masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ما هو الاسطرلاب - مجتمع أراجيك

Tuesday, 30-Jul-24 01:32:31 UTC
[1] ما هو الاسطرلاب الإسطرلاب هو أداة فلكية تاريخية ويعتبر حاسوب تناظري قديم، وتشمل استخداماته العديدة اكتشاف مواقع النجوم والشمس والتنبؤ بها وتحديد التوقيت المحلي بالنظر إلى خط الطول المحلي والمسح والقياس، وكان الاسطرلاب الأداة الملاحية الرئيسية حتى تم اختراع آلة السدس في القرن السادس عشر. وينسب بعض المؤرخين اختراع الإسطرلاب الى الفرازي حيث هو اول من صنع الأسطرلاب؛ وفي القرن الخامس عشر طور أبراهام زاكوتو إسطرلاب معدني في لشبونة مما أدى إلى تحسين دقة الاسطراب الخشبي العربي.

الأسطرلاب وأهميته - موضوع

الأسطرلاب: اخترع الأسطرلاب على يد الفرازي، وهو أداة فلكية متعددة الاستخدامات، حيث كان الأسطرلاب عبارة عن قرص نحاسي منقوش بشكل متقن، يستخدم لمعرفة مواقع النجوم وحساب الوقت، الساعة الرملية: هي ساعة مكونة من زجاجتين مخروطيتان الشكل متصلتان رأسياً بواسطة رقبة ضيقة، وتم اختراعها في القرن الرابع عشر، ويمكنها قياس مرور فترة زمنية محددة اعتمادًا على حجم وعرض الزجاج وكمية الرمل فيها، وتم اعتبار أداة القياس هذه أكثر دقة من الساعة المائية أو الساعة الشمعية. من اخترع الاسطرلاب - موضوع. الساعة المائية: الذي اخترع الساعة المائية هم الفراعنة، ومن المعروف أن الساعة المائية كانت موجودة في مصر حوالي القرن السادس عشر، وتم استخدامها لقياس الوقت الذي يتم فيه مراقبة التدفق المستمر للمياه من أو إلى الحاوية، وتم تحديد القياسات على الحاوية ولكن كانت هناك اختلافات بسبب ضغط تدفق المياه. ساعة الشمعة: تم تمييز الشمعة بالأرقام وأشار احتراق الشمع إلى فترة زمنية محددة، ومن غير المعروف مكان استخدام ساعات الشمعة على الرغم من الإشارة إليها لأول مرة من قبل شاعر صيني يُدعى You Jiangu في عام 520 م. رقاص الساعة: تم إجراء دراسة علمية في حوالي عام 1602 م من قبل عالم الفلك الإيطالي جاليليو جاليلي على البندول حيث تم استخدام حركته لتتبع الوقت، وكان يعتبر من أدق اختراعات حفظ الوقت في العالم حتى عام 1930 م، واخترع كريستيان هويجنز ساعة البندول في عام 1658 والتي تم استخدامها حتى 270 عامًا وكان لها الفضل في دقتها على مستوى العالم.

الأسطرلاب

الطالع والتنجيم: نهى الدين الإسلامي عن التنجيم، وقد تراجع الاهتمام به في بداية الإسلام، ثم بدأ بالظهور مجدداً في العهد الأموي حين أخذ المنجمون يشقون طريقهم إلى بلاط الخلفا. وازدهر التنجيم في العصر العباسي، ومن أهم أسباب ازدهاره نقل كتب العلوم الفارسية والهندية والإغريقية وترجمتها، ويعد الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور (136هـ- 158م/754-775م) من أوائل العباسيين الذين اهتموا بالتنجيم وأمروا بترجمة الكتب الفلكية، ولم يقتصر الاهتمام بالتنجيم على الخلفا ، بل انتقل إلى الأمرا والوزرا والولاة والقواد والقضاة. وقد ظل الاسطرلاب يستخدم حتى القرن الثامن عشر في الملاحة البحرية، ولكن بعد اختراع التلسكوب وآلات الرصد الحديثة في أوربا بدأ الاسطرلاب يفقد مكانته تدريجياً حتى آل إلى الإهمال مع إدخال آلة السدس sextant في عمليات الملاحة منذ عام 1731م. فاطمة السليطي مراجع للاستزادة: - البيروني، استيعاب الوجوه الممكنة في صنعة الاسطرلاب، تحقيق محمد أكبر جوادي الحسيني (مؤسسة الطبع التابعة للآستانة الرضوية المقدسة، 1422هـ). - شريم جلال حسين، علم الفلك والتنجيم وإثبات الهلال (دار المحجة البيضا ، 2002). الأسطرلاب. - David KING, Astronomy in the Service of Islam (1993).

