masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

بايدن ومحمد بن سلمان

Monday, 29-Jul-24 09:27:41 UTC

الخميس 10 مارس 2022 - الساعة:16:02:46 (الأمناء نت / العرب:) خرج التوتر في العلاقة بين السعودية والإمارات من جهة والولايات المتحدة من جهة ثانية إلى العلن، في وقت بدا فيه واضحا أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان غير متحمسين للتواصل مع الرئيس الأميركي جو بايدن الذي تدفع مواقفه المناوئة لمصالح الرياض وأبوظبي إلى القطيعة على الأقل على مستوى القادة مع الحفاظ على القنوات الدبلوماسية. “محمد بن سلمان استمع لاتصال بايدن والملك”.. مصادر تكشف لـCNN كواليس التحركات الأمريكية لتهدئة التوتر مع السعودية والإمارات | Hello Newz. وضمن مسار القطيعة غير المعلنة ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية أن البيت الأبيض فشل في محاولة إجراء اتصال هاتفي بين بايدن والأمير محمد بن سلمان والشيخ محمد بن زايد. وأوضحت الصحيفة في خبر نقلته عن مسؤولين أميركيين وسعوديين كبار أن هدف الاتصال كان مناقشة موضوعيْ تقديم دعم دولي لأوكرانيا وضبط أسعار البنزين التي تشهد ارتفاعا متزايدا في العالم، مشيرة إلى أن طلب البيتِ الأبيضِ إجراءَ الاتصال لم يلق استجابة من البلدين السعودية والإمارات. ولفتت إلى أن بايدن أجرى اتصالين هاتفيين مع كل من نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعد أن رفض ذلك ولي العهد السعودي وولي عهد أبوظبي.

“محمد بن سلمان استمع لاتصال بايدن والملك”.. مصادر تكشف لـCnn كواليس التحركات الأمريكية لتهدئة التوتر مع السعودية والإمارات – زمان برس

وكانت مقابلة ولي العهد السعودي مع مجلة "ذي أتلانتيك" الأميركية قد تضمنت مؤشرات على هذه القطيعة حين قال إنه لا يهتم بموقف بادين، وخاصة تحذيره من أن السعودية قد تلجأ إلى تخفيض استثماراتها في الولايات المتحدة، وهي رسالة واضحة يدل مضمونها على أن الأمير محمد بن سلمان يقابل برود الرئيس الأميركي بتشدد أكبر وموقف أكثر حزما. وكان واضحا خلال الفترة الماضية أن الرئيس الأميركي لم يخاطب كذلك الشيخ محمد بن زايد، وأن التواصل كان على مستوى وزراء الخارجية، كما أن الحديث عن الخلاف مع واشنطن تُرك إلى دوائر دبلوماسية، من ذلك تصريحات السفير الإماراتي في واشنطن يوسف العتيبة الذي لم يخف أن علاقة بلاده مع الولايات المتحدة تمر بحالة إجهاد وإرباك. وفي مقابل القطيعة غير المعلنة بين بايدن وقيادات السعودية والإمارات نشطت الاتصالات مع الرئيس الروسي، حيث كان لبوتين تواصل أول مع الشيخ محمد بن زايد وثان مع الأمير محمد بن سلمان. “محمد بن سلمان استمع لاتصال بايدن والملك”.. مصادر تكشف لـCNN كواليس التحركات الأمريكية لتهدئة التوتر مع السعودية والإمارات – زمان برس. وكشف هذان الاتصالان عن أن الرياض وأبوظبي صارتا أقرب إلى موسكو بخصوص القضايا الدولية، ولاسيما موضوع أوكرانيا واتفاق أوبك+، وهي الرسالة التي التقطتها إدارة بايدن وحاولت بعدها تدارك الوضع من خلال اتصالات وزير الخارجية أنتوني بلينكن وبعض مساعديه.

كباش بايدن ومحمد بن سلمان يلهب أسعار الخام: لا تواصل لا نفط | النهار العربي

صدر التقرير الاستخباري الأميركي وذكر اسم محمد بن سلمان صراحة وحمّله المسؤولية من خلال صياغة التقرير بلغة دبلوماسية تحفظ العلاقات بين أميركا والسعودية، وهنا أقول بين أميركا والسعودية وليس بين أميركا ومحمد بن سلمان، فأميركا لا يهمها الأشخاص بقدر ما تهمها مصلحتها مع الحفاظ على سمعتها الدولية، وهذا ما يحاول الرئيس بايدن فعله، طبعاً ليس حباً بالأخلاق، ولكن هذه التمثيلية لا بد منها إذا أرادت أن تكون سيدة العالم. بعدها عنونت قناة الـ"بي بي سي" على موقعها خبراً بعنوان «دونالد ترامب الرئيس الأميركي السابق يعود إلى الواجهة السياسية ويلمح إلى احتمال ترشحه في انتخابات 2024″، واضافت القناة أن التقارير تنبئ بأن ترامب لا يزال يتمتع بشعبية واسعة بين ناخبيه، على الرغم من هزيمته في الانتخابات الرئاسية، وعلى الرغم من الانتقادات التي تعرض لها بسبب أعمال العنف التي وقعت في مجمع الكونغرس. وقد كشف استطلاع للرأي، الأسبوع الماضي، أن نسبة 46 في المئة من الناخبين الذين صوّتوا لترامب سابقاً، سيصوّتون له مرة أخرى لو أنشأ حزباً جديداً، وأن اغلب الأعضاء الجمهوريين في الكونغرس أوفياء للرئيس ترامب حيث وقفوا ضد محاكمته، فترامب يتحول شيئاً فشيئاً إلى أيقونة لأنصاره من المتطرفين في أميركا، وربما سيتحول الى ورقة رابحة للحزب الجمهوري في الانتخابات المقبلة، وهذا من سوء حظ ابن سلمان.

