masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ما عدد الأيام بين التبويض ونزول الدورة - موقع الاستشارات - إسلام ويب

Tuesday, 30-Jul-24 05:24:59 UTC

[١] أسباب اضطراب الدورة الشهرية هناك العديد من العوامل التي قد تكون السبب وراء عدم انتظام الدورة الشهرية أو اضطرابها، منها ما يأتي: [٢] الحمل والرضاعة الطبيعية؛ إذ يُعدّ غياب الدورة الشهرية من أولى علامات الحمل، وكذلك تتسبب الرضاعة الطبيعية بتأخر حدوث الدورة الشهرية بعد الولادة. الإصابة بمتلازمة المبيض متعدد الكيسات (بالإنجليزية: Polycystic ovary syndrome)، والتي تُعرف بين عامة الناس بتكيس المبايض. حساب مدة الدورة الشهرية والعوامل التي تسبب عدم انتظامها - كل يوم معلومة طبية. اضطرابات الأكل، كفقدان الشهية العصابيّ، أو المعاناة من نقص شديد في الوزن، أو ممارسة التمارين الرياضية الشاقة بصورة مبالغ بها. فشل المبايض المُبكّر (بالإنجليزية: Premature ovarian failure)، وتُعرّف هذه الحالة بأنّها فقدان المبايض القدرة على أداء وظائفها الطبيعية قبل بلوغ المرأة الأربعين من العمر. داء التهاب الحوض (بالإنجليزية: Pelvic inflammatory disease). ألياف الرحم (بالإنجليزية: Uterine Fibroids)، وتُعرّف بأنها نمو غير طبيعيّ لأورام حميدة في الرحم. حالات تستدعي مراجعة الطبيب على الرغم من اعتبار مشكلة عدم انتظام الدورة الشهرية شائعة الحدوث، إلا أنّ هناك بعض الحالات التي تستدعي مراجعة الطبيب المختص، منها: [٣] الشكّ بوجود الحمل.

حساب مدة الدورة الشهرية والعوامل التي تسبب عدم انتظامها - كل يوم معلومة طبية

متلازمة أشرمان (بالإنجليزية Asherman's syndrome). ضيق عنق الرحم (بالإنجليزية Cervical stenosis). متلازمة شيهان (بالإنجليزية Sheehan's syndrome). تغيير نمط الحياة قد تؤدي بعض التغييرات على نمط الحياة إلى حدوث قصر أو اضطراب في المدّة بين الدورتين، مثل خسارة الوزن، واضطرابات الأكل، وممارسة التمارين الرياضيّة الشاقة، والتوتر، أو الضغط النفسيّ. [٢] الأدوية قد تؤدي بعض الأدوية إلى قصر المدّة بين الدورتين أو اضطرابها مثل الأدوية المستخدمة في علاج الغدّة الدرقيّة، والالتهاب، والصرع، والقلق النفسيّ، بالإضافة إلى أدوية منع الحمل، وطرق منع الحمل الهرمونيّة الأخرى، حيثُ تحتوي هذه الأدوية على الهرمونات التي تؤثر بشكلٍ مباشر في عمليّة الإباضة والدورة الشهريّة. [٣] الحمل قد يحدث النزيف المهبليّ نتيجة انغراس البويضة الملقحة في جدار الرحم، والذي قد يبدو مثل نزيف الدورة الشهريّة، بالإضافة إلى حدوث النزيف المهبليّ خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل لدى بعض النساء، وهو ما قد تظنّه المرأة نزيف الدورة الشهرية، كما تجدر الإشارة إلى أنّ الرضاعة الطبيعيّة بعد الولادة قد تؤدي إلى انقطاع الدورة الشهريّة، وبعد عودة الدورة الشهريّة قد تحتاج إلى عدّة شهور للانتظام مرة أخرى.

واضطراب الدورة الشهرية، هذا يشير إلى خلل في توازن الهرمونات المسؤولة عن الدورة الشهرية، مما يزيد في سماكة بطانة الرحم، وبالتالي تطول مدة تساقط هذه البطانة أثناء نزول الدورة، فتطول المدة ويحدث النزيف أحياناً، بعد انتهاء الدورة الشهرية. وهناك حبوب تستخدم لإعادة ذلك التوازن، وهي حبوب (دوفاستون أقراص Duphaston 10mg)، تؤخذ قرصاً واحداً يومياً، من اليوم (16) من بداية الدورة وحتى اليوم (26) من بدايتها، ثم تتوقفي عنه حتى تعطي الفرصة للدورة بالنزول، ويتكرر ذلك لمدة ثلاثة إلى خمسة شهور، حسب انتظام الدورة الشهرية، وفي حالة نزول الدورة الشهرية بغزارة مثل الفترة السابقة، يمكن أخذ أقراص(بروفين 600 ملغ) بداية من اليوم الرابع للدورة، وحتى يرتفع الدم -إن شاء الله-، وبالتالي سوف تنتظم دورتك الشهرية، ولا داعي للقلق أو الخوف. وهناك تحاليل يمكن إجرائها للوقوف على حالة هرمونات الجسم، وهي تحاليل هرمونات، وتحاليل وظائف الغدة الدرقية، والغدة النخامية، وهرمون الحليب، وهرمون الذكورة، وهذه التحاليل هى: ( FSH - LH - PROLACTIN- TSH- FREET4 - ESTROGEN -TESTOSTERONE) ثانى أيام الدورة، ثم إجراء فحص هرمون (PROGESTERONE) فى اليوم (21) من بداية الدورة، وعمل السونار على المبايض خصوصا فى منتصف الدورة، وهي أيام التبويض، ومتابعة الحالة مع طبيبة نسائية متخصصة، لمعرفة هل هناك تكيس على المبايض من عدمه.