من هي الدكتوره سارة جزاء العتيبي ويكيبيديا؟ حصلت الدكتورة سارة بنت جزاء العتيبي على درجتي الماجستير والدكتوراه في تكنولوجيا الشبكات من جامعة ساوثهامبتون بالمملكة المتحدة ، وكانت الأولى في برنامج الماجستير في عام 2010. وأصبحت نموذجًا يحتذى به للباحثين المتميزين في جامعة ساوثهامبتون في عام 2012. من هي الدكتوره سارة جزاء العتيبي ويكيبيديا السيرة الذاتية كم عمر الدكتوره سارة جزاء العتيبي؟ من هو زوج سارة جزاء العتيبي الدكتورة العتيبي هي المديرة العمومية للفرع النسائي بكلية الإدارة العمومية في منطقة المكلا بمكة المكرمة ، وهي أستاذة مشاركة في تكنولوجيا الويب ورئيسة تحرير المجلة البريطانية لتكنولوجيا البيانات والتعلم مدى الحياة. "العتيبي" تكشف مفاهيم "الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في المكتبات". هي أول عميد لقسم شؤون المكتبات (طلاب وطالبات) في المملكة العربية السعودية ، كما عملت عميدًا لقسم البحوث الجامعية بجامعة الطائف ، ووكيل عمادة قسم التطوير الجامعي ووكيل عميد التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد. تم إنشاء مجموعة تطوعية فنية سعودية. والدكتور أيضًا مبتكر لنظام Finger ID وثلاثة منتجات صناعية ، وحاصل على شهادة من مكتب براءات الاختراع السعودي. لها الكثير من الأوراق المنشورة وثلاثة صرح في مجال تكنولوجيا البيانات والتكنولوجيا.
أول شحاذ "متسوِّل" إلكتروني في العالم يعرف باسم " ريتش شميت " وهو صاحب موقع يُسمى ( Givemedollar) ومتخصص في التسويق الموسيقي، هدفه من إنشاء الموقع هو الظهور في برنامج تلفزيوني شهير وجمع النقود، كان طلبه في موقعه من الزائرين هو إرسال دولار واحد بدون أي استجداء للعطف أو ذكر أي أسباب، والغريب أن موقعه لاقى صدًى كبيرًا وجمع على أثر ذلك نحو 315 ألف دولار أمريكي. كذلك موقع ( canihaveonedolla) وهو مشابهه لموقع ريتش ولكن صاحبه أكثر تطورًا حيث جعل الدفع لتحويل الدولار إلكترونيا عبر موقع Paypal وذكر في موقعه سبب تسوُّله وهو أنه يريد حياة كريمة ومرفهة لعائلته المكونة من طفلين وزوجته!!! سارة جزاء العتيبي ويكيبيديا. ومن أشهر المتسولين عبر الإنترنت أمريكية تُدعى " كارين " صممت موقعًا للتسوُّل لسداد ديون بطاقتها الائتمانية التي تقدر بحوالي 20 ألف دولار وذلك لشرائها ملابس ومستلزمات منزلية لا تريد إعادتها، والمدهش أنها استطاعت جمع ما يقرب من 13 ألف دولار لسداد ديونها وقامت كذلك بتأليف كتاب يشرح خطوات نجاح مواقعها للتسوُّل وأسراره، وقد ترجم كتابها إلى 8 لغات مختلفة. وهناك صاحب موقع ( Make Me Richer Than Bill Gates) الذي هدفه أن يصبح أغنى من بيل غيتس ويطلب من المتبرعين ما تجود به نفوسهم ويعدهم بأنه سيستثمر أموالهم في المستقبل بما سوف يُحدث ثورة اقتصادية كبيرة على بلده!!
