masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حكم صيام يوم الجمعه فقط

Tuesday, 30-Jul-24 07:40:43 UTC

o سوف نوضح لكم من خلال موقع مُستجاب حكم صيام يوم الجمعة منفردا وكذلك حكم صوم يوم الجمعة قضاء وأيضا حكم صيام يوم الجمعة تطوعا، بالإضافة لأحكام صيام الجمعة والسبت منفردين أو مجتمعين تطوعا أو قضاء. وسوف نسرد لكم في هذا المقال آراء العلماء في صيام يوم الجعة بنية القضاء أو صيام يوم الجمعة بنية التطوع أو صيام يوم الجمعة بنية النذر، وما هو الحكم إذا وافق يوم الجمعة يوما مباركا مثل يوم عاشوراء ويوم عرفة، وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم حول صيام يوم الجمعة منفردا. حكم صيام يوم الجمعة تطوعاً يجوز صيام يوم الجمعة تطوعاً، لكن يجب أن يصوم المسلم اليوم الذي قبله أو اليوم الذي بعده. ويجب إذا قرر المسلم أن يصوم يوم الجعة أن يسبقه بصيام يوم الخميس أو يتبعه بصيام يوم السبت، وهناك تفصيلا آخرا حول صيام الجمعة منفردا في النافلة أو التطوع في السطور التالية. ولقد نهى النبي عن إفراد صيام يوم الجمعة تطوعا أو يوم السبت وحده تطوعا أو يوم الأحد وحده تطوعا. وفي حديث صحيح "دخل النبي على إحدى نسائه وعرف أنها صائمة، فسألها: هل صومتي بالأمس؟ فقالت لا، فقال: هل تصومين غدا: قالت لا، قال: إذا أفطري". ويستثنى من ذلك إذا وافق هذا اليوم عادة صيام، مثل يوم عاشوراء يوافق يوم الجمعة أو يوافق يوم عرفة، ولا يقدر المسلم على صوم يوم بعده أو قبله، ففي هذه الحالة يجوز أن يصوم يوم الجمعة فقط.

حكم صيام يوم الجمعة - موضوع

[12] صيام أيّام التّشريق في عيد الأضحى: وهو ما أجمعت مذاهب الفقه الأربعة على تحريمه، وأيّام التّشريق هي الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من شهر ذي الحجة، وجاء بذلك نصٌّ صريحٌ عن رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- فيه نهي صومها. صوم يوم الشّك: وهو ما يُطلق على اليوم الثلاثين من شهر شعبان، إذا لم يثبت رؤية هلال رمضان ثبوتًا شرعيًا، فلا يجوز صومه إطلاقًا لقول النّبي -صلى الله عليه وسلم- في الحديث وما رواه صلة بن زفر قال: "كنَّا عندَ عمَّارٍ في اليومِ الَّذي يُشَكُّ فيهِ ، فأتىَ بشاةٍ ، فتنحَّى بعضُ القومِ ، فقالَ عمَّارٌ: من صامَ هذا اليومَ فقد عَصى أبا القاسِمِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ". [13] شاهد أيضًا: حكم صيام رأس السنة الهجرية وهنا تكون نهاية مقال حكم صيام يوم الجمعة الذي عرّفنا بالصّيام في الإسلام، كما أنّه بيّن حكم صوم الجمعة منفردًا وحكم صيام القضاء يوم الجمعة، ثمّ بيّن حكم صيام يوم الجمعة في شعبان أو في العشر من ذي الحجة، ثمّ تطرّق المقال لأنواع الصيام التّطوع والصيام المحرم والصيام المكروه.

