masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

دليل عن الصلاة

Thursday, 11-Jul-24 02:45:13 UTC

عاجل.. مخرج مغربي يدافع عن ذ. ياسين العمري ويفضح المستور: مسلسل "المكتوب" مسروق وها دليل - YouTube

  1. مكان الصلاة | الدليل الفقهي
  2. وجوب الصلاة، وحكم تاركها

مكان الصلاة | الدليل الفقهي

عدد الصفحات: 62 عدد المجلدات: 1 تاريخ الإضافة: 24/9/2014 ميلادي - 30/11/1435 هجري الزيارات: 77270 دليل المصلي في أحكام الصلاة وضع الكاتب هذا الملخص الفقهي لأحكام الصلاة بصورة مبسطة سهلة لطالب العلم المبتدئ حيث يرى أن الأحكام الفقهية للصلاة متشعبة ومعظمها مختلف فيه بين العلماء، لذا فقد قرر إعداد هذه المادة السهلة في أحكام الصلاة يستعرض فيها أهم المسائل الفقهية من غير تفصيل ومن غير تطرق إلى الأدلة وتفصيلاتها، وعلى طلبة العلم من أراد الاستزادة مما جاء بالرسالة أن يرجع إلى الكتب الفقهية المتخصصة الموسعة لإحكام أدلته ومناطاتها. 1 مرحباً بالضيف

وجوب الصلاة، وحكم تاركها

فَقُلتُ لأَبِى بُردَةَ مَا البِتعُ قَالَ نَبِيذُ العَسَلِ وَالمِزرُ نَبِيذُ الشَّعِيرِ. فَقَالَ «كُلٌّ مُسكِرٍ, حَرَامٌ». رَوَاهُ جَرِيرٌ وَعَبدُ الوَاحِدِ عَنِ الشَّيبَانِىِّ عَن أَبِى بُردَةَ البخاري -كتاب المغازي- باب بعث أبي موسى ومعاذ إلى اليمن قبل حجة الوداع برقم4343 الحديث الثاني: (آمُرُكُم بِأَربَعٍ, وَأَنهَاكُم عَن أَربَعٍ, الإِيمَانِ بِاللَّهِ هَل تَدرُونَ مَا الإِيمَانُ بِاللَّهِ شَهَادَةُ أَن لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَإِقَامُ الصَّلاَةِ وَإِيتَاءُ الزَّكَاةِ وَصَومُ رَمَضَانَ وَأَن تُعطُوا مِنَ المَغَانِمِ الخُمُسَ وَأَنهَاكُم عَن أَربَعٍ, مَا انتُبِذَ في الدٌّبَّاءِ وَالنَّقِيرِ وَالحَنتَمِ وَالمُزَفَّتِ).

فاتقوا الله عباد الله، وحافِظوا على صلواتكم، وإن استهزأ بها الكفار والمنافقون؛ حيث لا يَعقِلون عقوبةَ ذلك، واحذروا أن تتَّخِذوهم أصدقاء؛ فإنهم جلساء السوء، وأن تتولوهم؛ فإنهم أولياء الشيطان. فالمحافظة على الصلوات والبراءة من هؤلاء، من سجايا المتقين، وصِفات المؤمنين، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [المائدة: 57]. بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذِّكر الحكيم، أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم الكريم لي ولكم ولسائر المسلمين والمسلمات من كل ذنب، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم. [1] البخاري (6137). [2] أخرجه البخاري في كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة، باب الاقتداء بسنة رسول الله 1/196 برقم (7280). [3] أخرجه البخاري في كتاب الصوم، باب وجوب صوم رمضان 1/51 برقم (1891)، ومسلم في كتاب الصلاة، باب بيان الصلوات 1/40 برقم (11). مرحباً بالضيف