طريقة تحضير الشاي الأخضر مع الزنجبيل والكمون والنعناع: - مزج ملعقة من الزنجبيل المطحون أو الطازج مع كمية مساوية من النعناع الأخضر أو المجفف والكمون والشاي الأخضر بشكل متجانس. فوائد الشاي الاخضر والزنجبيل للتنحيف | المرسال. - ثم ووضع المزيج في كوب ونصف من الماء، وغليه على النار لمدة عشر دقائق. - ثم تغطيته، وتركه لمدة ربع ساعة، وبعد ذلك تصفيته، وشرب المزيج بمعدل ثلاث مرات يومياً، قبل أو بعد تناول الوجبات الرئيسية الثلاثة بنحو نصف ساعة تقريباً. المزيد: كل ما تريد معرفته عن فوائد الزنجبيل 6 فوائد لتناول الزنجبيل قبل النوم 4 وصفات طبيعية علاجية تعتمد على الزنجبيل أسرار كثيرة لا تعرفونها عن الزنجبيل اكتشفوها الآن! © 2000 - 2021 البوابة ()
الفهرس 1 الشاي الأخضر والزنجبيل 2 فوائد الشاي الأخضر بالزنجبيل 2. 1 فوائد الشاي الأخضر 2. 2 فوائد الزنجبيل 3 المراجع الشاي الأخضر والزنجبيل يمنح كلٌّ من الشاي الأخضر والزنجبيل فوائد كبيرة لصحة الإنسان، حيث عرفت فوائد الشاي الأخضر الصحيّة منذ القدم، ثم بدأت الأبحاث العلميّة الحديثة بالاهتمام به. يحضّر الشاي الأخضر من أوراق نبتة الشاي التي تحمل الاسم العلميّ الكاميليا سايننسز (Camellia sinensis) عن طريق تجفيف وتبخير أوراقها دون حدوث أكسدة للمركّبات متعددة الفينول الموجودة فيها، حيث تعمل الحرارة على تثبيط نشاط الإنزيم المؤكسد لها في الشاي (1). أما الزّنجبيل المعروف علمياً باسم (Zingiber officinale) فهو من أكثر الأعشاب استعمالاً في العالم؛ إذ إنّه يُستعمل كنوعٍ من التّوابل في تحضير الطعام، بالإضافة إلى استعمالاته العلاجيّة (3) ، (7) ، كما أنه مستعمل في الطبّ الشعبيّ منذ القدم في العديد من الحضارات (5) ، وهو يحتوي على العديد من المواد الفعّالة التي يعتبر الجنجرول والشّاجول أبرزها (4). الشاي الأخضر والزنجبيل: فوائد لا تفوتها - ويب طب. يجمع مشروب الشاي الأخضر بالزنجبيل فوائد كلٍّ منهما في آنٍ واحد، ولذلك فهو يعتبر مشروباً مميزاً من الناحية الصحيّة.
تحسين الأداء البدني: حيث وجد أنّ الشاي الأخضر يزيد من حرق الدهون ويحسّن الأداء البدني بنسبةٍ تتراوح بين 11-12%؛ فهو يزيد من معدلات الأيض في الجسم بحسْب بعض الدراسات، ومن جهةٍ أخرى فإن بعض الدراسات لم تُظهر أنّ الشاي الأخضر يزيد من معدلات عملية الأيض، وأشارت إلى أنّ زيادتها قد تعتمد على طبيعة الفرد. تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان: إذ يشمل ذلك سرطان الثدي، والبروستاتا، والقولون، حيث قد تمتلك مضادات الأكسدة الموجودة في الشاي الأخضر تأثيراً وقائياً ضدّ الضرر التأكسدي الذي يساهم في حدوث السرطانات، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أنّه يُعتقد أنّ إضافة الحليب إلى الشاي الأخضر تقلل من قيمة مضادات الأكسدة. المساعدة على حماية الدماغ من الأمراض: حيث يزداد خطر الإصابة بالأمراض التنكسيّة العصبيّة؛ مثل: مرض ألزهايمر (بالإنجليزيّة: Alzheimer's disease)، ومرض باركنسون (بالإنجليزيّة: Parkinson's disease)؛ إذ يُعدّ مرض ألزهايمر أحد مسببات الإصابة بالخرف، أمّا مرض الباركنسون فهو ينطوي على موت الخلايا العصبية المنتجة للدوبامين في الدماغ، وقد وُجد أنّ مركبات الكاتيشين (بالإنجليزيّة: Catechin) الموجودة في الشاي الأخضر يمكن أن توفر الحماية للخلايا العصبية.
يعدّ الزنجبيل من النباتات الطبيّة وهو ذو رائحة قوية ونكهة حارقة، يتمّ تناوله مثل المشروبات الدافئة الأخرى تماماً، وذلك عن طريق إضافة مسحوقه سواء الناعم أم الخشن إلى كوب من الماء المغلي، وإضافة نكهة العسل إليه وبالإمكان الاستغناء عنها. أمّا الشاي الأخضر هو أوراق مأخوذة من شجرة كاميليا سينينسيس، منتشر في غالبية بلدان العالم خصوصاً في الصين؛ نظراً لأنّها بلد النشأة. وللشاي الأخضر استخدامات عديدة غذائية وطبية وتجميلية. فوائد الشاي الأخضر - يسرّع عمليّة الأيض مما يساهم في خفض الوزن وحرق الدهون. - له خصائص مضادّة للأكسدة، والتي بدورها تحافظ على صحّة الكبد. - يخفّض مستوى السكر في الدم. - يخفّض ضغط الدم المرتفع. - يزيد من طاقة الجسم ونشاطه. - يقلل مستوى الكولسترول الضار في الدم، مما يقي من الإصابة بأمراض القلب المختلفة والجلطات والسكتات الدماغيّة. - يزيد مستوى الكولسترول النافع للجسم. - يقي من التسمم الغذائيّ، ويمنع نمو البكتيريا في الأمعاء. - يقلل خطر الإصابة بالسرطان. - يحارب الشيخوخة. - يحمي من الإصابة بالتهاب المفاصل الروماتيديّ. - يحافظ على صحّة وكثافة العظام ويزيدها قوّة. - يقوّي جهاز المناعة، مما يقي الجسم من الإصابة بالعديد من الأمراض، مثل: البرد والإنفلونزا.