[3] ويقول الإمام النووي أنّه يُكره إفراد يوم الجمعة بالصّوم فلو وصله المسلم بيومٍ قبله أو يومٍ بعده أو أن يوافق ذلك عادةً له، لم يُكره عليه ذلك، والله أعلم. [4] شاهد أيضًا: فضل صيام الخميس وما هو فضل صوم التطوع وفوائده صوم القضاء يوم الجمعة ورد في حكم صيام يوم الجمعة أنّه مكروهٌ لو كان صيامه منفردًا في صوم التّطّوّع وذلك لما نهى النبي -صلى الله عليه وسلّم- عنه في الكثير من الأحاديث الشريفة في السّنة النبوية، وصوم القضاء لفرض الصيام يُستثنى من هذه الكراهة فهو جائزٌ ولا حرج فيه ولكن الأفضل أن لا يصوم القضاء في يوم الجمعة منفردًا، والأفضل من ذلك أن يقضي صيامه في يومٍ غير الجمعة، ويُستثنى من كراهة صيام يوم الجمعة من صام قبله أو بعده، أو اتفق وقوعه في أيّامٍ له عادة بصومها، أو وافق الجمعة يومًا نذر فيه الصيام، وبهذه الحالات يجوز له الصيام فيها. [5] شاهد أيضًا: أفضل صيام التطوع هو هل يجوز صيام يوم الجمعة في شهر شعبان بعد الاطّلاع على حكم صيام يوم الجمعة فإنّ العديد من التّساؤلات قد تُطرح حول صيام يوم الجمعة في شهر شعبان أو لو صادف منتصف شعبان، حيث إنّ بعض المسلمين يقومون بتخصيص منتصف شعبان بالصّيام، وقد بيّن أهل العلم أن هذا الفعل غير مشروعٍ في الإسلام، وقد سُئل الشيخ ابن عثيمين عن صيام الجمعة في شعبان، فأجاب إنّ صيام النصف من شعبان لا أصل له في الإسلام، لذلك لو لم يصم المسلم إلا منتصف شعبان ووافق الجمعة فيُكره صيامه فيها، ولكن لو صام شعبان معظمه أو كلّه جاز له أن يصوم مع جملة ما يصومه من الأيّام في يوم الجمعة.

حكم صيام يوم الجمعة منفردا في شوال - موقع محتويات

كما جاء عنه أيضا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الصيامُ جُنَّةٌ وحِصْنٌ حصينٌ مِنَ النارِ" رواه أحمد وحسنه الألباني. ومن هنا يمكنكم التعرف على: حكم صيام ليلة الإسراء والمعراج فضل يوم الجمعة قبل أن نعرف حكم صيام يوم الجمعة، يجب أن نعرف فضائل هذا اليوم العظيم الذي اختصه الله عز وجل بأمور، وهي تتمثل فيما يلي: فمنها أنه جعله أفضل الأيام وخيرها، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "خيرُ يومٍ طَلعَتْ فيه الشَّمسُ يومُ الجُمُعة؛ فيه خَلَقَ اللهُ آدَمَ، وفيه أُدْخِلَ الجَنَّةَ، وفيه أُخرِجَ منها، ولا تقومُ السَّاعةُ إلَّا في يومِ الجُمُعة" رواه مسلم 854. كما جعل الله عز وجل يوم الجمعة مما تتميز به هذه الأمة عن الأمم السابقة، فقد جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أضلَّ اللهُ عنِ الجُمُعة مَن كان قَبْلَنا، فكانَ لليهودِ يومُ السَّبت، وكان للنَّصارى يومُ الأحد، فجاءَ اللهُ بنا فهَدَانا ليومِ الجُمُعة، فجَعَل الجُمُعة والسَّبتَ والأَحَد، وكذلك هم تبعٌ لنا يومَ القيامَةِ، نحنُ الآخِرونَ من أهلِ الدُّنيا، والأَوَّلونَ يومَ القِيامَةِ، المقضيُّ لهم قبلَ الخلائقِ" رواه مسلم 856.

