masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

كتاب هو الله

Monday, 29-Jul-24 22:54:20 UTC

السبب الثاني ورود لفظ "قرآن" لوصف الكتاب مثل قوله سبحانه: ﴿ كِتابٌ فُصِّلَت آياتُهُ قُرآنًا عَرَبِيًّا لِقَومٍ يَعلَمونَ ﴾[فصلت: ٣] ﴿ حم۝وَالكِتابِ المُبينِ۝إِنّا جَعَلناهُ قُرآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُم تَعقِلونَ ﴾[الزخرف: ١-٣] إذاً الكتاب هو القرآن بدليل هذه الآيات. والجواب على هذه الشبهة هو كون كلمة "قرآنا" تختلف عن اسم العلم "القرآن" فالمراد بها كونه يقرأ دوما، وهذا واقع فيما أنزل الله من القرآن والسنة حيث يكرر القرآن وتكرر السنة دوما والدليل على أن كلمة قرآنا المقصود بها الصفة لا اسم العلم كون الله وصف بها القرآن نفسه فقال أن القرآن قرآن في قوله: ﴿ وَلَقَد ضَرَبنا لِلنّاسِ في هذَا القُرآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُم يَتَذَكَّرونَ۝قُرآنًا عَرَبِيًّا غَيرَ ذي عِوَجٍ لَعَلَّهُم يَتَّقونَ ﴾[الزمر: ٢٧-٢٨] فتأمل هداك الله. المراجع 1- العين المجلد 5 الصفحة 341 – 342 2- البقرة: ١٨٣ 3- البقرة: ٧٩ 4- البقرة: ٢١٣ 5- النمل: ٢٨ 6- آل عمران: ٦٤ 7- البقرة: ١٧٧ 8- البقرة: ٨٧ 9- آل عمران: ٣ 10- يونس: ٣٧ 11- النحل: ٨٩ 12- النحل: ٦٤ 13- المائدة: ٦ تحميل البحث بصيغة PDF

كتاب من هو الله

محتوى كتاب موسوعة أسماء الله الحسنى منهج هذه الموسوعة في شرح الأسماء لا يسير بالترتيب المعروف لأسماء الله الحسنى، حيث يبدأ شرح بداية من اسم "الملك" ويختم " بمؤتي الحكمة "، كما يقدم شرح الأسماء التي لها مضاد مثل الضار النافع، المعز المذل. هذا، وقد تعرض المؤلف لذكر بعض الأسماء غير المعروفة عند عامة الناس، بالإضافة إلى أنه كان حريصاً على ذكر الأدلة الشرعية من القرآن والسنة. 4- كتاب أسماء الله الحسنى يعد هذا الكتاب من أبرز وأشهر الكتب الموضوعة في شرح أسماء الله الحسنى لأبرز الدعاة المؤثرين في العالم الإسلامي، وهو عبارة عن 152 صفحة وقد تم نشره عام 1993. محتوى كتاب أسماء الله الحسنى في هذا الكتاب حرص الإمام على تقديم الجوانب الإيمانية التي تتعلق بدراسة أسماء الله الحسنى على أساس أنها من بين المباحث التي تتعلق بالتوحيد؛ توحيد الربوبية، توحيد الألوهية، وتوحيد الأسماء والصفات. كما قدم الشعراوي الأدلة من القرآن الكريم والسنة النبوية حول أسماء الله بالترتيب المشهور، كما يقوم بعرض بعض المقولات التي تبين ما الذي ينبغي على الإنسان فعله بعد معرفته بأسماء الله الحسنى. 5- كتاب التحبير في التذكير أو شرح أسماء الله الحسنى يعد كتاب التحبير في التذكير من أبرز وأفضل الكتب التي وضعت لتبين شرح أسماء الله وصفاته وهو كتاب في العقيدة الإسلامية وهو عبارة عن مجلد واحد عدد صفحاته 88 صفحة.

كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد

وقد ذكر سيدي محيي الدين هذه الحكاية كرامة لأبي عبد الله بن زين اعتناء من الحق به وتنبيهاً له رضي الله عنه وعن الامام الغزالي وعن سائر أولياء الله. قال المناوي: ومن كراماته ما أخرجه اليافعي عن ابن الميلق ، عن العرشي ، عن المرسي ، عن الشاذلي عن الشيخ ابن حرازم أنه خرج على أصحابه ومعه كتاب فقال: أتعرفونه ؟ قال: هذا الاحياء وكان الشيخ المذكور يطعن في الغزالي وينهى عن قراءة الاحياء ، فكشف لهم عن جسمه ، فإذا هو مضروب بالسياط وقال: أتاني الغزالي في النوم ودعاني إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما وقفنا بين يديه قال: يا رسول الله هذا يزعم أني أقول عليك ما لم تقل ، فأمر بضربي فضربت)). [ ص 146 / 1] وقال أيضا: (( قال المناوي: ولما أفتى القاضي عياض بإحراق الاحاء بلغه ، فدعا عليه فمات وقت الدعوة في حمام فجأة ، وقيل: بل أمر المهدي بقتله في الحمام)) [ ص 146 / 1]. قلت: بهذه القصص يربون المريد على عدم الانكار على ما جاء في كتاب الاحياء ، وهذا الكتاب فيه من الطامات وما الله به عليم ، وسوف يأتي إن شاء الله دوره في ضمن هذا القسم. ================= 31-03-06, 05:01 AM 8 قال المؤلف في ترجمة محمد بن الحسين الخبير البجلي: (( قال المناوي: محمد بن الحسين البجلي الامام العارف الصوفي صاحب الكرامات والمكاشفات ، سئل عن السماع وما فيه من صوت الجلاجل فقال: والله ما أسمعها تقول إلا الله.

