تعال فتشتشها عاد. شكراً لك أيها الحر ابو جاسم على هذا الطرح المفيد.
الصراحة القصبي فنان متكلف و دمه ثقيل, لكن السدحان لا يتصنع و يمثل على طبيعته و يجيد الكوميديا الراقي(كوميديا الموقف) ليس كالقصبي المهرج. سماجة لابعد حد طاش لازم يتوقف كككفففاااية حرررااام لا للسماجة والتهريج طيب من اللي رابطه؟! بامكانه القيام بأدوار أخرى في اعمال فنية أخرى اضافة الى دوره في طاش اذا كان لديه الامكانيات الفنية المناسبة!! اصلا صرحوا ان عملهم في طاش لم يستغرق اكثر من 3 اشهر!!
الحرّية يا صديقي كذبة كبيرة من الكذبات الأخرى التي يعيش عليها هذا العالم ويغذّي بها العقول المغلقة والمحاصرة بالأوهام، الحرّية يا صديقي وهم المجانين والشعراء والكتّاب وكل من يجدون في أنفسهم عدم القدرة على التسليم أو الصمت، فتدغدغ كلماتهم المشاعر دون أن تحرّك في العقل شيئاً، فكيف بمن يدّعي الحرية وهو خائف يرتجف ويتلفّت من أن يدان بفكرة أو كلمة؟ سيكبر الخوف فيك حتى يصبح هذا الخوف بيتك الذي تسكنه وعائلتك التي تنتمي إليها وثوبك الذي ترتديه. ستبتلع الكلمة قبل أن تقولها حتى تكاد تختنق بها، وستبحث عن الرضى في عيونهم، وعن الأمان في رضاهم عنك، لتأكل وتشرب ما يعجبهم وتلبس ما يعجبهم وتلوك أحاديثهم وتردد أفكارهم كي تعجبهم، وستغرق في سحر المادة وبريقها، وستشتري من الكماليات أغلاها ثمناً وأرخصها قيمة، فقط ليرى الناس ما لديك، إنها العبودية الحديثة التي تجعلك تفعل كل ما تفعل بغير إرادة حرّة ولا قناعة، والغريب في الأمر أن تتحدّث عن الحرّية بإسهاب ممل، وما حديثك إلا حديث الفاقد عمّا فقد، لأنها كلمة " حلوة" طيّبة المذاق، شهيّة الحلم.
أَعْطِنِي حُرِّيَّتِي أَطْلِقْ يَدَيَّا.. ام كلثوم - YouTube
تحضير النص القرائي الطبيعة بين الأمس واليوم نص ينتمي للمجال السكاني مادة اللغة العربية للسنة الأولى إعدادي-كتاب الرائد في اللغة العربية. الفئة المستهدفــــة: السنة الأولى ثانوي إعدادي الوحـــــدة الخامسة: المجال السكاني المـــــــــــــــكـون: القـــــــــــــراءة المــــوضــوع: الطبيعة بين الأمس واليوم ( نص وظـــــيفــي)/ محمد سبيلا ص 136 فهرس محتوى الدرس: التأطير والملاحظة فهم النص تحليل النص التركيب I. تأطير وملاحظة نص الطبيعة بين الأمس واليوم: 1 – صاحب النص: محمد سبيلا ، أستاذ جامعي وباحث مغربي معاصر. 2 – مصدر النص: الحداثة وما بعد الحداثة، دار توبقال للنشر – البيضاء، الطبعة الأولى 2000 ص73 3 – دراسة العنوان: + معجميا: ينتمي العنوان إلى المجال السكاني. حلفاية الملوك بين الامس واليوم والغد. + تركيبيا: يتألف عنوان النص من عدة كلمات تكوّن فيما بينها ثلاث مركبات: الأول إسنادي: مبتدأ محذوف تقديره (هي)، وخبر(الطبيعة)، الثاني ظرفي: "بين الأمس"، والثالث عطفي"الأمس واليوم". + دلاليا: يدل الظرف"بين" على تغيّر حدث للطبيعة بين الماضي والحاضر؛ إما من الأفضل إلى الأسوإ أو العكس. 4 – الرسوم المرفقة: تظهر الصورة الأولى منظرا طبيعيا جميلا، والثانية مواد سامة مسكوبة بجانب مجموعة من النباتات، وتكشف الصورة ما حل بالطبيعة من دمار بفعل تلك المواد السامة؛ وهو ما يجسد أحد أوجه التعامل السلبي للإنسان مع بيئته.
دلالة المعجم: نلاحظ أن تدخلات الإنسان شملت معظم عناصر الطبيعة الأكثر ارتباطا بحياته. مضامين النص (بداية النص … الانتفاع): علاقة الإنسان بالطبيعة علاقة نفعية. (فلم تعد الشمس …. الورقية): تغير صور ووظيفة الطبيعة بفعل تدخل الإنسان. بين الامس واليوم بدون ردود. (هكذا مارس…. نهاية النص):تزايد استعمال التقنية في الطبيعة استجابة لحاجات الإنسان. مظاهر تغيير الطبيعة بين الأمس واليوم عناصر الطبيعة الماضي (الأمس) الحاضر (اليوم) الشمس قرص جميل يزين قبة السماء الزرقاء مورد للطاقة الحرارية الوادي مجرى مائي يمتع بخرير مياهه وعلو الأشجار حوله.
