اتساع الشامة المعدل الطبيعي لانتشار الشامة هو 20 في مرحلة الرشد أي في عمر 20 إلى 30. وتتسع هذه الشامات عن غيرها وتتمدد فوق سطح الجلد، كما أنها تبدو غير طبيعية ومشوهة. إن كان هناك انتشار فيما بعد هذا العمر وظهرت لك العديد من الشامات، فيجب زيارة الطبيب. علاج الشامة السرطانية يوضح لك الطبيب جلسات العلاج وعددها طبقاً للحجم الذي تريده ، أو الانتهاء منها في حالة الشامة الخبيثة. يضع الطبيب حقنة مخدرة في المنطقة، وقد تشعر بألم طفيف بعد العملية. جلسة العلاج لا تستغرق عدة دقائق، ويتم فيها التعرض لجهاز الليزر. أنواع الشامات: كيف تفرق بين الشامة العادية والسرطانية؟ - أنا أصدق العلم. علاج الشامة الحميدة التجميد. الليزر. كريمات تبييض البشرة. الوقاية من سرطان الجلد والشامة الخبيثة افحص نفسك بشكل دوري لمعرفة حجم الشامة. اذهب دائماً للطبيب بشكل سنوي ، لمتابعة حجم الشامة وزيادة عددها. لا تتعرض للشمس بشكل كبير. استخدم واقي شمس لحماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية، وهناك أنواع من الواقي تظهر بلون البشرة ، ولا تظهر المادة الكريمية، الموجودة فيها.
التشخيص المبكر أمر حاسم لعلاج الأورام الميلانينية. حتى إذا زرت طبيبك لإجراء فحوصات منتظمة ، فمن المهم فحص النمش والشامات كل بضعة أشهر لمعرفة ما إذا كان أي منها قد تغير في شكله أو زاد في حجمه لمعرفة إذا ما كان أحد أشكال الشامات السرطانية. جراحة إزالة الشامات الخبيثة إنها جراحة يجب أن يتم معالجتها من قبل المتخصصين فقط. بشكل عام ، تتم إزالة الشامة ، واعتمادًا على نتيجة الخزعة ، يتم تحديد جراحة ثانية لتوسيع هوامش أمان استخراج الورم. إذا تجاوز عمق الشامة 1 مليمتر ، يتم تنفيذ تقنية جديدة تسمى "إزالة العقدة الحارسة" ، والتي تتضمن إزالة عقدة واحدة (الأقرب إلى الورم الميلانيني الأصلي) لمعرفة ما إذا كانت قد تعرضت للخطر. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فليس من الضروري إزالة العقد الأخرى ، ولكن إذا تم اختراقها ، فيجب إزالة جميع العقد الأخرى القريبة من الورم الأصلي أو يجب إجراء علاجات مساعدة أخرى جديدة لجهاز المناعة. هل سرطان الجلد مميت؟ نعم ، الورم الميلانيني هو أكثر أشكال سرطان الجلد عدوانية ويظل سبب الوفاة للعديد من الناس. ومع ذلك ، لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال ، لأن هذا الورم نفسه ، الذي تم اكتشافه في الوقت المناسب ، لديه بقاء بنسبة 100 ٪.
[١] الفرق بين الشامات السرطانية والحميدة تظهر الشّامة الحميدة على الجلد بلون واحد في كافة أجزاءها، وتكون حدودها واضحة وملساء ومنتظمة الجوانب، وتختلف الشّامات الحميدة عن بعضها بالشّكل واللّون؛ فقد تكون ذي لون فاتح أو غامق، صغيرة كالنّمش أو كبيرة الحجم، ارتفاعها بمستوى الجلد كمجرد بقعة ملوّنة أو بارزة عن سطحه، ولمعرفة الفرق بين الشّامات السّرطانية والحميدة يمكن الاستعانة بقاعدة تضم خمسة دلائل، يشير وجود أيًّا منها إلى أنّ الشّامة قد تكون سرطانيّة، وهي: [٢] عدم انتظام شكل جانبيّ الشّامة؛ فعند النّظر إليها يمكن ملاحظة عدم انتظام شكل جوانبها وتناسقه. ظهور حدود الشّامة بشكل غير واضح أو غير منتظم أو متعرّج. اللّون غير الموحّد للشّامة؛ فقد تتواجد الشامة مع ظلال بنيّة أو سوداء، وقد تظهر على الشامة أجزاء بيضاء أو حمراء أو زرقاء أو رماديّة. الحجم الكبير للشّامة بحيث يزيد قطر الشّامة عن ستة مليميترات، أو حدوث زيادة في حجم الشّامات الموجودة مسبقًا، على الرّغم من أنّ الشّامة السّرطانيّة قد تظهر بمختلف الأحجام. التّطوّر والتّغيّر؛ بحيث يزداد عدد الشّامات على الجلد، أو تظهر شامات جديدة بصفات مختلفة عن الشّامات المتواجدة مسبقًا، وقد يتغيّر ملمس الشّامات المتواجدة بحيث تصبح قاسية أو متكتّلة أو متقشّرة، وقد يصاحبها الشّعور بالحكة أو النّزيف.