في كثير من البلدان العربية يسمى الزجاج ( قَزَاز) أو ( قُزَاز) وينطقها أهلنا في مصر ( أُزَاز)، وقد غَبَرتُ دهرًا طويلا أرى أن هذه اللفظة جاءت من لفظة الزجاج نفسها وأنهم حرّفوا ( زُجاج) فجعلوه ( قَزَاز).
قوارير زجاجية عبارة عن عبوة من الزجاج مزودة بغطاء، يتوفر منها نوعين أحدهما عادي أو مع خط مقياس دقيق حتى تتمكن من تعبئة الكمية المطلوبة أو المناسبة، متعددة الاستخدامات، تتوفر بحجمين مختلفين، مزودة بمسكة جانبية لحمل مريح. الاستخدامات لحفظ وتخزين السوائل مثل الماء أو العصائر. برطمان تعتيق الليمون الحساوي (من خلال عصر الليمون ثم وضعه في القرشة الزجاج وتعريض العصير لـ اشعة الشمس) لعمل وأعداد المخللات بأنواعها. قوارير زجاج لحفظ العصير الطازج في المطاعم لـ اعداد الكوكتيل والعصائر بانواعها. قاورة عصير لمحلات العصائر. قارورة زجاجية للمشروبات تتميز سعة كبيرة لاستيعاب كمية كبيرة من السوائل. غطاء للإغلاق وإبقاء المحتوى امناً اثناء التخزين. زجاج سميك ذات جودة عالية. أمكانية أعادة استخدامها عدة مرات. تحافظ على طعم المشروبات دون أي تغير في الطعم. برطمانات عصير زجاج متوفرة للبيع بمقاسين رقم وصف المنتج المقاس السعة 1 برطمانات عصير زجاج صغيرة 1 لتر 2 قوارير زجاجية وسط 2 لتر 3 قارورة زجاجية 1 جالون كبيرة 3. تعرف على صناعة الزجاج !اسرار لن تعرفها - YouTube. 78 لتر لون قارورة العصير زجاجي شفاف بغطاء أخضر أو أبيض. محتوى علبة القارورة الزجاج تأتي القارورة الزجاجية مع الغطاء.
16-06-2021, 05:41 PM المشاركه # 3 تاريخ التسجيل: Sep 2018 المشاركات: 1, 297 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور هندسة هههههه, والله انك صادق. 16-06-2021, 06:07 PM المشاركه # 4 تاريخ التسجيل: Sep 2011 المشاركات: 18, 035 والله ماعندهم الا الهلس الفاضي لايهمك كلامهم رحت قبل خمس سنين للهند تشوفهم بالألف في الشوارع ياكلون ويشربون مع بعض في سطول حقت بهايهم ويشربون مياه ملوثه وهذا هم عددهم فوق المليار وشيبانهم في الشوارع يمشون اعمارهم فوق ثمانين وتسعين صحتهم احسن من شيباننا 16-06-2021, 06:28 PM المشاركه # 5 تاريخ التسجيل: Jul 2020 المشاركات: 254 كلامه صحيح 100% ، هي مواد "pfas" تحتوي على هالسم والبلاستيك مرعى له ومياه البحار المحلاه للاسف، وللمعلومية يسبب تشوهات فالاجنه يعني تأثيره مب بس على الرجال اكت في قوقل what is pfas?
كما تقولُ: هَذَا زجاجٌ منْ نورٍ، إِذَا بالغتَ فِي وصفهِ بالإضاءةِ ". والمقصود أن هذه القواقيز الزجاجية يقال لها أيضًا قوازيز، وهذا مذكور في كتب اللغة، وواحدتها قازوزة، ومن ( القوازيز) و( القازوزة) جاءت لفظة ( القَزَاز). لكن قد يُقال: هذا جمع، أعني القوازيز، والذي عند الناس اليوم اسم جنس إفرادي، يقولون: قَزاز. ويصدق ذلك على الكثير والقليل منه بلفظ واحد، مثل الزجاج والذهب ونحوه، فكيف انتقل من الجمع إلى اسم الجنس الإفرادي؟ وأقول: نعم هذا هو الغالب في استعمال الناس اليوم أن يكون اسم جنس إفراديًا، لكنه قد بقي في استعمالهم مجيئه جمعًا، وهذه هي حلقة الوصل بين الاستعمال القديم والاستعمال المعاصر، وذلك قول إخواننا المصريين ( أزايز)، يريدون ( قزايز)، يطلقونه على القوارير الزجاجية ونحوها، فكأن ( قوازيز) تحرفت أولا إلى ( قزايز) أو نحوها من الجموع، ثم قالوا للواحدة ( قزَازة)، ولاسم الجنس منها ( قزَاز)، وصار ( قَزَاز) عندهم مرادفًا لـ ( زُجاج). وقد يقال: هذه كلمة قديمة من غريب الكلام فكيف صارت إلى ألسنة العامة؟ والظاهر أنها أشهر من هذا، وأنها بقيت في ألسنة الناس إلى أوقات متأخرة، وقد بحثتُ في الموسوعة الشعرية فوجدتُّ أبياتًا لشاعر يقال له الشريف العقيلي توفي سنة 450 ه، وهو ممن زار مصر وأقام بها أيام الفاطميين، ويُفهَم من أبياته هذه أنه قالها بمصر لذكره النيل فيها، وذلك قوله: اِنعَم بِنَيروزِكَ يا مَن إِذا عاشَ فَأيّامي نَواريزُ واشرَب على النِّيلِ بِقاقُزَّةٍ مَع مَن تُواتيهِ القَواقيزُ والله أعلم.