وقدم مدير مركز الدعوة بالرياض شكره لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده على ما تجده وزارة الشؤون الإسلامية من دعم ومؤازرة ورعاية حتى آتت ثمارها، كما شكر الوزير الشيخ صالح آل الشيخ، على ما تلقاه المكاتب التعاونية من دعم ومساندة لأداء رسالتها. وفي كلمته أكد مدير المكتب الشيخ محمد بن إبراهيم السبر أهمية هذه المسابقة، متحدثا عن الدور المميز الذي تقوم به مكاتب الجاليات في المملكة ومنها "تعاوني البديعة" لتقديم رسالة الإسلام وسماحته، وان المملكة منبع الرسالة ورائدة في نشر الدين الإسلامي والتعريف به فهي الأمة الوسط، مبينا انه ديدن المكتب في خدمة الجاليات ودعوتهم ومنها هذه المسابقات والفعاليات. وأوضح الشيخ "السبر" أن "تعاوني البديعة" يقدم رسالته لافتاً أن عدد المعتنقين للدين الإسلامي بلغ أكثر من 20 ألف شخص منذ تأسيس المكتب، إلى جانب تقديم أكثر من 5 ملايين وسيلة دعوية بمختلف اللغات، فضلا عن إقامة العديد من المحاضرات والندوات والمناشط، إضافة إلى تسيير أكثر من 20 رحلة حج ومئات الرحلات للعمرة والزيارة وتقديم كل ما في شأنه خدمة الجاليات.
ويهدف تصميم القاعة الكبرى إلى الاحتفاء بتنوع الثقافات حول العالم، التي تتضح جلية من خلال استضافة المناسبات الثقافية والمؤتمرات الرسمية.
أعلنت هيئة الترفيه عن موعد ثاني أمسيات المملكة في الـ21 من إبريل المقبل، سيحييها الأمير الشاعر سعود بن عبدالله، في القاعة الكبرى بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالرياض. كما قررت الهيئة أن تكون آخر أمسيات المملكة في العاصمة الرياض، قبل الانتقال إلى المنطقة الشرقية مع الشاعرين ناصر الفراعنة وخالد المريخي ولم يتحدد بعد موعد إقامتها.
إعلان أسماء المرشحين * وفي نهاية الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة أعلنت اللجنة أسماء المواطنين المرشحين للترخيص بعد خضوعهم لعملية الاقتراع حيث جاءت النتائج على النحو التالي: 1 الأمير فيصل بن عبدالعزيز آل سعود 2 الأمير عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود 3 محمد بن منصور الدوسري 4 عبدالله بن محمد بن صالح العميري 5 خالد بن سليمان بن عبدالله عكرش وجاءت أسماء الاحتياط كالتالي: 1 الأمير فيصل بن سعد آل سعود 2 زيد بن سلطان الحسين.
سبق- الرياض: أقام المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالبديعة "تعاوني البديعة" الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، الحفل الختامي لمسابقة القرآن الكريم لأبناء الجاليات بالمدارس العالمية وتكريم الفائزين في مسابقة القرآن الكريم والمسابقة البنغالية في كتاب العقيدة الصحيحة وما يضادها للشيخ ابن باز -رحمه الله- وبلغت الجوائز أكثر من مائة ألف ريال. سعود بن عبدالله.. 21 إبريل | صحيفة الرياضية. واحتضنت القاعة الكبرى في المكتب الحفل الختامي الذي شهد حضور مدير عام مركز الدعوة والإرشاد بمنطقة الرياض الشيخ عبدالعزيز بن محمد الحمدان، مدير المراجعة الداخلية بالمكتب والشيخ الدكتور سعد السبر، والمدير التنفيذي للمكتب الشيخ محمد بن إبراهيم السبر، ومدير لجنة التنمية الأسرية بحي السويدي الشيخ خالد العواد، وعددا من المسؤولين في المكتب والجاليات. وتم تكريم المشاركين في الحفل وتوزيع الجوائز على أبناء الجاليات المشاركة، كما عرضت نماذج من تلاوات المشاركين في المسابقة أثناء الحفل. وأكد الشيخ "الحمدان" على دور وزارة الشؤون الإسلامية من خلال المكاتب التعاونية للدعوة والإرشاد، في قيامها بواجب الدعوة إلى الله ونشر الإسلام في أوساط الجاليات والمقيمين، وفق المنهج الحق والوسط الذي قامت عليه هذه البلاد، مشيدا بدعم الدولة، لمناشط الدعوة والتي تؤدي دورها في التوعية والإرشاد ومواجهة الأفكار المنحرفة والغلو والجفاء من تكفير وتفجير.
تعد "القاعة الكبرى" التي تنعقد فيها القمة العربية التاسعة والعشرون والموجودة في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، نافذة للمركز على العالم، وهي تحفة معمارية فريدة في تصميمها، ونقطة اتصال إثراء مع الثقافات الأخرى من خلال إقامة المعارض والفعاليات الزائرة من جميع أنحاء العالم، إضافة إلى المؤتمرات التي تستهدف 500 ألف زائر سنويا. واحتضنت "القاعة الكبرى" حفل تدشين المركز بتشريف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز عام 2016. القاعه الكبرى بالرياض القبول والتسجيل. وتقع القاعة الكبرى بالقرب من المدخل الرئيسِ للمركز، كما أن هناك واحة تابعة لها، وهي عبارة عن ساحة خارجية تتميز بجدار نباتي، ومدرج روماني يتم استخدامه في الفعاليات المصاحبة. وتجمع القاعة الكبرى في تصميمها الحداثي، ما بين المعادن الصماء والزخارف التاريخية بمساحة تقدر بـ 1600 متر مربع، حيث تم صنع أرضيتها من خشب نبات البامبو المعاد تدويره، ويبلغ عرضها 30 مترا، ويصل طولها إلى 45 مترا، كما تتمتع بزوايا منحنية وإضاءة باهرة من الألواح النحاسية المثقوبة. وتتكون القاعة من مساحات كبيرة خالية من الأعمدة تتسع لأكثر من 2000 شخص، التي تحيط بجدرانها شاشات تلفزيونية ضخمة، إضافة إلى شاشات تلفزيونية أخرى معلقة في مختلف جنبات القاعة، وتتمتع أيضا بتصميم داخلي يبهر الناظرين، مغطى بالنحاس الذي يحمي أنظمة تقنية معقدة توفر المرونة في الإضاءة، وتسهل تعليق القطع الفنية، إضافة إلى القدرة على التحكم بهندسة الصوت.