masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار

Monday, 29-Jul-24 10:54:02 UTC

[ ص: 77] ذكر بعض الأخبار التي رويت بالنهي عن القول في تأويل القرآن بالرأي 73 - حدثنا يحيى بن طلحة اليربوعي ، قال: حدثنا شريك ، عن عبد الأعلى ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس: أن النبي [ ص: 78] صلى الله عليه وسلم قال: من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار. 74 - حدثنا محمد بن بشار ، قال: حدثنا يحيى بن سعيد ، قال: حدثنا سفيان ، قال: حدثنا عبد الأعلى - هو ابن عامر الثعلبي - ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال: من قال في القرآن برأيه - أو بما لا يعلم - فليتبوأ مقعده من النار. إسلام ويب - تفسير الطبري - الأخبار في النهي عن تأويل القرآن بالرأي- الجزء رقم1. 75 - وحدثنا أبو كريب ، قال: حدثنا محمد بن بشر ، وقبيصة ، عن سفيان ، عن عبد الأعلى ، قال: حدثنا سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قال في القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار. 76 - حدثنا محمد بن حميد ، قال: حدثنا الحكم بن بشير ، قال: حدثنا عمرو بن قيس الملائي ، عن عبد الأعلى ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال: من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار. 77 - حدثنا ابن حميد ، قال: حدثنا جرير ، عن ليث ، عن بكر ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال: من تكلم في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار.

الدرر السنية

قال النبي عليه الصلاة والسلام: من قال في القرآن برأيه [وفي لفظ بغير علم] فليتبوأ مقعده من النار. حكم الحديث: ضعيف الأول: سعيد بن جبير عن ابن عباس عن النبي أخرجه أحمد بن حنبل في المسند ت الأرنؤوط (ج3/ص496 وج4/ص250) وأخرجه الترمذي في كتابه السنن ت بشار (ج5/ص49) والنسائي في كتابه السنن الكبرى (ج7/ص285) من طريق سفيان الثوري وأخرجه أحمد بن حنبل في كتابه المسند ت الأرنؤوط (ج5/ص122) والترمذي في كتابه السنن ت بشار (ج5/ص49) والطحاوي في كتابه شرح مشكل الآثار (ج1/ص358) وعبد الغني المقدسي في كتابه نهاية المراد (ج2/ص140) من طريق أبي عوانة الوضاح اليشكري وغيرهم تخريجه يطول من طريق عبد الأعلى بن عامر الثعلبي عن سعيد بن جبير عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم. إسناد ضعيف من أجل عبد الأعلى الثعلبي وأخرجه الطبري في تفسيره ت شاكر (ج1/ص78) حدثنا ابن حميد، قال: حدثنا جرير، عن ليث، عن بكر، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: من تكلم في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار. قال صلى الله عليه وسلم من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار صنف العلماء هذا الحديث بأنه  - موقع المراد. إسناده ضعيف جداً ابن حميد هو محمد بن حميد الرازي متروك ولكنه توبع كما سيأتي واخطأ محقق كتاب أعلام الموقعين لابن القيم بأنه عبد بن حميد ورواية عبد بن حميد أخرجها ابن حزم في كتابه الإحكام في أصول الأحكام (ج6/ص46) حدثنا أحمد بن عمر ثنا أبو ذر ثنا عبد الله بن أحمد ثنا إبراهيم بن خزيم ثنا عبد بن حميد ثنا حسن بن علي الجعفي عن زائدة عن ليث عن بكر عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من جهنم.

إسلام ويب - تفسير الطبري - الأخبار في النهي عن تأويل القرآن بالرأي- الجزء رقم1

أما أن يقوم الناس قياماً تعظيماً للشخص عند الدخول فقط فلا ينبغي هذا، كان النبي ﷺ يكره ذلك، وكان الصحابة لا يقومون له لما يرون من كراهته لهذا عليه الصلاة والسلام، أما أن تقوم لمقابلته ومصافحته وإجلاسه في مكانك أو في مكان آخر مناسب، أو تصافحه وتنزله من دابته أو من سيارته وتساعده في ذلك، أو للترحيب به وتكريمه كل هذا لا بأس به. نعم. المقدم: بارك الله فيكم. فتاوى ذات صلة

قال صلى الله عليه وسلم من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار صنف العلماء هذا الحديث بأنه  - موقع المراد

