masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مساكين الشيعة لا مناصب لهم فى أرمكو السعودية - الصفحة 2 - شبكة الدفاع عن السنة

Monday, 29-Jul-24 21:26:18 UTC

ويوجد الشيعة في ثلاث مناطق رئيسة بالمملكة، وهي: المنطقة الشرقية: يغلب عليها الشيعة الاثني عشرية، ويغلب عليهم النسب القبلي، أي أن كثيرًا منهم ينسب إلى عشائر عربية، منها قبائل: ربيعة (عبد القيس وبكر بن وائل)، وقبائل نجدية مهاجرة إلى الأحساء، من أبرزها: بني خالد، والنسب الحضري، ويشمل حضورًا عربيًّا غير محدد النسب القبلي، فيما يُعرف بالسعودية بـ«الخضيريين»، وجماعات ذات أصول عربية، من خارج الجزيرة العربية (العراق وبلاد الشام)، وجماعات ذات جذور غير عربية، فارسية وسواها. المنطقة الثانية: في المدينة المنورة، وأيضًا يغلب على حضورهم «الشيعة الاثني عشرية»، ويغلب عليهم النسب إلى قبائل عربية، وفي مقدمتهم قبائل النخاولة (النخيلي)، وقسم يعود إلى قبيلة حرب. المنطقة الثالثة: جنوب المملكة، في عسير (نجران وجيزان) حيث يوجد شيعة إسماعيلية وزيدية، وأغلبهم ينتمي إلى قسم قحطاني ينتمي إلى يام (إسماعيلية وزيود وشيعة)، وهم الغالبية العظمى، وقسم غير محدّد النسب تحت حماية قبيلة يام، وهم إسماعيلية مكارمة. مناصب الشيعة في السعودية. العلاقة مع قادة المملكة وشهدت علاقة الشيعة مع المجتمع السعودي تحسنًا كبيرًا منذ بداية ثمانينات القرن الماضي، تمثل في النهج الإصلاحي، حيث بدؤوا في المشاركة في الانتخابات والعمل في المجتمع المدني، والحوار، دون مصادمات مع السلطة الحاكمة، كما حاولوا مرارًا تقديم مطالب واضحة للحفاظ على الوحدة الوطنية، ولإثبات أنهم شركاء في الوطن.

مناصب الشيعة في السعودية افخم من

وتعرف هذه الحركة الشيعية الاصلاحية التي تعتبر ابرز حركات الشيعة في السعودية، بالتسامح والمصالحة مع النظام، مؤكدة على تعزيز مكانة المواطن الشيعي في الحكومة والنضال السلمي والسياسي بغية الحصول على حقوق متساوية مع باقي المواطنين والمشاركة في اصلاح البلاد. وفي الوقت الراهن لاتزال حركة الشيعة في السعودية تحافظ على توجهها السلمي، كما توصل معظم الشيعة حاليا الى ان امن المجتمع يتم توفيره عبر بقاء هذا النظام الذي يمكنه الوقوف بشكل جيد أمام التصرفات المتطرفة والحاقدة الوهابية والسلفية، لذلك تؤكد على الوحدة الوطنية والتعايش والتعاون ومركزية الاسلام من اجل ازالة الشكوك حيال عدم الوفاء للنظام السعودي. /نهاية الجزء الثالث/

مناصب الشيعة في السعودية خلال

العام 1993، شهد عودة المعارضة الإسلامية الشيعية السعودية من الخارج، بعد مبادرة قام بها الملك فهد بن عبد العزيز، إيمانا منه بأن هؤلاء مواطنين، وبلدهم أحق بهم من سواها، وأن أي قضايا قائمة من الممكن حلها عبر الحوار والعمل من الداخل. هذه القناعة تولدت لدى الملك فهد بن عبد العزيز، بعيد أن رفضت "الحركة الإصلاحية" (الفصيل الرئيس للمعارضة السعودية الشيعية التي كانت في الخارج) غزو صدام حسين لدولة الكويت 1990. حيث دعا حينها زعيم الحركة الشيخ حسن الصفار الشباب السعودي الشيعي إلى مواجهة الغزو، والوقوف مع الحكومة ضد القوات العراقية. يضاف إلى ذلك، رفض "الحركة الإصلاحية" القيام بمهام أمنية وعسكرية لصالح إيران، وتفاقم الخلاف بينها وبين طهران، وانتقال الكثير من قياداتها إلى دمشق ولندن وعواصم أخرى. مناصب الشيعة في السعوديةة – منتدى السياسات العربية. ما شكل صورة "وطنية" إيجابية عنهم، وأنهم ليسوا "طابورا خامسا" يتآمر ضد مصالح المملكة. وكالة الأنباء السعودية "واس"، نقلت في سبتمبر 2004، تصريحا للشيخ الصفار، حول تقرير الخارجية الأميركية بشأن الحريات الدينية، جاء فيه "كيف يحق للأميركيين أن يتحدثوا عن انتهاك الحريات الدينية وحقوق الإنسان في هذا البلد أو ذاك وهم يرعون ويدعمون أبشع ممارسات القتل والتدمير التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني المتمسك بحقه المشروع في الحرية والاستقلال "، منددا بـ"زيف الشعارات والتقارير التي تصدرها الجهات الأميركية حول حقوق الإنسان وانتهاك الحريات الدينية ".

من أقوال شيخ الإسلام رحمه الله في الرافضة هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلما هم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونوهم على قتال المسلمين أصل كل فتنة وبلية هم الشيعة الرافضة إذا تمكّنوا لا يتّـقون اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد على أنّ الرافضة أكذب الطوائف الرافضة شرار الزائغين الذين يبتغون الفتنة الفتنة فإنّما ظهرت في الإسلام من الشيعة ، فإنهم أساس كل فـتـنة وشـر الرفض أعظم باب ودهليز إلى الكفر والإلحاد الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام