masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الموت لا يوجع الموتى , الموت يوجع الأحياء - محمود درويش - حكم

Monday, 29-Jul-24 18:52:13 UTC

الموت لايوجع الموتى الموت يوجع الاحياء - YouTube

  1. الموت لا يوجع الموتى , الموت يوجع الأحياء !
  2. كلمة الآغا: الموت لا يوجع الموتى بل يوجع الأحياء - YouTube
  3. مجلة صوت وصورة — الموت لا يوجع الموتى .. الموت يوجع الأحياء 💔😢 ...
  4. الموت لا يوجع الموتى .. الموت يوجع الأحياء .. - video Dailymotion
  5. الموت لا يوجع .. الموتى الموت يوجع .. الأحياء…! | aalaaahameed

الموت لا يوجع الموتى , الموت يوجع الأحياء !

كلمة الآغا: الموت لا يوجع الموتى بل يوجع الأحياء - YouTube

كلمة الآغا: الموت لا يوجع الموتى بل يوجع الأحياء - Youtube

الموضوع اهداء: للذين ضمتهم الأرض في باطنها ومازالوا يعيشون في أعماقنا كما المطر. الموت لا يوجع الموتى, الموت يوجع الأحياء! يقول صلى الله عليه وسلم: أكثِروا من ذِكْر هادم اللذات... لو فعلنا... فلن يكون بيننا: حاقدٌ ، ولا محتال ، ولا حاسد... مجلة صوت وصورة — الموت لا يوجع الموتى .. الموت يوجع الأحياء 💔😢 .... الخ لبقينا اصدق بشر واكثر امناً ولكن... بخ بخ وهيهات هيهات الموت لا يعني موت الأجساد فقط بل الأصعب من ذالك (وأد) الأرواح قبل الأجساد يقول: عبد الحكيم الفقيه ( شاعر يمني) يموتون كي يتركوا لنا أثرا لا يموت وتعجبني مقولة: محمود درويش ( شاعر فلسطيني) الموت لا يوجع الموتى بل يوجع الاحياء!

مجلة صوت وصورة — الموت لا يوجع الموتى .. الموت يوجع الأحياء 💔😢 ...

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته الموت لا يوجع الموتى، الموت يوجع الأحياء! هكذا وصف الموت الشاعر الكبير محمود درويش فالموت حقاً لا يوجع الموتى لأنهم فارقوا هذه الحياة جسداً ولكن لا تزال أرواحهم تُخلْق في كل الأماكن التي حولنا تشبه طيور الحب التي تُغرد أجمل الألحان لا تزال أرواحهم تقف على غصن شجرة البيت وعلى نافذته لتقول لنا صباح الخير ومساء الخير فإنني هنا لم أمت ولكن كل ما في الأمر أنني أغمضت عيوني لبعض الوقت لأرى الله. عندما يخطف الموت أحد نحبه يجعلنا نشعر بصدمة الزلزال التي تشق الأرض يجعلنا وبسرعة البرق نستذكر شريط الحياة لمن نحب وكأنه كلمح البصر يجعلنا ننهش أرواحنا من القهر والدموع والحزن يجعلنا نصبح لا نفكر في شيء سوى باحتضان الذكريات التي تملأها الدموع في عيون الرجال لكي نتسابق إلى ذكر كل تفاصيل من مات بمواقفه وتفاصيله وحبه وحزنه وحياته.

الموت لا يوجع الموتى .. الموت يوجع الأحياء .. - Video Dailymotion

تتلاشى الأمانى و تتسرب الأحلام فى ذهول الإستسلام للواقع المرير,, تركوا لنا حب لهم يختبىء داخل اضلعنا تركوا لنا اشتياق ناره مضرمه تركوا لنا ذكريات يغذيها الوقوف على التفاصيل ولو أن النسيان ممكن لكنت أول من تدّثرت به.

الموت لا يوجع .. الموتى الموت يوجع .. الأحياء…! | Aalaaahameed

انكسار وألم ووجع وانهيار هذا ما يسببه الموت من أثر في نفوسنا يسبب الهدم الذي يهز أركان وجدران أرواحنا من كل جزء في جسدنا فالعين تجد الدموع والعقل يقوم باسترجاع كل مواقف هذا الذي مات والقلب يتمزق شوقاً لكي نؤنب أنفسنا على عدم الجلوس الوقت الكافي مع من أختاره الله عنده. والأقدام لا تحملنا لحمل نعشه والمشي باتجاه تلك الحفرة التي سنغلقها عليه ليجد نفسه بين أيدي ربه يُحاسب على أعماله وافعاله التي لا يعلمها سوى الله. " كل ما فينا ينهار عند الفراق ذلك الفراق الذي يجعلنا نبرر جمال وجه الميت عندما نقوم بتغسيله ونقوم بتوزيع مقاعد الجنة والنار حسب إضاءة وجهه " فلسفة الموت التي أعشق أن أتعمق فيها لأبعد الحدود من باب الأدب بعيداً على أن الموت هو بيد الله سبحانه وتعالى، تجعلني أتبنى ما قاله نيتشه الموت موتان: موت لا رادّ له هو الموت الطبيعي، وموت إراديّ وهو الانتحار، الموت الأوّل هو موت الجبناء، أمّا الموت الثاني فهو موت الشجعان. معانقة الموت عندما يأتي هي أيضاً من الشجاعة خاصة عندما نكون قد وضعنا في حقيبة هذه الحياة ما يُبعد عنا الخوف من مقابلة الله وأن نكون بين يديه بأعمالنا التي ستنجينا فهو العادل الذي لا يُظلَم عنده أحد.

الحُرقة التي تسلخ أرواحنا هي تشبه ذلك الدخان الأسود الذي يجعلنا لا نرى وعندما نستنشقه نكون اختنقنا ودموعنا هطلت من ألمه فهو يجمع بين الألم والقهر أننا لا نستطيع الهروب منه حتى وإن كامنا أنفاسنا.. هكذا هو خبر الموت عندما ينزل علينا كالصاعقة هذا هو الأثر الذي يخنق العبرات بداخلنا.. فلكم أن تتخيلوا كيف تكون العيون يابسة عندما يأتينا خبر موت أحدهم فالعيون تيبس من شدة الحزن والقهر على فراق من نحب لأنها تجد انسداداً في شرايين الدموع التي تمتد من القلب إلى باقي أجزاء جسدنا الذي يصبح كهلاً يحتاج إلى نفخ في الروح لتحمل كل ما نتأثر به بعد الموت. فكل ما فينا ينهار عند الفراق ذلك الفراق الذي يجعلنا نبرر جمال وجه الميت عندما نقوم بتغسيله ونقوم بتوزيع مقاعد الجنة والنار حسب إضاءة وجهه. نبرر هذا لأننا نعلم بأنه لن يعود ولن يستيقظ من سباته العميق الأبدي.. نبرر لأننا نكره الموت الذي يفرق عنا كل الوجوه الناصعة والمشرقة للحياة نكره الموت لأنه فراقٌ للأجساد وليس للأرواح فستبقى أرواح من فارقونا تُخلْق باستمرار في سماء بيوتنا وغيوم قلوبنا حاملةٌ معها رذاذ المطر الذي يسقط على وجوهنا ليذكرنا بأن في تلك الغيمة روحٌ نحبها وجسدٌ بعيد بعيد.