masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

المراد بصفة الله إستوى

Wednesday, 10-Jul-24 20:29:09 UTC

المراد بصفة الله (استوى) استولى علا وارتفع نتشرف بكم في زيارة موقعنا الرائد نجوم العلم حيث نسعى جاهدين للإجابة عن أسئلتكم واستقبال إستفساراتكم ومقترحاتكم وأن نوفر لكم كل ما تحتاجونه في مسيرتكم العلمية والثقافية ونسهل لكم طرق البحث عن الإجابات الصحيحة لجميع الأسئلة زوروا موقعنا تجدوا ما يسركم. الاجابة هي: علا وارتفع

مسألة في صفة الاستواء وبطلان القول بخلق القرآن - إسلام ويب - مركز الفتوى

المراد بصفة الله إستوى أهلاً وسهلاً بكم طلابنا المتفوقين ومرحباً بالعلمِ المفيد، نرحب بكم عبر الموقع الإلكتروني موقع كنز الحلول الذي يجيب طاقم العمل على جميع استفساراتكم ويقدم لكم إجابات نموذجية. وبكل ودٍ وحب نقدم لكم الإجابة عن أسئلتكم التي تكرر السؤال عنها عبر موقعنا من قبل العديد من الطلاب، لذلك اذا وجدت السوال وبعض الخيارات قم بترك الاجابة عليه لكي تفيد اصدقائك ويتصدر اسمك على موقعنا كأفضل طلاب مميز. الخيارات المتاحة لسؤالكم كالتالي: علا وارتفع استولى

المراد بصفة الله إستوى - كنز الحلول

وروى أحمد (16707) عن العرباض بن سارية رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الْمُتَحَابُّونَ بِجَلَالِي فِي ظِلِّ عَرْشِي يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلِّي ، وصححه الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب ". فيحمل المطلق في الأحاديث على هذا المقيد، فيكون الظل هو ظل العرش، بل جاء هذا إحدى روايات حديث السبعة، كما سيأتي. وثبت أيضا ظل الأعمال. فقد روى أحمد (16882) عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: كُلُّ امْرِئٍ فِي ظِلِّ صَدَقَتِهِ حَتَّى يُفْصَلَ بَيْنَ النَّاسِ ، وصححه الشيخ الألباني في " صحيح الجامع ". قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: " صح عن النبي صلى الله عليه وسلم: ( أن من أنظر معسرا أو وضع عنه أظله الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله) خرَّجه مسلم من حديث أبي اليسر الأنصاري عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وخرَّج الإمام أحمد والترمذي وصححه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النَّبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من نفس عن غريمه ، أو محا عنه كان في ظل العرش يوم القيامة). المراد بصفة الله إستوى - كنز الحلول. وهذا يدل على أن المراد بظل الله: ظل عرشه " انتهى من " فتح الباري لابن رجب" ( 4 / 63).

وهذه المقولة من إمام دار الهجرة رحمه الله تعالى تُعتبر في الحقيقة ميزانًا في كل الصفات الإلهية؛ فما من صفة من صفات رب البرية وردت في الكتاب أو صحيح السنَّة إلا وجب الإيمان بها على ما عُلم مِن معانيها دون السؤال عن كيفيتها. وقد أدى تحكيم العقل بأقوام وعدم استسلامهم لوحي الرحمن في باب الصفات إلى تأويلها - أو على التحقيق تعطيلها - بحجة أن إثباتها على ظاهرها يلزم منه لوازم باطلة. ومِن اللوازم الباطلة التي ذَكَرها المؤولة مِن الأشاعرة وغيرهم فيما يتعلَّق بصفة الاستواء: ♦ أنَّ استواء الله تعالى على عرشه يَلزم منه افتقاره إلى العرش. وهذا باطل؛ لأن الله تعالى كامل في غناه، وهو الصمد الذي تَفتقر إليه جميع الخلائق، فالعرش ومَن دونه من السموات والأرض كل ذلك يَفتقر إليه سبحانه، والكل في قبضته، فهو سبحانه الذي يُمسك العرش، ويُمسك السماوات والأرض لئلا تزولا؛ كما قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا ﴾ [فاطر: 41]. ♦ ومن اللوازم الباطلة كذلك: أن الاستواء يلزم منه إحاطة العرش بالله جل في علاه!