[10] الوصال في الصيام: وهو أن يُواصل الصائم الصيام بين الأيّام ومن دون الإفطار بينهما، فهو مكروه عند الحنفيّة والحنابلة والمالكية ومُحرَّم عند المذهب الشافعيّ، أمّا ما يقال في وصال النبيّ -عليه الصلاة والسلام-، فهو من خصوصيته؛ وذلك لأنّه كان يقوى على الوصال في الصّوم، وقد ثبت عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّ الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- قال: "لا تُواصِلُوا، قالوا: إنَّكَ تُواصِلُ، قالَ: إنِّي لَسْتُ مِثْلَكُمْ، إنِّي أبِيتُ يُطْعِمُنِي رَبِّي ويَسْقِينِي". [11] صيام الدهر: ويُقصَد بهذا الصّوم أن يصوم المؤمن أيّام السنة أجمعها، ولكن يستثني الأيام المَنهيّ عنها، وعلى الرّغم من ذلك فهو مكروه؛ لما يُلحِقه بالجسم من الضعف والمشقّة. إفراد يوم الجمعة والسبت: ويُكرَه للمسلم تخصيص يومَي السبت والجمعة أو إفرادهما بالصيام، وقد تقدّم بيان كراهة صيام يوم الجمعة وإفراده. تخصيص شهر رجب بالصيام: فيُكرَه تخصيص شهر رجب، إذ لم يثبت بأيّ حديثٍ صحيح أفضليّة تخصيص شهر رجب بالصيام، ومن العلماء التي تحدّثت في هذا ما قاله الإمام الشوكاني: "لم يَرِد في رجب على الخصوص سُنّةٌ صحيحةٌ ولا حسنةٌ ولا ضعيفةٌ ضعفاً خفيفاً، بل جميع ما رُوي فيه على الخصوص إمّا موضوعٌ مكذوبٌ أو ضعيفٌ شديد الضعف"، وما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية: "وأما صوم رجب بخصوصه فأحاديثه كلها ضعيفة، بل موضوعة، لا يعتمد أهل العلم على شيء منها، وليست من الضعيف الذي يُروى في الفضائل، بل عامّتها من الموضوعات المكذوبات".

يجوز صيام الجمعة منفردًا ومَن أراد أن يخرج مِن خلاف العلماء →

انتهى. وعلى هذا، فإفراد يوم الجمعة بالصيام لأجل مصادفة منتصف شعبان غير مشروع, وقد ذكرنا في الفتوى رقم: 6724 ، كراهية إفراد يوم الجمعة بالصيام. والله أعلم.

المغني ج/3 ص/53 وقال النووي: قَالَ أَصْحَابُنَا (يعني الشافعية): يُكْرَهُ إفْرَادُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ بِالصَّوْمِ فَإِنْ وَصَلَهُ بِصَوْمٍ قَبْلَهُ أَوْ بَعْدَهُ أَوْ وَافَقَ عَادَةً لَهُ بِأَنْ نَذَرَ صَوْمَ يَوْمِ شِفَاءِ مَرِيضِهِ، أَوْ قُدُومِ زَيْدٍ أَبَدًا، فَوَافَقَ الْجُمُعَةَ لَمْ يُكْرَهْ. المجموع شرح المهذب ج/6 ص/479 قال شيخ الإسلام رحمه الله: إن السنة مضت بكراهة إفراد رجب بالصوم، وكراهة إفراد يوم الجمعة.. أ. هـ الفتاوى الكبرى ج/6 ص/180 قال الشيخ ابن عثيمين: " وأما الجمعة فلا يُسنّ صوم يومها، ويُكره أن يفرد صومه " ا. هـ. انظر الشرح الممتع ج/6 ص/465 ويستثنى من هذا النهي: ِمَنْ صَامَ قَبْله أَوْ بَعْده أَوْ اِتَّفَقَ وُقُوعُهُ فِي أَيَّامٍ لَهُ عَادَةٌ بِصَوْمِهَا كَمَنْ يَصُوم أَيَّام الْبِيضِ أَوْ مَنْ لَهُ عَادَةٌ بِصَوْمِ يَوْمٍ مُعَيَّنٍ كَيَوْمِ عَرَفَةَ فَوَافَقَ يَوْمَ الْجُمْعَةِ، وَيُؤْخَذُ مِنْهُ جَوَازُ صَوْمِهِ لِمَنْ نَذَرَ يَوْم قُدُوم زَيْدٍ مَثَلًا أَوْ يَوْم شِفَاء فُلَانٍ. انظر كتاب فتح الباري لابن حجر. وكذلك من عليه صوم قضاء من رمضان ، " فيجوز للمسلم أن يصوم يوم الجمعة قضاء عن يوم رمضان ولو منفرداً " فتوى اللجنة الدائمة ج/10 ص/347 وكذلك لو وافق عاشوراء أو عرفة يوم جمعة، فيصومه، لأن نيّته عاشوراء وعرفة وليس الجمعة.