شجرتي شجرة البرتقال الرائعة
والمضحك أن لها شوارب مثل الرجال. وقد يكون هذا هو السبب الذي جعلها مديرةً"!. زيزا الراوي، يوصِل السرد إلى المعجزة، هذا ما يتمّ التأكّد منه والاقتناع أنّنا -نحن القرّاء- أمام سرديّةٍ يمكن وصفها باللذيذة!
محمود الورداني, رائحة البرتقال, رواية, الهيئة المصرية العامة للكتاب
شعرت بالشفقة عليها. أمّي تعمل منذ ولادتها. جريدة الرياض | النارنج.. نقيع ثمره يخفف الصداع ويهدئ الخفقان. منذ أن كان عمرها ستّ سنوات على إثر إنشاء المصنع الذي شغّلوها فيه. كانوا يُجلسون أمّي على طاولة ويتوجّب عليها تنظيف الأدوات وتجفيفها. كانت صغيرة جدّاً إلى درجة أنّها كانت تتبوّل على الطاولة لأنّها لا تستطيع النزول بمفردها. لأجل هذا لم تذهب أمي يوماً إلى المدرسة ولم تتعلّم القراءة. عندما سمعت هذه القصة تُروى، حزنت كثيراً فوعدت أمّي بأنني حين أصبح شاعراً وعالماً سأقرأ لها قصائدي".
السؤال: المستمعة صالحة محمد علي أبو حسين من مكة المكرمة حي الزاهر، بعثت برسالة للبرنامج تقول فيها: بسم الله الرحمن الرحيم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، إنني من المستمعات المعجبات ببرنامج نور على الدرب، لما فيه من النصائح القيمة، وأود أن أعرض أسئلتي على الأفاضل العلماء، في برنامج نور على الدرب، أرجو الإجابة عليها. السؤال الأول تقول فيه: من أين يحرم من هو بمكة؟ أفيدونا أفادكم الله.
8/4/2022 - | آخر تحديث: 8/4/2022 04:15 PM (مكة المكرمة) أدى 80 ألف فلسطيني، صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان، في المسجد الأقصى، بمدينة القدس المحتلة، وفق ما أعلنت دائرة الأوقاف الإسلامية. وكان الفلسطينيون بدؤوا منذ الساعات الأولى من صباح اليوم بالتوافد على مدينة القدس لأداء صلاة الجمعة الأولى من رمضان بالمسجد الأقصى، في ظل انتشار مكثف لعناصر شرطة الاحتلال الإسرائيلية في محيط البلدة القديمة وفي أزقتها، وعند البوابات الخارجية للأقصى. وقال الشيخ عكرمة صبري خطيب المسجد الأقصى خلال الخطبة "إن الزحوف المؤمنة إلى الأقصى تمثل ردا إيمانيا عمليا ورسالة واضحة صريحة موجهة للطامعين في الأقصى وللمعتدين عليه، وللمقتحمين له وللمطبعين وللمتحالفين نقول لهم إنه لا مجال للمساومة على الأقصى ولا للتفاوض عليه ولا للتنازل عن ذرة تراب منه". صلاه الجمعه في مكه المكرمه مباشر الان 25 8 2017. وحذر الشيخ صبري من تدهور الأوضاع في المسجد الأقصى خلال الأيام المقبلة. وعبر عن رفضه للاعتداءات والتجاوزات بحق المسجد وحمّل إسرائيل المسؤولية عن المساس بحرمته. وأغلقت قوات الاحتلال حاجز قلنديا أمام حركة مرور المركبات وسمحت فقط للفلسطينيين ممن تنطبق عليهم شروط الدخول بعبور الحاجز الذي يفصل مدينة القدس عن الضفة الغربية سيرا على الأقدام.
الفلسطينيون يحرصون على تأدية صلوات الجمعة في الأقصى رغم القيود الإسرائيلية (الفرنسية) وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلية قد أعلنت السماح للرجال من سكان الضفة الغربية الذين تزيد أعمارهم على 50 عاما والنساء من كافة الأعمار، والأطفال دون 12 عاما بالدخول دون حيازة تصريح. ولكنها اشترطت على سكان الضفة الغربية الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 40 إلى 50 عاما، الحصول على تصاريح من الجيش الإسرائيلي، مع منع الذكور ما بين 12-40 عاما من الدخول إلى القدس مطلقا، كما منعت جميع سكان قطاع غزة من الوصول إلى المسجد لأداء الصلاة. ويحتاج الفلسطينيون من سكان الضفة الغربية وقطاع غزة إلى تصاريح خاصة من سلطات الاحتلال لدخول المدينة المقدسة عبر حواجز عسكرية محصنة أقيمت في عدة جهات حول المدينة التي يلفها جدار إسمنتي أو شائك في بعض المواقع. واصطف العشرات من الرجال والنساء أمام حاجز قلنديا بانتظار السماح لهم بالدخول وسط عشرات الجنود في منطقة الحاجز. وقال زياد مسلم (57 عاما) من قرية تلفيت في محافظة نابلس إنه غادر قريته بعد صلاة الفجر مع 40 آخرين من الرجال والنساء في حافلة أقلتهم من القرية. ميقات أهل مكة. وأضاف "لم يسمحوا لي بالدخول رغم أن عمري 57 عاما وأنا أعمل مدرسا للتاريخ، قالوا لي إنني ممنوع أمنيا بعد فحص بطاقة هويتي".
وخامسها الحرية. وسادسها الإقامة في مكان انعقادها. وسابعها القدرة على الذهاب إليها. إضافة إلى العقل والبلوغ والإسلام التي تشترط في باقي العبادات. فضلها من فضائل صلاة الجمعة أن الله يغفر لعباده ما بين الجمعتين من ذنوب وآثام عدا الكبائر. صلاه الجمعه في مكه المكرمه. ومن فضلها أيضا جلوس الملائكة عند أبواب المساجد لتسجيل القادمين أولا بأول، فيستغفرون لهم طيلة بقائهم في المسجد. ومن فضلها كذلك أن كل خطوة نحو المسجد لأدائها تعادل في الثواب صيام سنة وقيامها. خطبتها يُقصَد بخطبة الجمعة الخطبتان اللتان يلقيهما الإمام قبل صلاة الجمعة وهما من الأهمية بمكان، حيث يتم من خلالهما تذكير وتوعية المسلمين وتوجيههم في أمور دينهم ودنياهم. وقد أجمع أهل العلم من المالكية والشافعية والحنابلة على أن الخطبتين ضروريتان لانعقاد الجمعة. ومن شروطها أن تقع في وقت الجمعة، وأن تكون قبل الصلاة، وأن تلقى في جماعة من الناس، وأن يُرفع الصوت بها، وأن يوالي الخطيب بينها وبين الصلاة دون تأخير بينهما. بقلم: محمد الحياني مشاركة هذا المقال: