masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الإمام زين العابدين عليه السلام: كلمة الحقّ وصوت الحسين عليه السلام

Tuesday, 30-Jul-24 02:16:21 UTC

الإعدادات إيقاف المدة: 04:04 17/04/2022 #قلبي_معاك - كان علي بن الحسين زين العابدين يحمل الصدقات والطعام ليلاً على ظهره ، ويوصل ذلك إلى بيوت الأرامل والفقراء في المدينة ، ولا يعلمون من وضعها ، وكان لا يستعين بخادم ولا عبد أو غيره ، لئلا يطلع عليه أحد ، وبقي كذلك سنوات طويلة ، وما كان الفقراء والأرامل يعلمون كيف جاءهم هذا الطعام ، فلما مات وجدوا على ظهره آثاراً من السواد ، فعلموا أن ذلك بسبب ما كان يحمله على ظهره ، فما انقطعت صدقة السر في المدينة حتى مات زين العابدين. اشترك في القناة الرسمية #TeNTV ليصلك كل جديد ابعوا قناة Ten TV على مواقع التواصل الاجتماعي:Twitter::

الإمام زين العابدين عليه السلام: كلمة الحقّ وصوت الحسين عليه السلام

كما أنه يتميز بشخصية قوية ورائحة عطرة طيبة ، فهو يدل على تقوى وعبادة زين العابدين وأن الحطيم حول الكعبة يعرفه ، وأنه من بيت النبي ويجب شكره. لأنه يشكر الله تعالى. شرح الآيات من 20 إلى 30 ويتابع الفرزدق في هذه الآيات بالإشارة إلى فضل علي بن الحسين بن علي وفضل أجداده وجده رسول الله صلى الله عليه وسلم. الكرم ، وكيف يسهل التعايش ، بسيط ومتواضع ، يحب الناس وكل الناس يحبونه ، وكيف أن أهل البيت عظيم ويقربهم إلى الله تعالى ، ويذكرهم بعد ذكر الله في الصلاة. شرح الآيات من 30 إلى 41 وفي نهاية القصيدة يؤكد الشاعر أن هؤلاء لا يمكن أن يلتحق بهم أحد في الفضيلة والنقاء والتقوى والكرم والكرم ، وأن النقص بعيد عنهم ، وأنهم أقمار تنير ظلام العالم. ، وكيف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو أول الأنوار ، ويشير إلى الفتوحات والمعارك التي بدأ بها الإسلام وانتشر وانتشر على أهل الأرض وأضاء العالم بالعلم والإيمان.. في ختام مقال بعنوان قصيدة الفرزدق في زين العابدين تعرفنا على أصالة قصيدة الفرزدق في زين العابدين حيث قمنا بتضمين نص القصيدة.. زين العابدين علي بن الحسين. المصدر:

ما انقطعت صدقة السر في المدينة حتى مات زين العابدين.. من أجمل القصص المؤثرة

لقد تحدثت الركبان عن فضائل الإمام زين العابدين و مآثره و مناقبه و اشتهر بين الناس مكارمه و فضائله مضافا لذلك ما منحه الله من الكرامات التي يمنحها المخلصين من عباده. 20- ابن خلكان: قال ابن خلكان: هو - أي الإمام زين العابدين - أحد الأئمة الاثنى عشر و من سادات التابعين قال الزهرى: ما رأيت قرشيا أفضل منه. 21- ابن شدقم: قال ابن شدقم: الإمام الحبر الزاهد علي بن الحسين زين العابدين. ما انقطعت صدقة السر في المدينة حتى مات زين العابدين.. من أجمل القصص المؤثرة. 22- المنوفى: قال السيد محمود المنوفى: كان زين العابدين عابدا وفيا و جوادا صفيا و كان إذا مشى لا تجاوز يده فخذه. 23- أبو الفتوح: قال أبو الفتوح الحسينى: كان الذكر المخلد و الاشتهار لعلي‏ الأوسط زين العابدين الملقب بالسجاد ، و هو أول سبط من أسباط الحسين و رابع معصوم على رأي الاثنى عشرية و زاهد على رأي غيرهم. 24- المناوي: قال المناوي: زين العابدين إمام سند اشتهرت أياديه و مكارمه و طارت بالجو في الوجود حمائمه كان عظيم القدر رحب الساحة و الصدر رأسا لجسد الرئاسة مؤملا للإيالة و السياسة. إن الصفات العظيمة التي اتصف بها الإمام (عليه السلام) رشحته بإجماع المسلمين إلى الإمامة و القيادة العامة و إدارة شؤون المسلمين فليس في عصره من يدانيه أو يشابهه في نزعاته الخيرة و ملكاته العظيمة.

