masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

سفيان بن عيينة

Thursday, 11-Jul-24 01:53:55 UTC

اسمه ونسبه: – أبو محمد، سفيان بن عيينة بن ميمون الهلالي، الكوفي، ثم المكي، مولى محمد بن مزاحم، وقيل: هو مولى عبد الله بن روبية من بني هلال بن عامر بن صعصعة، رهط ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم. كنيته ولقبه:- كان الإمام سفيان بن عيينة يكنى بأبي محمد الهلالي الكوفي، ثم المكي، ولقب بشيخ الإسلام، وشيخ الحجاز (107-196 هجري). ولادته ونشأته: – ولد الفقيه ابن عيينة بمدينة الكوفة، سنة سبع ومائة هجرية، وكان مولده ليلة النصف من شعبان. والده عيينة يكني أبا عمران، وكان من عمال خالد بن عبد الله القسري، فلما عزل عن العراق، وولي يوسف بن عمر الثقفي؛ طلب عمال خالد فهربوا منه، فلحق عيينة بمكة المكرمة فنزلها. وقيل: بأن جده ميمون هو المكنى بأبي عمران وهو الذي كان من عمال خالد في العراق ثم هرب فنزل مكة. وفي رواية لسفيان يقول: " كان أبي صيرفياً بالكوفة، فركبه دين فحملنا إلى مكة ". تحميل كتاب سفيان بن عيينة شيخ شيوخ مكة في عصره PDF - مكتبة نور. الإدريسي خلال زيارته لمدينة الكوفة كان لسفيان بن عيينة تسعة إخوة، حدث منهم أربعة: عمران بن عيينة، وإبراهيم بن عيينة، وآدم بن عيينة، وحمد بن عيينة. طلبه للعلم: – طلب سفيان بن عيينة العلم في سن مبكرة، حيث سمع في سنة 119 هـ، أي وعمره أثنا عشر عاماً، قال عن نفسه: "أول من جالست من الناس عبد الكريم أبو أمية، جالسته وأنا ابن خمس عشرة سنة"، وقال " جالست عبد الكريم الجزري سنين، وكان يقول لأهل بلده انظروا إلى هذا الغلام يسألني، وأنتم تسألوني"، وقال عنه الإمام الزهري: "ما رأيت طالباً لهذا الأمر أصغر منه".

تحميل كتاب سفيان بن عيينة شيخ شيوخ مكة في عصره Pdf - مكتبة نور

... صفحات أخرى من الفصل: (8) خبر تزويج أمّ كلثوم من عمر ترجمة سفيان بن عيينة: وقد تكلّم فيه بعض الأعلام الأثبات... قال ابن حجر: «وقال ابن عمّار: سمعت يحيى بن سعيد القطّان يقول: اشهدوا أنّ سفيان بن عيينة اختلط سنة سبع وتسعين ومائة، فمن سمع منه في هذه السنة وبعدها فسماعه لا شيء. قلت: قرأت بخطّ الذهبي: أنا أستبعد هذا القول وأجده غلطاً من ابن عمّار، فإنّ القطّان مات أول سنة (98) عند رجوع الحجّاج وتحدّثهم بأخبار الحجاز، فمتى يمكن من سماع هذا حتى يتهيّأ له أنْ يشهد به. ثم قال: فلعلّه بلغه ذلك في وسط السنة. انتهى. سفيان بن عيينة. وهذا الذي لا يتّجه غيره، لأنّ ابن عمّار من الأثبات المتقنين، وما المانع أن يكون يحيى بن سعيد سمعه من جماعة ممّن حجّ في تلك السنة واعتمد قولهم وكانوا كثيراً، فشهد على استفاضتهم. وقد وجدت عن يحيى بن سعيد شيئاً يصلح أنْ يكون سبباً لِما نقله عنه ابن عمّار في حقّ ابن عيينة، وذلك ما أورده أبو سعد ابن السمعاني في ترجمة إسماعيل بن أبي صالح المؤذّن من «ذيل تاريخ بغداد» بسند له قويّ إلى عبدالرحمن بن بشر بن الحكم قال: سمعت يحيى بن سعيد يقول: قلت لابن عيينة: كنت تكتب الحديث وتحدّث اليوم وتزيد في إسناده أو تنقص منه!

- محمد بن إبراهيم بن علي هو أبو بكر محمد بن إبراهيم بن علي بن عاصم بن راذان الملقب بابن المقرئ الأصبهاني ثقة - محمد بن الحسن بن قتيبة أبو العباس العسقلاني اللخمي قال الدارقطني ثقة (سؤالات حمزة السهمي للدارقطني ص78) - إسماعيل بن إسرائيل أبو محمد اللؤلؤي هو السلال الرملي قال ابن أبي حاتم كتبنا عنه وهو صدوق (الجرح والتعديل ج2/ص158) - عمرو بن عثمان الرقي ضعيف هذا والله أعلم