنّه مات بالشام. وهكذا لم يزل قبره عليه السلام مخفيّاً ، لا يعرفه غير أبنائه والخُلَّص من شعيته عليه السلام. حتّى دلَّ عليه الإمام جعفر الصادق عليه السلام أيّام الدولة العباسيّة ، حينما زاره عند وروده إلى أبي جعفر المنصور وهو في الحيرة ، فعرفته الشيعة ، واستأنفوا إذ ذاك زيارته. قبر الامام عليه. وكان قبل ذلك قد جاء أيضاً الإمام علي بن الحسين بن أمير المؤمنين عليهم السلام من الحجاز إلى العراق ، مع خادم له لزيارته ، فزاره عليه السلام ثمّ رجع. ثمّ عرَّفه وأظهره الخليفة العبّاسي هارون الرشيد ، بعد سنة 170 هـ ، فعرفه الناس عامَّة. وكان أوّل من عَمَّر القبر الشريف هو هارون الرشيد ، بعد سنة 170 هـ ، لأنّ الرشيد استخلف سنة 170 هـ ، ومات سنة 193 هـ.

قبر الامام عليه السلام

فأنّى لمن نصب العداء لأهل البيت عليهم السلام وظلم شيعتهم وسجن الإمام موسى الكاظم عليه السلام الى أن توفي في محبسه مسموماً أن يعظّم مرقد أمير المؤمنين صلوات الله عليه. ذكر الشيخ المفيد في "الإرشاد" تفصيل هذه الحكاية بقوله:( وروى محمد بن زكريا, قال: حدثنا عبدالله بن محمد عن ابن عائشة, قال: حدّثني عبدالله بن حازم, قال: خرجنا يوماً مع الرشيد من الكوفة نتصيّد, فصرنا إلى ناحية الغريّين والثويّة فرأينا ظباء, فأرسلنا عليها الصقور والكلاب فجاولتها ساعة, ثم لجأت الظباء إلى أكمة فوقفت عليها فسقطت الصقور ناحية ورجعت الكلاب, فتعجب الرشيد من ذلك, ثمَّ إنَّ الظباء هبطت من الأكمة فهبطت الصقور والكلاب فرجعت الظباء إلى الأكمة فتراجعت عنها الصقور والكلاب, ففعلت ذلك ثلاثاً. فقال الرشيد هارون: اركضوا فمن لقيتموه فأتوني به, فأتيناه بشيخ من بني أسد, فقال له هارون: أخبرني ما هذه الأكمة؟ قال: إنْ جعلتَ لي الأمان أخبرتُك. قال: لك عهد الله وميثاقه ألاّ أهيجك ولا أوذيك. قبر وضريح الامام علي كرم الله وجهه | YARAB. فقال: حدثني أبي عن آبائه أنهم كانوا يقولون إنَّ في هذه الأكمة قبر عليّ بن أبي طالب عليه السلام, جعله الله حرماً لا يأوي إليه شيء إلاّ أمن) [7]. أما فيما يخص ما ذُكر من تعمير هارون للقبر الشريف فيحتاج الى إنعام نظر وفضل تأمّل.
وبعد زوال الخوف والحذر أظهر الإمام جعفر الصادق القبر الشريف ودلَّ عليه شيعته وأمرهم بزيارته عندما ورد العراق بطلب من الخليفة الأول لبني العباس أبي العباس السفاح, إذ التقاه في الحيرة, وبنى الإمام عليه السلام على القبر دكّة للدلالة عليه. قال الشيخ المفيد بهذا الصدد: (فلم يزل قبره عليه السلام مُخفىً حتى دَلَّ عليه الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام في الدولة العباسية) [4]. روى إسحاق بن جرير عن أبي عبدالله الصادق عليه السلام انه قال: ((إنيّ لما كنت بالحيرة عند أبي العباس, كنت آتي قبر أمير المؤمنين عليه السلام ليلاً, وهو بناحية نجف الحيرة، الى جانب غري النعمان, فأصلي عنده صلاة الليل وأنصرف قبل الفجر)) [5]. ظهور القبر الشريف - العتبة العلوية المقدسة. وقد تعددت زيارات الإمام الصادق عليه السلام لقبر جده سيد الأوصياء صلوات الله عليه في عهد الخليفة العباسي أبي جعفر المنصور, وفي إحدى هذه الزيارات أعطى الإمام عليه السلام صفوان الجمال مبلغاً من المال لإصلاح القبر. قال صفوان: (قلتُ: يا سيدي: أتأذن أن اخبر أصحابنا من أهل الكوفة به؟ قال نعم, وأعطاني دراهم, وأصلحتُ القبر) [6]. ومما يؤسف له إنَّ بعض المؤرخين من القدماء والمتأخرين قد وقعوا في الوهم عندما تناولوا الروايات الخاصة بمرقد أمير المؤمنين عليه السلام بدون تحقيق وتمحيص, فابتعدوا عن الحقيقة عندما ذكروا انَّ هارون العباسي هو أول من أظهر القبر في سنة 170هـ/786م أو 175هـ/791م عند تناولهم حكاية حادثة الصيد في منطقة النجف متجاهلين عن قصد أو دون قصد ما قام به الإمام جعفر الصادق عليه السلام في سنة 132هـ عندما كشف عن القبر وبنى دكة عليه, وحثَّ الناس على زيارته كما بينا ذلك فيما سبق.