“محمد بن سلمان استمع لاتصال بايدن والملك”.. مصادر تكشف لـCnn كواليس التحركات الأمريكية لتهدئة التوتر مع السعودية والإمارات | Hello Newz

14/09/2021 - 16:35 وزير الدفاع الامريكي يلغي زيارة إلى الرياض للقاء محمد بن سلمان الذي التقى في نفس اليوم برئيس لجنة الشؤون الخارجية لمجلس الدوما الروسي.. تصدع يتزامن مع رفع السرية عن وثيقة تتعلق بهجمات 11 سبتمبر 2001 تدين السعودية مجلة ميم مجلة ميم.. مرآة المجتمع سمية الغنوشي رئيس تحرير مجلة ميم نسيم حمدي مونتاج توفيق الخالدي صحفي

لكن وراء الكواليس، تم وضع الأساس لعملية استمرت لأسابيع. منذ الاجتماع في الرياض، قال مصدر مسؤول إن إدارة بايدن والسعوديين كان لديهم "مجموعة مثمرة حقًا من المشاركات التي تتابع تلك المناقشة على أجندة إيجابية تعكس مجموعة مهمة للغاية من القضايا التي نتشارك فيها". وأضاف المصدر أن ذلك يشمل قضايا الطاقة والأمن الإقليمي والتنمية الدولية. وقال مصدر مطلع إنه يبدو أن السعوديين يسلطون الضوء على علاقة العمل بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، عندما كشفوا، الخميس، علنًا أن عملية سعودية - أمريكية مشتركة، في وقت سابق من العام الجاري، تمكنت من إخراج فتاتين أمريكيتين من اليمن بأمان. ومع ذلك، يقر مسؤولون أمريكيون آخرون بأن العلاقة ليست قريبة من أن تكون قوية كما كانت من قبل، وأنها ستتطلب اهتمامًا أكثر وعلى مستوى عالٍ من إدارة بايدن. اضطراب السوق عندما شنت روسيا غزوها في 24 فبراير، ردت الولايات المتحدة وتحالف أكثر من 30 دولة بعقوبات كاسحة تستهدف اقتصاد البلاد. في حين تم تجنب عقوبات الطاقة بشكل متعمد في محاولة لحماية الحلفاء الغربيين، لا سيما في الاتحاد الأوروبي، من صدمات الأسعار المزعزعة للاستقرار، أدت العقوبات القاسية إلى اضطراب السوق حيث تعد روسيا ثاني أكبر مصدر في العالم.

واجه المنتجون الروس، في أعقاب العقوبات، صعوبة في الطلبات الجديدة على النفط، مع تراجع المشاركين في السوق، خوفا من عقوبات شاملة تستهدف البنك المركزي في روسيا وأكبر مؤسساتها المالية. ومع ذلك، فإن التأثير يتجاوز الاقتصاد الروسي. روسيا عضو في "أوبك بلس"، التي تعد اللاعب الأكثر أهمية في عرض السوق. تحدث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عبر الهاتف إلى محمد بن سلمان وولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد. ألمحت روسيا إلى أنها لن تؤيد زيادة الإنتاج، والتي ستأتي إلى حد كبير على حسابها. اختار أعضاء "أوبك بلس" الالتزام بجدول الإمداد المتفق عليه عندما اجتمعوا في 2 مارس، وهو القرار الذي لم يكن مفاجئًا للمسؤولين الأمريكيين في ذلك الوقت. في وقت سابق من الأسبوع الجاري، تحركت الولايات المتحدة بمفردها لحظر واردات النفط الروسي إلى الولايات المتحدة، وهي شريحة صغيرة من إجمالي الصادرات الروسية، لكنه إجراء آخر تسبب في قلق السوق وساهم في رفع الأسعار. سارع المسؤولون الأمريكيون بالتواصل لتأمين زيادة إنتاج الطاقة من الشركات والدول في جميع أنحاء العالم. بقيادة هوكستين، مبعوث وزارة الخارجية لشؤون الطاقة، وماكغورك، شمل التواصل عدة دول في الشرق الأوسط وآسيا وشمال أفريقيا، فضلاً عن مناقشات مكثفة مع المنتجين الأمريكيين.