من اخترع الاسطرلاب - موضوع

الأسطرلاب الفارسي من القرن 18 الأسطرلاب العربي لسنة 1208 الأسطرلاب هو آلة فلكية قديمة ويطلق عليه العرب ذات الصفائح. ولا ندري على وجه التحديد من اخترع الأسطرلاب، ولكن يري كثيرون أن مخترعه مصرى من أصول يونانية عاش في الإسكندرية هو كلاوديويس البطلمي الذي كتب كتابا عن بسط سطح الكرة، وهو كتاب فقد أصله ولكن نسخته العربية موجودة لحسن الحظ. الأسطرلاب وأهميته - موضوع. وممن كتبوا عنه من اليونانيين السكندريين أيضا يوحنا النحوي في القرن السادس الميلادي، وقد كتب كتابا عن الأسطرلاب المسطح. وعرفنا من اليعقوبي ( المؤرخ) أن ممن كتبوا في الأسطرلاب ثيون السكندري (في القرن الرابع الميلاد) ولكن لم تصلنا أعماله. وهناك كتابات باللغة السريانية حول الأسطرلاب ترجع إلى القرن السابع الميلادي وتنسب إلى سفيروس سيبوخت. وعلى الرغم من كل هذا فإن هناك من ينسب هذا الاختراع إلى أبو إسحق إبراهيم في القرن الثامن الميلادي!!. لكن المؤكد أن العرب عرفوا الأسطرلاب وأضافوا إلى المعرفة الإنسانية الكثير حوله، ومن الكتابات المشهورة للعرب في هذا الشأن كتابات عبد الرحمن الصوفي (291 هـ - 376 هـ)ومنها: الكتاب الكبير في عمل الأسطرلاب، وهو موجود وتم تحقيقه، وهناك باحثة يونانية كتبت رسالة دكتوراه في جامعة باريس (بالفرنسية والإنجليزية) عن الأسطرلاب وجهد عبد الرحمن الصوفي في ذلك، بل وحققت بعض أعماله، واسمها فلورا كفافيا.

هناك أدلة قوية على أن تصميم الإسطرلاب البحري قد اشتُق مباشرةً من الإسطرلاب الكوكبي، إذ تشير الأمثلة المبكرة إلى بعض العلامات (على سبيل المثال مصطلحي المحور الأفقي umbra recta والمحور الرأسي umbra versa) للأداة السابقة دون أن تمتلك نفس المكونات. [7] استبدل الإسطرلاب البحري أو استكمل أدوات قديمة مثل السارية التقاطعية أو الربع كأداة للملاح. استُخدم الإسطرلاب البحري حتى منتصف القرن السابع عشر، أو حتى نهايته على الأكثر. استُبدل بأدوات أكثر دقة وسهولة في الاستخدام مثل ربع ديفيس. بحلول أواخر القرن التاسع عشر، بدأ البحارة في استخدام أداة السدس ثم نظام التموضع العالمي (جي بّي إس) بدءًا من الثمانينات. على الرغم من أن الهيكل النحاسي الثقيل للإسطرلاب ساعده على الصمود في البيئات البحرية لفترات طويلة، فنادرًا ما يُستخدم الإسطرلاب البحري اليوم. في عام 2017، كان هناك 108 إسطرلاب معروف فقط. [8] [9] توجد أكبر مجموعة في متاحف البرتغال. يحتوي متحف كوربوس كريستي للعلوم والتاريخ في تكساس، الولايات المتحدة، على إسطرلاب بحري يعود إلى عام 1554، الذي استُرد من حطام سفينة سان إستيبان. [10] يعود تاريخ أقدم إسطرلاب بحري قرصي مُكتشف إلى الفترة بين عامي 1496 و1501، إذ اكتُشف عام 2014 من قبل عالم البحار ديفيد إل.