الثلاثاء 26/أبريل/2022 - 02:04 م تبطين ترعة اولاديحى أعلن اللواء طارق الفقي محافظ سوهاج عن استمرار العمل في تبطين وتأهيل ترعة "سيالة أولاد يحيى" بمركز دار السلام بسوهاج بطول 4600 متر تبدأ من قرية العصارة بأولاد يحيى قبلي وحتى مزاتة شرق ضمن المشروع القومي لتبطين وتأهيل الترع. صور تلوين اولاد صغار. وأوضح محمد السيد عوض رئيس مركز ومدينة دار السلام أنه تم الانتهاء من تبطين 2000 متر حتى الآن وجاري العمل في 2600 متر متبقية من تبطين. وتابع رئيس مدينة دار السلام أعمال العمل فى مشروع تبطين الترعة بأولاد يحيى ضمن خطة المرحلة الثانية للتبطين الترع بالمحافظة موجها بأهمية مراعاة الاشتراطات الفنية والمواصفات القياسية في التنفيذ، والمتابعة المستمرة للأعمال التي يجري تنفيذها في عملية تأهيل وتبطين الترعة وذلك لحماية البيئة وتقليل الفاقد من المياه، وضمان وصول المياه لنهاية المصارف. يذكر أنه تم الانتهاء من تبطين خلال عام 47 ترعة بنطاق المحافظة، وأن إجمالي عدد الترع المدرجة بخطة التبطين بنطاق المحافظة بلغ 178 ترعة، بإجمالي أطوال 547 كيلوا و200 متر. إنشاء 30 مجمع خدمات زراعية بقرى سوهاج تابع اللواء طارق الفقي محافظ سوهاج، الموقف التنفيذي لإنشاء 30 مجمع خدمات زراعية " بقرى المبادرة الرئاسية لتطوير الريف المصري " حياة كريمة "، والتي يتم إنشاؤها بإشراف من الشعبة الهندسية بالجيش الثالث الميداني.
وصوت طبلة دلال، يواصل إيقاظ أهل حي المعادي وتتواصل على لسانها العبارات الفلكورية الشهيرة: "إصحى يا نايم.. إصحى وحد الدايم، وقول نويت بكره إن حييت الصيام، إصحى يا نايم وحد الرزاق، رمضان كريم" ولا تمل المسحراتية دلال، من المناداة بالقول: "سحوركم يا حبايبي وحبايب رمضان"، و"رمضان كريم ويحب كل كريم"، وكثيرا ما أحاط خطواتها بعض الأطفال. عمل متوارث تقول دلال عن مهنتها: "أتمنى أن أكمل مسيرة أهلي (عائلتي) المسحراتية، وأحيي ذكراهم". وتضيف: "أجتهد لتعريف الأطفال ما معنى المسحراتي وألا ينسون عادة جميلة، لا أريد أن تختفي وتنقرض، كما أنني أحفزهم على الصيام من خلال مناداة أسمائهم لتناول السحور". ووفق تقارير صحفية محلية، يعتبر أول من نادى بالسحور، هو عنبسة ابن اسحاق الذي كان يمشى من الفسطاط إلى جامع عمرو بن العاص في القاهرة لينادي الناس للسحور، في بداية القرن الثالث من الهجرة وتحديدا في عام 228 هـ. صور تلوين اطفال اولاد. وتستمر مهنة المسحراتي وعباراته الشهيرة في كثير من الدول العربية والإسلامية شهرا واحدا في العام، بشهر رمضان، وينتظرها الأطفال من العام إلى العام. (الأناضول)