جميع الحقوق محفوظة @ كايرو تايمز - سيو عرب اوبتميز
سارة العتيبي من هي سارة العتيبي سؤال يتردد صداه، لما قدمته الدكتورة سارة من انجازات في مجالات عدة، والدكتورة سارة هي: سارة بنت جزاء العتيبي ولدت في المملكة العربية السعودية، ونشأت وتعلمت فيها، حصلت على شهادة البكالوريوس في علوم الحاسبات من جامعة الملك عبد العزيز، كما أنها حصلت على الماجستير والدكتوراة في تقنيات وتكنولوجيا الويب من جامعة ساوثهامبتون في المملكة المتحدة، وقد أبدعت في مجال علمها وتخصصها داخل المملكة العربية السعودية، وقدمت نماذج علمية عالمية أعطتها الشهرة التي تستحق. من هي سارة العتيبي ولمن يسأل من هي سارة العتيبي هي رائدة أعمال سعودية النشأة والجنسية، لديها الكثير من الإنجازات التي تستحق التقدير عليها، ومن أهم الأعمال التي كانت سارة العتيبي لها الريادة فيها، ما يلي: مؤسسة مبادرة هاويات التقنية السعوديات. مبتكرة نظام البصمة، التي تتيح الدخول إلى نظم الإنترنت عبر بصمة الاصبع وبدون اسم وكلمة مرور. المديرة العامة للفرع النسائي في معهد الإدارة العامة في مكة المكرمة في المملكة العربية السعودية. سارة العتيبي ويكيبيديا :من هي الدكتورة سارة جزاء العتيبي بالتفصيل - مصر البلد الاخبارية. أستاذة مساعدة في جامعة الطائف في كلية الحاسبات وتقنية المعلومات. تقلدت الكثير من المناصب في جامعة الطائف، حيث أنها عميدة شؤون المكتبات وعميدة الدراسات الجامعية، كما أنها وكيلة عمادة كل من التطوير الجامعي والتعلم الالكتروني والتعليم عن بعد.
تخيَّل أنك فقدتَ محفظتك أو مفاتيحك أو نظارتك أو حتى مكان وجود ابنك بالرغم من طول بحثك عنهم... هل يمكن للإنترنت تنبيهُك بأماكن وجودهم بكل سهولة؟! هل يمكن للإنترنت إيضاح المسافة بينك وبينهم؟! هل يمكن لأي كائن حي سواء كان إنسانًا أو حيوانًا أو نباتًا أو حتى الجمادات التواصل معك وإبلاغك عن أماكنهم بكل شفافية ومرونة؟! في الحقيقة، نعم يمكن ذلك وباستخدام ما يسمى « إنترنت الأشياء ». إنترنت الأشياء هي آخر الصيحات التقنية في عالم الإنترنت حيث يقوم بربط الإنترنت بكل شيء بداية من الأجهزة الذكية النقالة مرورًا بالإنارة والأجهزة المنزلية وانتهاءً بالكائنات الحية من نباتات وحيوانات أليفة تعيش معنا داخل المنزل. في عام 1999 كان كيفن أشتون هو أول من استخدم مصطلح إنترنت الأشياء، وإذا فكرنا مليًّا في معنى الكلمتين في هذا المصطلح، فالإنترنت هي شبكة اتصال عملاقة تتيح تبادل المعلومات بين الحواسيب حول العالم، أما ما يقصد بالأشياء فهي كل شيء وأي شيء يمكن تخيُّله من مأكولات، وبيوت، وسيارات، وأشخاص، وحيوانات، ونباتات، وأجهزة ومعدات... وغيرها الكثير. هذه الأشياء تتحول إلى أشياء ذكية ومربوطة بالإنترنت عن طريق تزويد الأشياء بوسيمات " tags " تكون مثل الشرائح الصغيرة مزودة بتقنية البث اللاسلكي RFID التي تُستخدم حاليًّا بعدة وظائف لتعقب البضائع في المستودعات، هذه الوسيمات تقوم بتحديد هوية خاصة لكل شيء ومن ثم تزوِّده بالقدرة على التواصل مع الإنترنت وكذلك تزوِّده بالحواس الخمس فيستطيع هذا الشيء أن يشمَّ ويرى ويتذوَّق ويلمس ويسمع البيئة المحيطة به ويرسل هذه المعلومات لحسابه على الإنترنت، والأهم من ذلك أن هذه الأشياء تستطيع التواصل والتفاهم مع بعضها البعض والأجمل أنه يمكننا التحكم والبحث والمتابعة وإدارة هذه الأشياء عن بُعد باستخدام الإنترنت.