masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قضاء الصلاة الفائتة لايام

Tuesday, 30-Jul-24 04:13:50 UTC
جرى الإجابة عليه: ما حكم قضاء الصلاة الفائتة لايام؟ | سؤال العرب السؤال جرى الإجابة عليه: ما حكم قضاء الصلاة الفائتة لايام؟, اهلا بكم زوار موقع سؤال العرب الموقع العربي الأول لطرح التساؤلات والإجابات لجميع الأسئلة في كَافَّة المجالات الثقافية والصحة والتعليم والرياضة والاخبار، إطرح سؤال وكن متأكد أنك سوف تجد الإجابة، حيث يقوم متخصصون لدينا بالاجابة عن الأسئلة المطروحة أو من خلال الأعضاء في الموقع. هل يلزم التائب قضاء الصلوات الفائتة؟. اقضي الصلاة الفائتة لأيام تعويض الصلوات الفائتة عن الأيام وهل ينبغي قضاء الصلوات الفائتة عقب التوبة؟ الله في هذا العمل يقضي صلاة الأيام الفائتة ، وهل ينبغي قضاء الصلاة الفائتة عقب التوبة؟ كسول وعدم كسول للحفاظ على ذاكرة الله خارج الصلاة ، بحيث تحسب الذاكرة الروح وتجعلها تقبل الصلاة وكافة العبادات الأخرى بالحب والسرور ، هل من الضروري تعويض الصلاة الفائتة عن أيام. عقب التوبة تيأس ، وفي الزمن المناسب ستشعر بالراحة والراحة في الصلاة والقيام بالأعمال الصالحة. لا بد من أداء الصلاة الفائتة أياماً ، ما إذا كان هذا ضرورياً للصلاة الفائتة عقب التوبة ، بسبب أن الصلاة هي أول صلاة تستجيب إلى يوم القيامة.

هل يلزم التائب قضاء الصلوات الفائتة؟

انتهى من " مجموع فتاوى ابن باز " (29/ 196). وجاء في " فتاوى اللجنة الدائمة ": " وليس على المرتد إذا رجع إلى الإسلام أن يقضي ما ترك في حال الرِّدَّة ، من صلاة وصوم وزكاة... إلخ. وما عملَه في إسلامه قبل الرِّدَّة من الأعمال الصالحة ؛ لم يبطل بالرِّدَّة ، إذا رجع إلى الإسلام ؛ لأنَّ الله سبحانه علَّق ذلك بموته على الكفر، كما قال عز وجل: ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ) الآية البقرة/161، وقال سبحانه: ( وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ) الآية البقرة/217" انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (2/ 9). وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " ثالثاً: أنه لو صلَّى قبل الوقت متعمِّداً ، فصلاته لا تجزئه بالاتفاق، فأيُّ فرق بين ما إذا فعلها قبل الوقت أو فعلها بعده؟ فإن كُلَّ واحد منهما قد تعدَّى حُدودَ الله عزّ وجل، وأخرج العبادة عن وقتها: وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [البقرة: 229]. رابعاً: أن هذا الرَّجُل إذا أخَّرها عن وقتها فإنه ظالمٌ معتدٍ، وإذا كان ظالماً معتدياً ، فالله لا يحبُّ المعتدين، ولا يحبُّ الظَّالمين، فكيف يُوصف هذا الرَّجُل الذي لا يحبُّه الله لعدوانه وظُلمه بأنه قريب من الله متقرِّب إليه؟!

والله أعلم.