تفسير و معنى الآية 76 من سورة يس عدة تفاسير - سورة يس: عدد الآيات 83 - - الصفحة 445 - الجزء 23. ﴿ التفسير الميسر ﴾ فلا يَحْزُنك -أيها الرسول- كفرهم بالله وتكذيبهم لك واستهزاؤهم بك؛ إنا نعلم ما يخفون، وما يظهرون، وسنجازيهم على ذلك. ﴿ تفسير الجلالين ﴾ «فلا يحزنك قولهم» لك: لست مرسلا وغير ذلك «إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون» من ذلك وغيره فنجازيهم عليه. فلا يحزنك قولهم 🥺💙 - YouTube. ﴿ تفسير السعدي ﴾ أي: فلا يحزنك يا أيها الرسول، قول المكذبين، والمراد بالقول: ما دل عليه السياق، كل قول يقدحون فيه في الرسول، أو فيما جاء به. أي: فلا تشغل قلبك بالحزن عليهم إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ فنجازيهم على حسب علمنا بهم، وإلا فقولهم لا يضرك شيئا. ﴿ تفسير البغوي ﴾ ( فلا يحزنك قولهم) يعني: قول كفار مكة في تكذيبك ( إنا نعلم ما يسرون) في ضمائرهم من التكذيب ( وما يعلنون) من عبادة الأصنام أو ما يعلنون بألسنتهم من الأذى. ﴿ تفسير الوسيط ﴾ والفاء في قوله- تعالى-: فَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ للإفصاح. أى: إذا كان حال هؤلاء المشركين كما ذكرنا لك- أيها الرسول الكريم من الجهالة والغفلة، فأعرض عنهم، ولا تحزن عليهم، ولا تبال بأقوالهم.
فَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ ۘ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ (76) ( فلا يحزنك قولهم) يعني: قول كفار مكة في تكذيبك ( إنا نعلم ما يسرون) في ضمائرهم من التكذيب ( وما يعلنون) من عبادة الأصنام أو ما يعلنون بألسنتهم من الأذى.