masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ساق الحمام للشعر

Monday, 29-Jul-24 22:33:53 UTC
فوائد ساق الحمام للشعر - YouTube
  1. ساق الحمام للشعر الكيرلي
  2. ساق الحمام للشعر الخفيف

ساق الحمام للشعر الكيرلي

100 جرام 25. 30 ر. س السعر شامل الضريبه عشبة ساق الحمام معروفة بوجه خاص بين النساء بسبب قدرتها على علاج الكثير من مشاكل الشعر بكفاءة كبيرة، حيث تستخدم إما منفردة أو مع الحناء لعلاج تقصف الشعر وزيادة درجة لمعانه وحيويته، كما تستخدم أيضًا لعلاج بعض من مشاكل البشرة. الوسوم: عشبة ساق الحمام عشبة الاوجاع عشبة الهيدس رجل الحمام الكمية: ارفاق ملف السعر إضافة للسلة

ساق الحمام للشعر الخفيف

كيفيّة استخدام ساق الحَمَام للشَّعر نُحضّر مِقدار ملعقتَين لكلِّ من عُشبة السّابلة، والماسِكة، وساق الحمام، ونطحنهم ونضيفهم لزيت النّارجين الأخضر، ونتركهم لمدّة عَشر دقائق ثم نُصفّيهم، ويتمّ استعمال الزّيت النّاتج ثلاثَ مراتٍ أسبوعيّاً لمدة أربع ساعاتٍ، أو نُبقيه على الشّعر ليلةً كاملةً، ونغسله في صباح اليوم التّالي. نُجهّز كميّةً لكلٍّ من المحلب الأسود، وساق الحَمَام، والأملج، ونغليها بكميّة من الماء على نارٍ هادئةٍ، ونتركها جانباً حتى تبرد، ثم نصفّيها وندهن فَروة الرأس بها؛ باستعمال بخّاخ الشَّعر، ونتركها عليه مُدّة خمسِ ساعاتٍ، ثُمّ نشطفه، ويوصَى بتكرار هذه الطّريقة للحصول على أفضل النتائج. الفوائد العامّة لساق الحَمَام تُفيد الكِلى وتُفتّت الحَصى والرّمل المُتَواجِد فيها. تَحدّ من المشاكل المُرافقة لسِنّ اليَأس. تُسكّن من الآلآم المُصاحِبة للدّورة الشّهرية وتُدرّ الطّمث. تَقِي من الإصابة بفقر الدّم (الأنيميا)؛ بتَحفيز الجسم على إنتاجِ كُرَيَات الدّم الحمراء. تَشفي التهابات الحَلق واللّوزَتَين؛ عن طريق الغَرغَرة بها. تَحدّ من نَزلات البرد؛ كالرّشح. تَدخل في صناعة العديد من المُستحضَرات الطبيّة والأدويَة.

■ ■ ■ السمَندل كنتُ صغيرةً جدّاً في ذلك الزمن زمن الغمِّ - ولكنّني لم أكن أعلم ذلك - ومخاوفي كانت أيضاً صغيرةً، لو كنتُ أبلغُ أن أحِسَّها: كنت أجمعُ أحجاراً صغيرة ملوّنة وبقيتُ منسيّة على ضفّة مجرى النهر جنب أحجارٍ حَيَّةٍ متماثلةٍ مع المِشْبَكِ الذي كان يُزيِّنُ صدرَ عمّتي المتأرجح. المسيرة كُنَّا أناساً خُلقوا لِنِعمَة الوداعة وللذاكرة الملتبسة لطريقٍ يمضي نحو مكانٍ ما. ولم يُلقِ أحدٌ بِأمْرٍ - مَنْ كانَ يعرفُ لحظته - لكنّنا جميعاً، في زمنٍ مَا وفي صمتٍ، تركنا المأوى المعتاد، النار المشتعلة التي ستنطفئُ في الأخير، الأدوات سهلة الاستعمال بالأيدي، حبوب الزرع المتنامية، الكلمات في المنتصف، والماء ينسكبُ. لم تكن ثمَّةَ إشارةٌ. وقفنا. لم نُوَلِّ رؤوسنا إلى الخلفِ. وبدأنا المسيرة. أيّام السبت أيّامَ السبت كانت أعيننا تظلُّ مفتوحةً على سِعَتِها تبدي الأضواء الذهبية لِيومِ الأحدِ، بينما كانت الساعات تمضي وهي تزلقُ حمولتها من الأوهام فينا. جالساتٍ على طاولات الدرس، في صفوف وفي فترات الاستراحة، كنّا نفكرُ في اليوم المثاليِّ، كلُّ واحدةٍ مع شمسهِا وأفلامها وتوديعها في الشارع للطفلِ الذي كان يحمل اسمنا على جبهته.