masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قد فاز باللذات من كان جسورا

Wednesday, 31-Jul-24 12:13:30 UTC

ملاحظاتي | عتبي على التكرار في بعض الكلمات فهو قد يفقد لذة الاستمتاع بالمحتوى. "لا تجزع من الانتظار، كلُّ غائبٍ يأتي وكلُّ مفارقٍٍ يلتقي، فافترق بمن شِئت – إنّك حتماً تلتقيه. " هذا الكتاب من مبادرة الكاتب الخليجي (الكويتي) التصنيف | نصوص أدبية عدد الصفحات | 280 الناشر | ذات السلاسل مكان الشراء | جرير قارئة محبة للكتب.. باريس - بايرن | قد فاز باللذاتِ من كان جسورًا! - اكسترا سبورت. هنا ‏⁧أضع مراجعاتي لكتب قرأتها و تعبر عن وجهة نظري الشخصية فما يعجبني قد لا يعجبك، فهي وجهات من منظور شخصي لكل منا..

باريس - بايرن | قد فاز باللذاتِ من كان جسورًا! - اكسترا سبورت

أدرك توخيل سريعًا عقب تلقيه الهدف صعوبة خروج فريقه بالكرة من مناطقه، ليقرر إقحام فيراتي بدلًا من باريديس الغائب في الشوط الثاني، قبل أن يشرك دراكسلر بدلًا من هيريرا الذي قدم مباراة جيدة في الشوط الأول لكن التغييرات لم تثمر بشيء جديد وسط انهيار بدني واضح للاعبي الفريق وسيطرة تامة من رجال فليك، الأخير الذي رد بحفنة من التغييرات المتوالية في محاولة لضخ دماء جديدة. إجمالًا خسر الفريق الباريسي المباراة في شوطها الأول، حين خرج دون تسجيل هدف من الفرص التي سنحت له للتقدم في النتيجة، حيث عاب رفاق نيمار إهدار الفرص وعدم تسجيل هدف كان من شأنه أن يمنحهم أفضلية نفسية وذهنية كبيرة في مباراة كتلك، على الرغم من اللعب بذكاء طوال الشوط الأول واستغلال نقاط الضعف الواضحة في صفوف بايرن، إلا أن الحسم لم يكن موجودًا في أهم الأوقات، وبالطبع الكل يعلم جيدًا ماذا سيحدث لو لم تسجل في أفضل أوقاتك أمام خصم كبايرن لن يبقى متفرجًا لفترة طويلة. قليل من الإنصاف لتوخيل: على الرغم من الفرص المهدرة من جانب نيمار ورفاقه، والحظ العاثر الذي واجهه توخيل في المباريات الأخيرة من المسابقة بإصابة أهم لاعبيه وهما فيراتي ومبابي اللذين خاضا المباراة وهما ليس في كامل لياقتهما، ناهيك عن توقف الدوري الفرنسي منذ فترة ليست بالقصيرة، إلا أن المدرب الألماني خسر النهائي بتفاصيل بسيطة وقدم مباراة جيدة ونجح في إحراج بايرن في الشوط الأول، لكن الأخير كان هو الفريق الأجرأ وصاحب العزيمة الأكبر للفوز باللقب بمدربٍ أذهل الجميع منذ توليه زمام الأمور داخل البافاري لينهي موسمه بثلاثية مستحقة.

الكاتب ‎A_Farhan‎ - أفكار تداول ورسوم بيانية — Tradingview

آخر تحديث أغسطس 17, 2021 أتوقع الآن أن أجدك واقفة وسط الممر المؤدي الى باب الشارع تفكرين بجدوى الذهاب من عدمه وتحسبين نتائج هذا الموعد بدقة موظف رواتب، قد يكلفه الخطأ نقل خدماته الى منطقة نائية فضلا عن قدميك المجهدتين من هذا الوقوف فدماغك الآن أكثر عضو يمارس دوره في جسدك كما لو أن حاسبة إليكترونية صغيرة، تنتشر في أصقاعه يجمع ويطرح، يضرب ويقسم، ولايثق بالنتائج مطلقا مع أني أرسلت لك البارحة دراسة معمقة بلذة الربح و طعم الخسارة لاسامح الله. وتركت لي في الهامش بخط هاتفك عبارة ( أتفق معك) لكنك حتى هذه اللحظة قريبة من الباب بعيدة عن الشارع. في حال عودتي خائبا؛ وهو احتمال راجح ، سأرسل لك قائمة بالمصادر المهتمة بأرواح العاشقين الذين لم يخلفوا موعدا في حياتهم ولم يخسروا البتة لأنهم علقوا لافتة على جدران الممر المؤدي الى باب الشارع ( فاز باللذات من كان جسورا)

إذًا بايرن ميونخ يبدد أحلام باريس سان جيرمان بالفوز بلقب دوري أبطال أوروبا ، ويصبح في جعبته اللقب السادس المستحق، بينما يتأجل حلم رفاق نيمار لعامٍ جديد -والذي قد يكون بالمناسبة أمرًا معقدًا في الموسم المقبل- بعدما تم التفريط في بطولة ساهمت توابع الجائحة من جهة في إيصالهم للنهائي، وبراعة توخيل الذي طور كثيرًا من فريقه من جهة أخرى. كلا الفريقين امتلك أسلحة يمكنها الفتك بالآخر في أي من لحظات المباراة، مع أفضلية للفريق البافاري بكل تأكيد، إذ يعتمد هانسي فليك على فريق جماعي بامتيازٍ بينما يعول توخيل على الإمكانيات الفردية لثلاثي الخط الأمامي. 7 – Each of the last seven teams competing in their first European Cup/Champions League final have all lost, with the last first-time winners being Borussia Dortmund in 1997 against Juventus. Heartbreak. #PSGFCB #UCLfinal — OptaJoe (@OptaJoe) August 23, 2020 أقدام لاعبي باريس أضاعت اللقب: بدا واضحًا منذ البداية أن باريس سيسعى لمباغتة بايرن من نقاط ضعفه، إذ يعاني الفريق من وجود مساحات بين قلب الدفاع والظهير، كما أن ارتداد جناحي الفريق لتقديم المساندة الدفاعية كان معدومًا، حيث كثف الفريق الباريسي محاولاته باللعب من الأطراف في وجود دي ماريا ومبابي وسط انعدام الدعم من أجنحة الفريق البافاري للظهيرين، وهو ما ظهر في معاناة كيميتش كثيرًا منذ البداية أمام مبابي في العديد من اللقطات.