الدمية تشاكي او الدمية القاتلة، هي دمية تعتبر من اكثر الدمى رعبا وغرابة في التاريخ، وذلك بفضل تاريخها السيء، والروايات العديد التي تربطها بأعمال السحر والشعوذة. وفيما يلي قصة الدمية تشاكي. [ عدل] الدمية تشاكي او الدمية القاتلة هي دمية ظهرت في سلسلة أفلام ناجحة، تحكي عن الدمية التي تحاول السيطرة على الأرواح للتخلص من جسم الدمية، والحصول على جسم انسان. قصة الفيلم مبنية على قصة يقال انها حقيقية لدمية كان لها نفس الغرض. [ عدل] الدمية تعرف بعدد من الأسماء، اشهرها هو "الدمية روبرت" او "روبرت المسكونة". دمية تشاكي الحقيقية pdf. نشأت قصتها في سنة 1904 في جزيرة كي ويست في فلوريدا، حيث عاشت سيدة عجوز يقال انها كانت تقوم بأعمال السحر والشعوذة، بينما كانت أيضا تعمل كخادمة لعائلة ثرية تحمل اسم روبرت يوجيني أوتوا. [ عدل] هذا رابط مقدمة الفيلم الذي ظهرت فيه تشاكي هذه الدمية تشاكي كانت العائلة تساف بشكل متكرر وتترك طفلها الوحيد مع الخادمة، والتي كانت تستغل غياب العائلة لممارسة اعمالها في الشعوذة، وبحسب نفس الرواية، فان سيدة المنزل دخلت في شجار مع الخادمة انتهى بطردها من المنزل، الامر الذي اغضب العجوز وارادت ان تنتقم من العائلة.
هل هناك حقا دمى مسكونة ؟ هل هناك دمى مسكونة حقا ؟ كعادتنا في هذه السلسلة من المقالات، لا نكتفي بسرد أحداث وتفاصيل الفلم، بل نحاول الوصول إلى القصة الحقيقية التي أستمد منها أحداثه، ولا ريب في أن قصة الدمية تشاكي تبعث في النفس ألف سؤال عن حقيقة الدمى المسكونة والعرائس المسحورة.. هل يوجد حقا شيء كهذا في عالم الواقع ؟. سؤال قد يبدو ساذجا لوهلة.. دمى مسكونة!!.. يالها من فكرة سخيفة!.. هل هناك إنسان عاقل يظن بوجود شيء كهذا ؟!. والجواب هو نعم.. فلآلاف السنين عبد البشر الأصنام وزعموا بأنها تعي وتسمع وتفعل.. والأصنام ما هي في الحقيقة إلا دمى من صنع البشر، ولآلاف السنين أيضا أحتضن ما لا يحصى عدده من الأطفال دماهم وعرائسهم وراحوا يلاعبونها ويحدثونها كأنها كائنات وموجودات حية. القصة الحقيقية للدمية تشاكي الشريرة !. وهناك بالفعل أناس حول العالم يؤمنون بأن الدمى تحس بآلام الأطفال وتشعر بحرقة دموعهم ولوعة أحزانهم. مؤلف الفلم دون مانسيني زعم بأن تشاكي الدمية هو شخصية خيالية مائة في المائة، لكن بغض النظر عما يقوله مانسيني، هناك بالفعل العديد من قصص الدمى المسكونة حول العالم، بعضها أقدم بكثير من الفلم موضوع بحثنا في هذا المقال، وقد يكون مانسيني نفسه قد سمع ببعض تلك القصص فأستلهم منها شخصية تشاكي، بل يجزم البعض بأن الفلم مقتبس تماما عن قصة دمية مسكونة أسمها روبرت، وقصة روبرت الدمية في رأيي أكثر إرعابا وإثارة للخوف من قصة تشاكي لأنها حقيقية وليست مجرد خيال.
وبصورة غامضة يتعرض المتجر لاحقا إلى صاعقة تحرقه عن بكرة أبيه. لاحقا في الفلم تنقلنا الكاميرا إلى شقة متواضعة حيث نشاهد طفل صغير يدعى أندي يرجو من أمه كارين أن تشتري له دمية "الرجل الصالح" كهدية لعيد ميلاده، فتعتذر الأم عن تحقيق أمنيته لعدم امتلاكها ثمن الدمية. لكن في وقت لاحق من ذلك النهار تشاهد كارين بائعا متجولا يبيع دمية كتلك التي طلبها أبنها بسعر بخس جدا فتنتهز الفرصة وتشتري الدمية لتقدمها لأندي الذي يطير بها فرحا من دون أن يدرك بأن دميته الجديدة ليست في الحقيقة سوى تلك الدمية التي حلت فيها روح جارلز لي راي، وبأن الشخص الذي باعها لأمه كان قد سرقها من المتجر بعد احتراقه. أندي.. سعيد بدميته الجديدة الدمية تبدأ في التحدث إلى أندي وتخبره بأن أسمها هو تشاكي. وفي مساء ذلك اليوم تقترف أول جرائمها، حيث يقوم تشاكي بقتل ماغي صديقة كارين وجليسة أندي في المنزل بواسطة مطرقة حديدية ثم يرمي بجثتها من نافذة المطبخ. رومانسيات الجزائر: الحقيقية لـ تشاكي الدمية القاتلة. أندي يعلم جيدا بأن دميته هي التي قتلت ماغي، لكن أحدا لا يصدقه. وفي اليوم التالي يجبره تشاكي على التغيب من المدرسة ويأمره بأخذه إلى بيت أيدي، وهو شريك جارلز لي راي في جرائمه والشخص الذي وشى به إلى الشرطة، هناك ينتقم تشاكي من ايدي فيقتله ويحرق منزله.