"ومَن قالَ في القُرْآنِ بِرَأْيِه" وهو جاهِلٌ بِأَحْكامِ القُرْآنِ، وقال بما جاءَ في ذِهْنِه، وخَطَر بِبالِه مِن غَيرِ دِرايةٍ بالأُصولِ، ولا خِبْرَةٍ بِالمَنْقولِ -وهذا مِن بابِ التَّجَرُّؤِ على كِتابِ اللهِ تعالَى-؛ "فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَه مِن النَّارِ"، أي: فَلْيَتأَكَّدْ أنَّ له مَجْلِسًا ومَكانًا في نارِ جَهَنَّمَ، وذلك لا يُحْمَلُ على الخُلودِ في النَّارِ إلَّا لِمَنِ اسْتَحلَّ ذلك؛ لأنَّ المُوحِّدَ يُجازَى على عَمَلِه، أو يُعْفَى عنه، وإنْ أُدْخِلَ النَّارَ فإنَّه لا يُخَلَّدُ فيها، بل يُعَذَّبُ على قَدْرِ عَمَلِه، ثُمَّ يُدْخِلُه اللهُ الجَنَّةَ برحْمتِه. وفي هذا الحَديثِ: تَعْظيمُ الكَذِبِ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليْه وسلَّمَ، وأنَّه فاحِشةٌ عَظيمةٌ، ومُوبِقةٌ كَبيرةٌ. وفيه: تَعْظيمُ قَدْرِ القُرْآنِ، والتَّحذيرُ مِنَ القَوْلِ فيه بالكَذِبِ.

حكم من قال في القرآن بغير علم - إسلام ويب - مركز الفتوى

78 - وحدثني أبو السائب سلم بن جنادة السوائي ، قال: حدثنا حفص بن غياث ، عن الحسن بن عبيد الله ، عن إبراهيم ، عن أبي معمر ، قال: قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه: أي أرض تقلني ، وأي سماء تظلني ، إذا قلت في القرآن ما لا أعلم! 79 - حدثنا محمد بن المثنى ، قال: حدثنا ابن أبي عدي ، عن شعبة ، عن سليمان ، عن عبد الله بن مرة ، عن أبي معمر ، قال: قال أبو بكر الصديق: أي أرض تقلني ، وأي سماء تظلني ، إذا قلت في القرآن برأيي - أو: بما لا أعلم. من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار. قال أبو جعفر: وهذه الأخبار شاهدة لنا على صحة ما قلنا: من أن ما كان من تأويل آي القرآن الذي لا يدرك علمه إلا بنص بيان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أو بنصبه الدلالة عليه - فغير جائز لأحد القيل فيه برأيه. بل القائل في ذلك برأيه - وإن أصاب الحق فيه - فمخطئ فيما كان من فعله ، بقيله فيه برأيه ، لأن إصابته ليست إصابة موقن أنه محق ، وإنما هو إصابة خارص وظان. والقائل [ ص: 79] في دين الله بالظن ، قائل على الله ما لم يعلم. وقد حرم الله جل ثناؤه ذلك في كتابه على عباده ، فقال: ( قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون) [ سورة الأعراف: 33. ]

نعم ، أنا سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول هذا. ثم قال الطبراني: تفرد به الجهبذ الحديث الثاني: وقال الطبراني أيضا: حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثنا أبو الشعثاء علي بن حسن الواسطي ، حدثنا خالد بن نافع الأشعري ، عن سعيد بن أبي بردة ، عن أبيه ، عن أبي موسى - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " إذا اجتمع أهل النار في النار ، ومعهم من شاء الله من أهل القبلة ، قال الكفار للمسلمين: ألم تكونوا مسلمين ؟ قالوا: بلى. قالوا: فما أغنى عنكم الإسلام! فقد صرتم معنا في النار ؟ قالوا: كانت لنا ذنوب فأخذنا بها. فسمع الله ما قالوا ، فأمر بمن كان في النار من أهل القبلة فأخرجوا ، فلما رأى ذلك من بقي من الكفار قالوا: يا ليتنا كنا مسلمين فنخرج كما خرجوا ". قال: ثم قرأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ( الر تلك آيات الكتاب وقرآن مبين ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين) ورواه ابن أبي حاتم من حديث خالد بن نافع به ، وزاد فيه: ( بسم الله الرحمن الرحيم) ، عوض الاستعاذة. الحديث الثالث: وقال الطبراني أيضا: حدثنا موسى بن هارون ، حدثنا إسحاق بن راهويه قال: قلت لأبي أسامة: أحدثكم أبو روق - واسمه عطية بن الحارث -: حدثني صالح بن أبي طريف قال: سألت أبا سعيد الخدري فقلت له: هل سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول في هذه الآية: ( ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين) ؟ قال: نعم ، سمعته يقول: " يخرج الله ناسا من المؤمنين من النار بعدما يأخذ نقمته منهم ".