لكنه قد يسبب بعض الآثار الجانبية للمرأة الحامل. لبان الذكر للحامل، متى تأكله؟ لا يُنصح بتناول لبان الذكر خلال الحمل، لأنه قد يسبب بعض الآثار الجانبية غير المرغوب فيها، لذا يجب أن تتجنبه الحامل تمامًا ليظل حملها آمنًا، لكن إذا دعت الحاجة، يمكنها استخدامه على الجلد في شكل زيت أو كريم يحتوي على نسبة 2% فقط من اللبان، في هذه الحالة سيكون آمنًا، ولكن يجب استشارة الطبيب أيضًا قبل هذا الأمر. فوائد لبان الذكر للحامل يتميز لبان الذكر بأن له العديد من الفوائد للحامل، أبرزها ما يلي: يخفف الألم، ويقلل آثار هشاشة العظام ، والتهابات المفاصل. يقلل احمرار الجلد الشديد والالتهايات. يحسن أعراض التهاب القولون التقرحي. لبان الذكر للحامل ونوع الجنين. تساعد خصائص اللبان المضادة للالتهابات أيضًا على عمل القناة الهضمية بشكل سليم. قد يخفف أيضًا من أعراض الربو ، مثل ضيق التنفس والأزيز. قد يساعد على منع رائحة الفم الكريهة، ووجع الأسنان، ومكافحة أمراض اللثة. قد يحارب بعض أنواع السرطان. لكن هناك حاجة إلى مزيد من الأدلة والأبحاث، لتقييم لبان الذكر واستخدامه في الحالات السابقة، وفيما يلي نتحدث عن أضراره. أضرار اللبان الذكر للحامل لبان الذكر آمن بشكل عام عند استخدامه في الأطعمة.
تشير الأبحاث إلى أن مركباته قد تمنع إنتاج الكريات البيض، مما يسبب تضييق عضلات الشعب الهوائية في الربو، في إحدى الدراسات الصغيرة التي أجريت على المصابين بالربو، أبلغ 70% من المشاركين عن تحسن في الأعراض، مثل ضيق التنفس والصفير، بعد تناول 300 ملغ من اللبان ثلاث مرات يومياً لمدة ستة أسابيع. وبالمثل، فإن جرعة اللبان اليومية البالغة 1. 4 ملغ لكل رطل من وزن الجسم (3 ملغ لكل كيلوغرام) حسنت من قدرة الرئة وساعدت في الحد من نوبات الربو لدى الأشخاص المصابين بالربو المزمن. أخيراً، عندما أعطى الباحثون الأشخاص 200 ملغ من مكمل مصنوع من اللبان وبديل الفاكهة في جنوب آسيا (Aegle marmelos)، وجدوا أن هذا الملحق كان أكثر فاعلية من العلاج الوهمي في الحد من أعراض الربو. لبان الذكر للحامل البكر في الشهور. 4. يحافظ على صحة الفم... قد يساعد اللبان في منع رائحة الفم الكريهة ووجع الأسنان وتجويف الفم وقروح الفم. يبدو أن الأحماض الصفراء التي يوفرها لها خصائص مضادة للجراثيم قوية، والتي قد تساعد في منع وعلاج الالتهابات الفموية. 5. قد يحارب بعض السرطان يساعد اللبان أيضاً في محاربة بعض أنواع السرطان، يمنع الأحماض الصفراء التي تحتويها الخلايا السرطانية من الانتشار، تشير مراجعة لدراسات أنبوب الاختبار إلى أن أحماض البوزويليك يمنع أيضاً تكوين الحمض النووي في الخلايا السرطانية، مما قد يساعد في الحد من نمو السرطان.
الصداع العنقودي: توجد دراسات محدودة حول تأثير اللبان على الصداع العنقودي؛ فكانت معظم النتائج تُشير إلى أن اللبان، يُقلل من شدة، وعدد مرات حدوث الصداع العنقودي. مرض السكري: تُشير الأبحاث إلى أن تناول 800 ملغ من اللبان يوميًا بعد وجبات الطعام قد يُحسن من مستويات السُكَر والكوليسترول في الدم لدى المرضى المصابين بمرض السُكَري النوع الثاني. الأضرار الجانبية لاستخدام اللبان يُعد استخدام اللبان آمنًا للغاية لمعظم البالغين، والأعراض الجانبية المحتملة لاستخدام اللبان تعتمد على طريقة تناوله [٣] [٢]: عن طريق الفم: يُمكن استخدامه بأمان لفترة تصل لـ 6 أشهر، ومن الأعراض الجانبية المحتملة لاستخدامه ما يأتي: آلام المعدة. الغثيان. الإسهال. حرقة المعدة. الصداع. الحكة. التورمات، والانتفاخات. فوائد لبان الذكر للحامل - كل يوم معلومة طبية. ضعف عام في الجسم. موضعي على الجلد: يُمكن استخدامه بأمان لفترة تصل لـ 5 أسابيع، ومن الأعراض المحتملة عند استخدامه موضعيًا: ظهور الطفح الجلدي التحسسي. مع ضرورة أخذ الحيطة والحذر عند استخدام اللبان للفئات التالية: النساء الحوامل: لأن اللبان يزيد من تدفق الدم في الرحم، والحوض؛ مما يُسرع الحيض ، ومن المحتمل أن يُسبب الإجهاض لدى الحوامل.
الأشخاص الذين يتناولون بعض الأدوية: كالإيبوبروفين، والأسبرين، وغيرها من الأدوية المضادة للالتهابات؛ وذلك لأن مستخلصات اللبان تتفاعل مع هذه الأدوية. الجرعات الموصى بها لاستخدام اللبان تختلف جرعة اللبان اعتمادًا على الحالة المرضية التي يؤخذ لأجلها، ويمكن توضيح الجرعات كالتالي [٣]: التهاب المفاصل: يُمكن تناول الجرعة ما بين 100-1000 ملغ من مستخلصات اللبان وحدها، أو بجرعة 300-600 ملغ إذا كانت مع غيرها من الأعشاب، وتُؤخذ هذه الجرعات يوميًا. التهاب القولون التقرحي: تُعد الجرعة المناسبة لعلاج أمراض التهاب القولون التقرحي 350 ملغ، 3 مرات يوميًا، لمدة 6 أسابيع. الأمراض الجلدية: يُمكن استخدام اللبان لعلاج تلف الجلد الناجم عن العلاج الإشعاعي ككريم موضعي بنسبة 2% مرتين يوميًا خلال فترة العلاج الإشعاعي. اضرار اللبان على الحامل - حياتكِ. المراجع ↑ "INDIAN FRANKINCENSE", webmd, Retrieved 17-1-2020. Edited. ^ أ ب ت Aaron Moncivaiz (9-11-2017), "Boswellia (Indian Frankincense)" ، healthline, Retrieved 17-1-2020. Edited. ^ أ ب ت ث "Boswellia", emedicinehealth, 17-9-2019، Retrieved 7-1-2020. Edited.