masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تحميل كتاب ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه إختلافا كثيرا Pdf - مكتبة نور

Wednesday, 03-Jul-24 12:34:11 UTC

ولعل ذكره ها هنا للتنبيه على أن اختلاف ما سبق من الأحكام ليس لتناقض في الحكم بل لاختلاف الأحوال في الحكم والمصالح). ​ تفسير النسفي: ​ (أي تناقضاً من حيث التوحيد والتشريك والتحليل والتحريم، أو تفاوتاً من حيث البلاغة فكان بعضه بالغاً حد الإعجاز وبعضه قاصراً عنه يمكن معارضته، أو من حيث المعاني فكان بعضه إخباراً بغيب قد وافق المخبر عنه، وبعضه إخباراً مخالفاً للمخبر عنه، وبعضه دالاً على معنى صحيح عند علماء المعاني، وبعضه دالاً على معنى فاسد غير ملتئم). ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا مسلسل. ​ تفسير ابن عاشور ​ (أي إن القرآن لا يشتمل على كلام يوجب الريبة في أنه من عند الحق رب العالمين، من كلام يناقض بعضه بعضاً أو كلام يجافي الحقيقة والفضيلة أو يأمر بارتكاب الشر والفساد أو يصرف عن الأخلاق الفاضلة، وانتفاء ذلك عنه يقتضي أن ما يشتمل عليه القرآن إذا تدبَّر فيه المتدبرُ وجده مفيداً اليقين بأنه من عند الله والآية هنا تحتمل المعنيين فلنجعلهما مقصودين منها على الأصل الذي أصلناه في المقدمة التاسعة). ​ خلاصة التفاسير: ​ لو كان القرآن من عند غير الله أي قول بشر لكان فيه تناقضاً بين آياته وركاكة في عباراته وألفاظه وكان فيه الكثير من الأباطيل والأكاذيب التي تخالف العقل وتخالف الواقع.

ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا طيبا مباركا فيه

لذلك أردت أناقش الموضوع من خلال النقاط التالية: معنى سبب النزول. طرق معرفة سبب النزول. فائدة سبب النزول. أثر سبب النزول في الأصول. أثر سبب النزول في الأحكام. 1- معنى أسباب النزول للقرآن الكريم اختلف الصحابة رضي الله عنهم في استعمال سبب النزول، فقد يقولون: "نزلت هذه الآية في كذا"، أو وقع كذا فنزلت آية كذا. أو ما أرى آية كذا إلا نزلت في كذا…. وقد اختلف العلماء من بعدهم في فهم مراد الصحابي بذلك تبعا لاختلافهم في الاصطلاح حول معنى "أسباب النزول"؛ فللعلماء في معنى "سبب النزول" رأيان: الأول: رأي التوسيع: ويمكن أن يحمل عليه استخدام الواحدي لسبب النزول، فقد كان يورد في "أسباب النزول" قصصا بعيدة عن الآية زمانيا، ولا تتعلق بها الآية إلا من حيث كون الحادث موضوعا لها، كما في قصة أصحب الفيل، التي اعتبرها سببا لنزول سورة الفيل. وقد رد السيوطي عليه هذا الاصطلاح، وخطأه فيه. وإن كان هذا الاصطلاح لا يخلو من وجاهة لغوية. الثاني: رأي التضييق: وهذا الرأي أقرب للاصطلاحات الفنية منه للمعاني اللغوية؛ إذ يقصر معنى "سبب النزول" على: "ما نزلت الآية أو الآيات متحدثة عنه مبينة لحكمه أيام وقوعه" (الزرقاني). ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا طيبا مباركا فيه. "ما نزلت الآية أيام وقوعه" (السيوطي).

ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا والذاكرات

قال إمام الحرمين: وهذا في غاية الحسن ، ولولا سبق الشافعي إلى ذلك لما كنا نستجيز مخالفة مالك في حصر المحرمات فيما ذكرته الآية". فأين السبب في هذه الآية، وكيف نفهم من السببية دفع توهم الحصر، والإمام السيوطي شافعي، يعرف السبب بأنه: "ما نزلت الآية أيام وقوعه! ". وعموما فليس تأثر الأسباب بالعلوم الإسلامية منحصرا في هذا فقط، بل قد تأثرت بعلوم الحديث، وطرق وأساليب التحمل والأداء، حتى حملت ما لا تتحمل، وفسرت بما لا يليق بها، كنسبة السبب إلى الرفع، فكيف لسبب وحكاية أن تكون مرفوعة، وهي قد لا تكون يقينية الربط، كما في أحيان كثيرة. الخلاصة من خلال البحث في كتب "الأسبابيين" يتضح أن أسباب النزول علم تاريخي محض: – لم يهتم به الصحابة ذلك الاهتمام، ولم يتلقفه التابعون منهم تلقف غيره من العلوم. – لم يعتن به المحدثون ذلك الاعتناء، ولم يفردوه باهتمام خاص به، إلا من حيث هو قرائن مساعدة في فهم الصحابة للآيات. – تكثر الروايات المتضاربة، والأحاديث المتناقضة في أسباب النزول، مما يدل على عدم العناية بها، وضبطها، وعل اختلاف القصد باسم "السبب" إذا ذكر. ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه أختلافاً كثيراً. – أن أغلب ما يسمى أسبابا لا يدخل في باب الأسباب. – أن تكلفا كبيرا وقع من المتأخرين في استخراج الأسباب، حتى أصبح النص القرآني يقسم إلى مقاطع، وفقرات قد لا يمكن فهم النص معها لو تصورت ما اعتبروه متقدما أو متأخرا لم ينزل حينها".

ولكن عندما نظر غاليليو من خلال عدسات منظاره لم يجد شيئا من هذا كله صحيحا، فقد رأى أن في القمر مرتفعات، وأن الشمس تنتقل على محاورها، وأن كوكب المشتري له أقمار، مثلها مثل القمر الذي يدور حول الأرض، ورأى أن الطريق اللبني ليس مجرد سحابة من الضوء إنما هو يتكون من عدد لا حصر له من النجوم المنفصلة والسديم. أسباب النزول.. تاريخ لا دين - إسلام أون لاين. وكتب كتابا تحدث فيه عن ملاحظاته ونظرياته، وقال أنها تثبت الأرض كوكب صغير يدور حول الشمس مع غيره من الكواكب. ​ غاليلوا والكنيسة: ​ شكا بعض أعدائه إلى سلطات الكنيسة الكاثوليكية بأن بعض بيانات غاليليو تتعارض مع أفكار وتقارير الكتاب المقدس التي تنص صراحة أن الأرض ثابتة لا تتحرك: ​ المزمور (93) الرب قد ملك، لبس الجلال، لبس الرب القدرة، أئتزر بها، أيضاً ثبتت المسكونة، لا تتزعزع). ​ المزمور(96) قولوا بين الأمم الرب قد ملك، أيضاً تثبت المسكونة فلا تتزعزع). ​ المزمور(104) باركي يا نفسي الرب إلهي قد عظمت جداً مجداً وجلالاً لبست، اللابس النور كثوب الباسط السماوات كشقةٍ المسقف علاليه بالمياه الجاعل السحاب مركبة الماشي على أجنحة الريح الصانع ملائكته رياحاً وخدامهُ ناراً ملتهبة، المؤسس الأرض على قواعدها فلا تتزعزع إلى الدهر والأبد).