ما انقطعت صدقة السر في المدينة حتى مات زين العابدين.. من أجمل القصص المؤثرة - فيديو Dailymotion

الإمام زين العابدين عليه السلام بعد واقعة كربلاء الشيخ علي سليم‏ يمثّل الإمام علي بن الحسين عليه السلام في دوره الريادي نهاية المرحلة الأولى من مراحل حياة الأئمة الطاهرين عليهم السلام، التي عاشوا فيها لمجابهة صدمة الانحراف التي وقعت في الأمة بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله، والعمل على الاحتفاظ بالإسلام كشريعة مستمرة دون أن يطالها التحريف، وبداية المرحلة الثانية التي اتجهت فيها جهود الأئمة عليهم السلام إلى إبراز وتحديد الإطار التفصيلي الخاص لخط التشيع، بوصفه الوجه الحقيقي المشرق للإسلام "المحمدي الأصيل"(1). وقد اتسمت فترة إمامته عليه السلام التي امتدت حوالي خمسة وثلاثين عاماً بالبعد عن المواجهة المباشرة لطواغيت زمانه، مما كوَّن تصوراً خاطئاً عند بعض المؤرخين "بأن أئمة الشيعة الإمامية من أبناء الحسين عليه السلام قد اعتزلوا بعد واقعة كربلاء السياسة، وانصرفوا إلى الإرشاد والعبادة والانقطاع عن الدنيا. ولعل سبب هذا التصور الخاطئ هو ما بدا لهم من عدم إقدامهم على عمل مسلح ضد الوضع الحاكم، مع إعطاء الجانب السياسي من القيادة معنى ضيقاً لا ينطبق إلا على العمل المسلح. الإمام زين العابدين عليه السلام: كلمة الحقّ وصوت الحسين عليه السلام. والإمام السجاد عليه السلام كان يؤمن بأن تسلم السلطة وحده لا يكفي لتحقيق عملية التغيير إسلامياً، ما لم تكن السلطة مدعمة بقواعد شعبية واعية، تعي أهداف تلك السلطة وتؤمن بنظريتها في الحكم، وتعمل في سبيل حمايتها، وتفسير مواقفها للجماهير، وتصمد في وجه الأعاصير"(2).

في ذكرى استشهاد الإمام علي بن الحسين (زين العابدين) ع – شبكة محبي وأنصار الإمام المهدي ع

فانطلق صوت زين العابدين ليدحض هذه الأكاذيب ويؤكد للرأي العام على أن هذه الثورة هي تجسيد للإسلام المحمدي وامتداد لمنهج النبي (ص) في كل المراحل التي مر بها في رحلة الأسر وأول صوت له (ع) كان في الكوفة من خلال خطبته العظيمة التي بين فيها الجريمة النكراء التي ارتكبها الأمويون بقتلهم سبط رسول الله وغدر أهل الكوفة به وفيها من التقريع لهم ما أجج في النفوس مشاعر السخط والغضب على يزيد وكان مما قاله في ذلك اليوم: بأية عين تنظرون إلى رسول الله (ص) إذ يقول لكم: قتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي ؟! كان لهذه الكلمات دوي وضجيج واستفاقة ووجوم وغضب وسخط على السلطة وتأنيب للضمير وتقريع للنفس وجلد للذات: (فارتفعت أصوات الناس من كل ناحية ويقول بعضهم لبعض هلكتم وما تعلمون)!! ورغم الحالة المأساوية التي كان عليها فقد استأنف حديثه ووعظه لهم. كما وقف بتلك الشجاعة والصلابة أمام الطاغية ابن زياد وهو أسير فنظر إليه وهو ينكث بالقضيب ثنايا أبيه تشفياً وانتقاماً فلم يمنعه شدة الحزن على التصدّي له والوقوف بوجهه, وقد تعرض (ع) للقتل على يديه ولكن إرادة الله حالت دون ما يريد المجرم ابن زياد، وقد دار حوار بينهما انتهى بأن أمر ابن زياد بأن يضرب عنق الإمام فتعلقت الحوراء زينب بابن أخيها وقالت لابن زياد: (إنك لم تبق منا أحداً فإن كنت عزمت على قتله فاقتلني معه), لكن الإمام السجاد لم يأبه بأمر ابن زياد ولم يخشه في مجلسه, بل وجه إليه كلاماً عرّفه بنفسه الشريفة التي لا تخشى الموت بل تستهين به, فقال له بكل ثبات وجرأة ويقين: (أبالقتل تهددني!!!

* لم تكن ثقة الأمة بالإمام زين العابدين(عليه السلام) ـ على اختلاف اتجاهاتها ومذاهبها ـ مقتصرة على الجانب الفقهي والروحي فحسب، بل كانت تؤمن به مرجعاً وقائداً، ومفزعاً في كلّ مشاكل الحياة وقضاياها، بوصفه امتداداً لآبائه الطاهرين. ومن هنا نجد أنّ عبد الملك بن مروان قد استنجد بالإمام زين العابدين(عليه السلام) لحلّ مشكلة التعامل بالنقود الرومية إبّان تهديد الملك الروماني له بإذلال المسلمين(4). * وقد قدّر للإمام زين العابدين أن يتسلّم مسؤولياته القيادية والروحية بعد استشهاد أبيه (عليه السلام) فمارسها خلال النصف الثاني من القرن الأول، في مرحلة من أدقّ المراحل التي مرّت بها الاُمة وقتئذ، وهي المرحلة التي أعقبت موجة الفتوح الاُولى، فقد امتدّت هذه الموجة بزخمها الروحي وحماسها العسكري والعقائدي، فزلزلت عروش الأكاسرة والقياصرة، وضمّت شعوباً مختلفة وبلاداً واسعة إلى الدعوة الجديدة، وأصبح المسلمون قادة الجزء الأعظم من العالم المتمدّن وقتئذ خلال نصف قرن. * تعرضت الأمة الإسلامية في عصر هذا الإمام (عليه السلام) لخطرين كبيرين:الخطر الأول: هو خطر الانفتاح على الثقافات المتنوعة، والذي قد ينتهي بالأمة إلى التميّع والذوبان وفقدان أصالتها، فكان لابدّ من عمل علمي يؤكّد للمسلمين أصالتهم الفكرية وشخصيّتهم التشريعية المتميّزة المستمدة من الكتاب والسنّة.

نجل السيدة نسوان فاطمة هدى ابن الولي الذي في سيفه إذا رأت قريش قيلها فقالت لهذا الكرم النبيل ينتهي كاد يرفان راحته ركن الحطام ، لما يأتي لاستلامه وأنت تفعل. لا تقل: من هذا؟ عرب ديرة يعرفون من نفى الفرس نما إلى أوج البهاء الذي لم يستطع أن يكتسب عرب الإسلام ، الفرس أغدا التواضع وعجدي من محبته ما يتكلم إلا عندما يبتسم ينجب النور العتمة لغرته كالشمس ينجب من روعة. الظلم بكيفه البامبو زئير عبق النخل من اروع النخل في ارنينه فخر ، ثم قال: لا ، لم يشهد سوى التشهد ولم يكن مخلصا نعم مشتق من عناصر رسول الله نباطه طابات ، ورفيع حمال اوزان القوم اذا فضحاوا حلوة الشمايل لطيفة مع له نعم ، قال ما يحب الكل إلا تكلم الأيام زانا كلام هذا ابن فاطمة إذا كنت جاهلاً بأنبياء جده ختم الله فضل الله أمامه وشرفه. وبذلك يكون لديه القلم على جهازه اللوحي من مكافأة جده دان والآن. نت مع عم الامم البرية الخيرية ورفعت بها امايا وعوز وظلم كلتا يديه غياث العم سيفيدهم استوكفان لا اروهيم ولا سهل الخلق ولا يخاف يبشر يزينه _ خاصلتان: الحلم والكرم لا يخالف الوعد الميمون نجيبته رحبت بساحة اوريبي بينما لايعترم من يا محبة دينهم وكفرهم وقربهم ومنعتهم ومعتصم يستدفع السوء والبلاء لحبتهم واستزاد بالصدقة والنعم المقدمة بعد ذكر الله المذكور في كل ما فرض وختمه بكلام عد الناس.