ب – توظيف ألفاظ وعبارات دالة على التفسير: فلم… وإنما ، وهكذا فإن…، كما …، مثلما…، هكذا… ج – التضاد: الأمس ≠ اليوم، مجال منعش≠ مجرد فضاء. د- النفــي: لم تعد…، لم يعد… ه- الإضراب: لم يعد… بل أصبح…، بل إن الهواء… و- الاستنتـاج: وهكذا فإن… الشرح وتقريب المعنى إلى المتلقي، والرغبة في الإقناع. تحضير نص الطبيعة بين الأمس واليوم للسنة الأولى إعدادي - المنير. 3 – لغة النص: لغة النص لغة سهلة وواضحة وبعيدة عن التعقيد اللفظي ، يجمعها حقل دلالي سكاني. 4 – القيم التي يدعو إليها النص: – قيمة سكانية: تتجلى في وصف واقع البيئة الإنسانية والمخاطر المحدقة بها، وآثار هذه المخاطر على الإنسان وحياته على كوكب الأرض. – قيمة توعوية: تتمثل في التحسيس بمشاكل البيئة ودعوة الإنسان إلى التعجيل بإيجاد حلول لها قبل فوات الأوان. + نوعية النص: نص تفسيري. •إليكم أيضا: تحضير النص القرائي شكولاطة للسنة الأولى إعدادي الدروس حسب المستويات
دروب هذي الحياة المتشابكة و المتعرجة فوضي الافعال و الكلمات ثم.. طريق اللا رجوع!!! قد تتصرف تصرفا ما.. ثم لا تستطيع التراجع عنه او راب صدعه او ربما تتفوة بكلمة ما.. ثم لا تستطيع درء اوجاعها و كبت سمومها فانتبة للقلوب التي ستطاها بقدمي افعالك او حروفك فالسنوات ستمر.. وستبقي انت و ما صدر عنك من قول او فعل مشنوقين بين ما ض لم ينته.. وحاضر مضطرب.. ومستقبل مجهول فهل انت مستعد لكل هذا؟!!! قبل اربع سنوات… "تكفي يبه.. تكفى.. طالبك طلبة.. طالبك ما تخليها تدخل ذا الكلية " نبرة باردة صارمة تفيض صقيعا مدروسا: اظنى انني عادنى حي.. وشورها فيدي وانا قلت لها اذا جابت ذا النسبة.. الطبيعة بين الأمس واليوم - AlloSchool. باخليها تدخل الي هي تبي ينهار على ركبتيه.. وينكب على يد و الدة يقبلها.. ويهمس باستجداء موجع.. موجع حتي عنان السماء.. موجع حتي نهايات الوجع الموغلة فالياس و الالم و التشبث بمعاني رجولتة البدوية الغالية تكفي يبة لا تخليها تفضحنا.. تكفى.. والله ما عاد اطلب منك شيء فعمري كله بس لا تردني.. تكفى.. تكفى طالبك يبه.. طالبك طلبة يبة تكفى.. ما تهمك سمعتنا بين الناس؟!! والدة ينتزع يدة بحدة و هو يحترق الما لهذا الجاثى المبعثر عند قدميه.. يود ان ينتزعة من الارض ليزرعة بين النجوم.. ان يمحى نظرة الانكسار الذابحة فعينية فهو الذي علمة الا ينكسر و لا ينحنى و لا يتردد.. تركة جاثيا فمكانة و ابتعد عنه ليهمس بثقة صارمة.. مرعبة.. نبرة من لا يهمة فالحياة سوي قناعاتة هو: انا ما يهمنى حد وهي بتدخل الي تبي ولا حدن بقاهرها و انا راسي يشم الهوا كسره..
فمن الحرب العالمية الثانية إلى حرب أكتوبر لم يسمع جيل تلك الحقبة إلا عن حوادث معدودة تدور حول حروب العرب مع إسرائيل. حوادث على قلتها وعموميتها تُسرد سردا بطريقة واحدة وبنظرة حكومية جامدة. بينما شباب اليوم عاش أحداث عقد من الزمن مليئة بالأحداث العظام بتفاصيلها المملة، ما بين حادثة الحادي عشر من سبتمبر وبين الثورة المصرية وما تبعها بعد ذلك. أحداث لم يسمعها الشباب من طريق واحدة، ولا من وجهة نظر معينة. أحداث لم تمر من خلال فلتر الرقابة ولم يمسها مقص الرقيب ولم يُجملها أو يشوهها قسم توجيه الإعلام في جهاز الاستخبارات أو الأمن المركزي. هذا الكم الهائل من المعلومات كان على شباب اليوم أن ينقحها ويميز صحيحها من كذبها، وطيبها من خبيثها، فلم يجد إلا المنطق قائدا له ودليلا. هذا المنطق يصدر من عقل غض لم تفسده جمود السنين ولم تعطله تراكمات التوبيخ والتحجير، فأصبح شبابنا اليوم، وهو يملك عقلا مستقلا متدربا متعلما. السعودية بين الأمس واليوم. فلا يُقارن شباب اليوم الذين يتعرضون لهذا الكم الهائل من الخبرات والمعلومات والتحاليل عن طريق لمس شاشة صغيرة، مع شباب الأمس. بالأمس، كان يجتمع الناس عند أحد الوجهاء ليسمعوا أحاديث العالم، فإذا قص القاص عن حروب الألمان مع البريطانيين في شمال أفريقيا قام أحد الحضور فتساءل «لم لا يفصل ابن سعود بين هذه الدول ويقضي بينها فيحفظ دماءها»!