= بمشاعر مليئة بالفرحة والسرور يتقدم العميد الركن المتقاعد علي خالد بعيرات وعائلته بالتهنئة والتبريك من " ابنه الغالي خالد" بمناسبة مناقشته رسالة الماجستير تخصص ادارة الاعمال من جامعة جدارا بتقدير امتياز ومعدل ٩٢٪ الف مبروك وعقبال الدكتوراه ان شاء الله المصدر/ محمد القرشي
06/01/2022 مناسبات نبأ الأردن- الوالد المهندس عدنان موسى محيسن الكسواني والوالدة والابناء المهندس قصي والمهندسة مريم وموسى وميار يهنئون ابنتهم وشقيقتهم الغالية رناد تخرجها من الجامعة الهاشمية وحصولها على درجة البكالوريوس تخصص: computer information system الف مبروك وعقبال الماجستير والدكتوراه شاهد أيضاً الهلال الأحمر الإماراتي ينفذ في الأردن مشاريع كفالات الأيتام وطرود الخير وكسوة عيد نبأ الأردن-أشرفت سفارة دولة الإمارات في عمّان على تنفيذ مشاريع كفالات الأيتام لنحو خمسة آلاف …
القسم: مناسبات. كوم نشر بتاريخ: 24/05/2021 توقيت عمان - القدس 8:14:47 PM مبروك للمحاميه بلسم الحلالمة الماجستير بالقانون بتقدير ممتاز الحقيقة الدولية - عمان الوالد والوالده والاشقاء والشقيقات يتقدمون بأحر التهاني والتبريكات من ابنتهم واختهم المحاميه الاستاذه بلسم محمـد سبيتان الحلالمة بمناسبة حصولها على درجة الماجستير بالقانون بتقدير ممتاز من جامعة مؤته الف الف مبارك ولمزيد من التقدم والازدهار Monday, May 24, 2021 - المزيد من اخبار القسم الاخباري
لم يعد التعليم يهم.. أما الشهادات فورق البنكنوت خير منها وأنفع.
تاريخ النشر: Friday - pm 12:20 | 2021-09-03 الأنباط - كوادر وقيادات حزب الشعلة الأردني تبارك للأخ مدير شؤون الأحزاب في وزارة التنمية السياسية عطوفة عبد العزيز الزبن بمناسبة حصولة على درجة الماجستير في علم الجريمة من جامعة مؤتة بتقدير ممتاز الف الف الف مبروووك وعقبال الدكتوراه تابعو الأنباط على
ومع مرور السنوات بدأت أوضاع وأدوار الأولاد تتبدّل، ورثت «نجلاء» جمال أمها أحلام الأحمدى، وظلّت تتعثّر فى التعليم إلى أن حصلت أخيراً على دبلوم متوسط، أما «على الدين» فقد فشل فى الحصول على شهادة من المجر وعاد إلى القاهرة بعدها، وبدأ العمل فى مشروعات أمه الكثيرة، وأخذ بمرور الوقت يكوّن ثروة خاصة به، وتعين «أسامة» النجل الأكبر لخالد مدرس رياضيات بإحدى المدارس الإعدادية، وأنفق وقتاً طويلاً من يومه فى الدروس الخصوصية حتى تمكن من مراكمة مبلغ دفعه خلو شقة فى شارع فيصل الناشئ، وتزوج من «فاطمة» مدرسة زميلته، ودخلا السباق المعتاد لسد الفجوة ما بين الدخل والاحتياجات. «عبدالعظيم» كان نسيجاً وحده، فقد أصبح مدرساً مساعداً بعد حصوله على الماجستير من كلية العلوم، وها هو يستعد لمناقشة الدكتوراه، لم يتزوج حتى اللحظة، وكان كل من حوله يظنون أنه يؤجل الأمر إلى ما بعد الدكتوراه، ولم يعلم أحد أنه غارق حتى أذنيه فى عشق ابنة خالته «نجلاء» التى باتت أميرة متوّجة بجمالها. نظر «خالد» ذات يوم إلى أبنائه وأبناء عديله «حمدى»، واسترجع اللحظة التى قرأ فيها ما قاله صلاح الدين الأيوبى عن أولاد النجباء الذين لا يحكمون وأبناء الأغبياء الذين يسودون، فأيقن أن «الناصر» كان على صواب، وأنه كان متسرعاً حين حكم بأن أبناءه هم الذين فازوا فى السباق لمجرد تفوقهم فى التعليم.