masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ماهي الصلاة التي لا يشترط فيها استقبال القبلة

Monday, 29-Jul-24 09:03:33 UTC

1. 2ألف مشاهدة ماهي الصلاه التي لا يشترط فيها القبله سُئل أبريل 13، 2019 بواسطة اراز عُدل أبريل 14، 2019 3 إجابة 0 تصويت الصلاة التى لايشترط فيها القبلة في حالات وهى: صلاة الخوف. صلاة العاجز الذي يجد صعوبة في الحركة. صلاة المصلوب. صلاة الغريق. تم الرد عليه مايو 10، 2019 اهلا ✦ متالق ( 272ألف نقاط) ساعد الاخرين بالاجابة على اسئلتهم قائمة الاسئلة غير المجابة صلاة المريض الذى لايستطيع استقبال القبلة. صلاة الخائف خوف شديد كهارب من عدو اوسيل او حيوان مفترس. صلاة النافلة فى السفر فانة يصلى حيث كان وجهة.

  1. ماهي الصلاة التي لا يشترط فيها استقبال القبلة من
  2. ماهي الصلاة التي لا يشترط فيها استقبال القبلة الان

ماهي الصلاة التي لا يشترط فيها استقبال القبلة من

صلاة لا يجوز فيها استقبال القبلة ولا استدبارها – بطولات بطولات » منوعات » صلاة لا يجوز فيها استقبال القبلة ولا استدبارها الصلاة التي لا يجوز فيها مواجهة القبلة أو عكسها هي عنوان هذه المقالة، وقبل الإجابة على اللغز أعلاه لا بد من إعلام القارئ بأنه من الخطأ القول بعدم جواز ذلك ؛ ففي الحالات المذكورة، لا يحرم على المسلم مواجهة القبلة، لكن الله أجاز للمسلمين فيها عدم مواجهة القبلة، وهذا المقال يوضح هذه الحالات. صلاة لا يجوز فيها استقبال القبلة أو عكسها الصلاة التي لا ضرورة فيها لاستقبال القبلة هي صلاة الخوف أو صلاة المريض الذي لا يستطيع أن يوجه وجهه إلى القبلة، بالإضافة إلى صلاة التطوع لمن كان في سفر ويخشى ذلك الوقت. قد تمر. والدليل على ذلك مذكور أدناه: صلاة الخوف: قال الله تعالى: (وإن كنت خائفًا على قدميك أو على ركبتيك، فعندما تكون آمنًا، اذكر الله كيف علمك ما لم تعرفه). صلاة المريض الذي لا يقدر على توجيه وجهه إلى القبلة: قال الله تعالى: {فاتقوا الله بقدر ما تستطيع}. التحذير: لأهمية هذا الموضوع، لا بد من التأكيد على أن الراجح أنه في مثل هذه الأحوال يجوز عدم استقبال القبلة، ولكن لا يحرم على المسلم مراعاة القبلة فيها.

ماهي الصلاة التي لا يشترط فيها استقبال القبلة الان

الحمد لله. لعل السائل يريد معرفة الحالات التي يسقط فيها وجوب استقبال القبلة في الصلاة ، وتصح الصلاة فيها لغير القبلة. " من شروط صحة الصلاة: استقبال القبلة ، ولا تصح الصلاة إلا به ، لأن الله تعالى أمر به وكرر الأمر به في القرآن الكريم ، قال الله تعالى: ( وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ) البقرة/144. أي: جهته. وكان النبي عليه الصلاة والسلام أول ما قدم المدينة يصلي إلى بيت المقدس ، فيجعل الكعبة خلف ظهره والشام قِبَلَ وجهه ، ولكنه بعد ذلك ترقب أن الله سبحانه وتعالى يشرع له خلاف ذلك ، فجعل يقلب وجهه في السماء ينتظر متى ينزل عليه جبريل بالوحي في استقبال الكعبة كما قال الله: ( قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ) البقرة/144. فأمره الله أن يستقبل شطر المسجد الحرام ، أي: جهته ، إلا أنه يُستثنى من ذلك ثلاث مسائل: المسألة الأولى: إذا كان عاجزاً ، كمريض وجهه إلى غير القبلة ولا يستطيع أن يتوجه إلى القبلة ، فإن استقبال القبلة يسقط عنه في هذه الحال لقوله تعالى: ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُم) التغابن/16.

قال الصنعاني رحمه الله في سبل السلام [ 1/260]: ( والحديث دليل على أن الواجب استقبال الجهة ، لا العين في حق من تعذرت عليه العين). ومن الأدلة على ذلك أيضا ، ما رواه البخاري ( 144) ومسلم ( 264) من حديث أبي أيوب رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( إِذَا أَتَيْتُمْ الْغَائِطَ فَلا تَسْتَقْبِلُوا الْقِبْلَةَ وَلا تَسْتَدْبِرُوهَا بِبَوْلٍ وَلا غَائِطٍ ، وَلَكِنْ شَرِّقُوا أَوْ غَرِّبُوا). قال شيخ الإسلام رحمه الله في شرح العمدة: ( هذا بيان لأن ما سوى التشريق والتغريب استقبال للقبلة أو استدبار لها ، و هذا خطاب لأهل المدينة ومن كان على سمتهم... لأن ذلك اجماع الصحابة رضي الله عنهم ؛ قال عمر: ما بين المشرق والمغرب قبلة كله إلا عند البيت... وعن عثمان رضي الله عنه أنه قال: كيف يخطئ الرجل الصلاة وما بين المشرق والمغرب قبلة ، ما لم يتحر المشرق عمدا) قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: ( وبهذا نعرف أن الأمر واسع ، فلو رأينا شخصا يصلي منحرفا يسيرا عن مسامتة [ أي: محاذاة] القبلة ، فإن ذلك لا يضر ، لأنه متجه إلى الجهة ، وهذا فرضه) [ الشرح الممتع 2/273]. وأما إن كان الانحراف عن جهة الكعبة كثيرا ؛ بحيث تكون صلاتك إلى غير الجهة التي فيها القبلة ، إما شرقا ، والقبلة غرب أو شمال ، مثلا ، فما دام الإنسان قد بنى عمله على قول من يعلم اهتمامهم بأمر الصلاة ، وتعظيمهم لقدرها ، وكان في ظنه أنهم أدرى منه باتجاه القبلة ، فلا شيء عليه ، وصلاته التي صلاها صحيحة ، حتى ولو كان مخطئا في اتجاهه الذي صلى إليه ؛ لأن الإنسان إذا اجتهد وتحرى ، فقد فعل ما يجب عليه ، لقول الله تعالى: ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ) التغابن /16.