عبد الله بن المقّفّع هو مؤلف كتاب كليلة ودمنه

وقال: " لا ينكر الكرامات إلا القلوب المحبوبة عن الله تعالى فإن الكرامة إنما هي صنع الحق " اهـ. وقال الشعراني: في الاجوبة المرضية: أخرجوا الشيخ ابا عبد الله الحكيم الترمذي أحد الأوتاد إلى بلخ حين صنف كتاب علل الشريعة وكتاب ختم الاولياء ، وأنكروا عليه بسبب هذين الكتابين وقالوا له: قد أوهمت الناس تفضيل الأولياء على الأنبياء ، وأغلظوا عليه القول ، فجمع الشيخ كتبه ووضعها في صندوق وألقاها في الدجلة في مرض موته فخرجت يدان من الماء فأخذت الصندوق وقال: إن ملوك البحر أخبروني أنهم يحفظون كتبي حتى يخرجوها بين يدي الساعة فيحيوا بها الشريعة بعد اندراسها)). [ ص 137 / 1]. قلت: ويدلك اختلاف القصة على ان الصوفية يزيدون على القصص ولا يقتصرون على تأليفها ، وما اشبه قصصهم بألف ليلة وليلة!!!! أما مسألة احياء الشريعة بكتب الترمذي فلا تعليق عليها إلا أن نقول: أين ذهب الكتاب والسنة ؟؟!! 22-03-06, 01:53 AM 7 نواصل النظرات في كتاب جامع كرامات الاولياء قال المؤلف: (( محمد بن محمد الطوسي أبو حامد الغزالي: ذكر سيدي محيي الدين بن العربي في كتاب " روح القدس " أن أبا عبد الله بن بإشبيلية وكان من أفضل من الناس ، وقد اعتكف على كتب أبي حامد ، يعني الغزالي ، ولكنه قرا ليلة تأليف أبي القاسم بن أحمد في الرد على أبي حامد ، فعمي ، فسجد لله تعالى من حينه وتضرع وأقسم أنه لا يقرؤه أبداً ويذهبه فرد الله عليه بصره.

كتاب هو الله

الرسالة هي التي فيها بيان ما اختلف فيه ﴿وَما أَنزَلنا عَلَيكَ الكِتابَ إِلّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اختَلَفوا فيهِ وَهُدًى وَرَحمَةً لِقَومٍ يُؤمِنونَ﴾ 12 إذا تأملت هذه الآية تجد أن الكتاب لم ينزل إلا لغاية واحدة، وهي بيان ما اختلف فيه. هذه الآية أيضا مما يظهر تناقض من قال أن المقصود بكتاب الله القرآن فقط، حيث أن القرآن هو مصدر اختلافاتهم، فكيف يكون أنزل لبيان ما اختلف فيه؟ من ذلك اختلافهم في الباء في قوله ﴿… وَامسَحوا بِرُءوسِكُم …﴾ 13 فقال بعضهم الباء للتبعيض، وقال بعضهم للالتصاق، واختلفوا. هذا الاختلاف لا يمكن بيان الصواب فيه إلا بالرجوع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومعرفة كيف مسح على رأسه. مما يؤكد أن الكتاب الذي أنزل لبيان ما اختلف فيه هو الرسالة التي أرسل بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، بشقيها القرآن والسنة وليس القرآن فقط. شبهات وردود يدعي البعض أن الكتاب تعني القرآن وذلك لسببين: الأول أنه لم يرد في السنة تسمية كتاب الله لغير القرآن خاصة دون السنة. والجواب على هذا أن القرآن يسمى كتاب الله فعلا ولكن هذا لا ينفي أن يكون الكتاب يطلق على الرسالة ككل التي القرآن جزء منها، مثل قول الحق سبحانه في سورة لنمل: ﴿طس تِلكَ آياتُ القُرآنِ وَكِتابٍ مُبينٍ﴾ [النمل: ١] ففي هذه الآية أضاف العام "الكتاب" على الخاص "القرآن" وهذا كثير في القرآن يأتي لبيان أهمية الخاص، ولو كان القرآن هو الكتاب كما يدعون لكانت الآية تلك آيات القرآن الكتاب المبين فيكون الكتاب بدلا من القرآن، ولكن الآية ليست كذلك وميّزت بين القرآن والكتاب.

تراجم رجال إسناد حديث أبي مالك الأشجعي: (صليت خلف النبي فلم يقنت... )