masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مليون سبب للهروب! - Mtv Lebanon

Monday, 29-Jul-24 21:45:49 UTC
سبب وفاة ام زينب العسكري، يدخل بعض الأشخاص عالم التلفزيون والمسرح، فيحققون نجاحات باهرة وتلمع أسمائهم، ومع ذلك يقررون الاعتزال بعد فترة من الزمن، تاركون خلفهم مسيرة مهنية حافلة، وأعمال تلفزيونية ومسرحية تخلد هذه الأسماء، ومن هؤلاء النجوم كانت زينب العسكري، التي بالرغم من اعتزالها، ما زال لديها الكثير من المهتمين والمتابعين لتفاصيل حياتها، فمن هي هذه النجمة، وما تفاصيل خبر وفاة والدتها الذي انتشر مؤخرًا، هذا ما سيتم توضيحه في المقال التالي على منصة محتويات. سبب وفاة ام زينب العسكري سبب وفاة ام زينب العسكري، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر وفاة والدة الممثلة السابقة زينب العسكري، التي وافتها المنية إثر صراعها مع المرض، حيث أنها أصيبت بفيروس كورونا منذ حوالي الستة أشهر، وهذا ما كان سببًا في تدهور حالتها الصحية ، حيث أنها كانت تعاني بالأصل من الفشل الكلوي، والذي زاد من وضعها الصحي سوءًا، ويذكر أن زينب العسكري قد نعت والدتها على مواقع التواصل الاجتماعي، معبرة عن حزنها الشديد، وألمها على فراق أمها. [1] شاهد أيضًا: سبب وفاة مبارك بن بخيت الزهراني من هي زينب العسكري زينب العسكري اسم لمع وتجاوز صداه حدود الخليج العربي، فهي كاتبة وممثلة، كما أنها منتجة للأفلام والمسلسلات التلفزيونية، تعود أصولها إلى دولة البحرين، ويذكر أنها تميزت من خلال عدد كبير من الأعمال التي خلدها خلال مسيرتها الفنية التي دامت حوالي 18 عامًا، حيث شاركت في مجموعة من المسلسلات الخليجية وأبدعت فيها، كما أدت أدوارًا كثيرة في عالم المسرح، واستطاعت أن تكسب خلالها محبة الجماهير، وأعداد كبيرة من المتابعين، وتجدر الإشارة إلى أن زينب العسكري قد نالت العديد من الجوائز خلال مسيرتها الفنية.
  1. من هي زينب العسكري ومن هو زوجها - موقع السلطان

من هي زينب العسكري ومن هو زوجها - موقع السلطان

Amjad Al-Youssef Raid Intelligence Officer Branch 227 Military Security #الغارديان تفضح #أمجد_اليوسف رائد ضابط مخابرات الفرع ٢٢٧ أمن عسكري ، التقطت له الصور والمقطع بتاريخ 16 نيسان 2013. حينها كان أمجد يسحب 41 سورياً بهذه الطريقة في حي التضامن بدمشق، معصوبي الأعين، إلى حفرة كان قد أعدها زملاء أمجد في الفرع، قبل أن يطلب منهم الركض بسرعة لأن هناك قناصاً ما. ثم وعند انطلاق الشخص وقبل أن يقع في الحفرة أو بعد… يمطر أمجد وزملاؤه الضحية بالرصاص ليتكدس فوق من سبقه. بعد ذلك يسكب العناصر الوقود على الضحايا ويحرقونهم مع بعض الضحكات والنكات، قبل أن يعودوا إلى الفرع ويخبروا القيادة أن "المهمة أنجزت". ليقوم آخرون لاحقاً بإغلاق الحفرة، حتى يأتي وقت ما ربما تقوم فيه السلطات بفتحها وتكشف عن مجزرة ارتكبتها الجماعات التكفيرية! ولكن كيف نبشت هذه الحكاية الآن بعد أن دفنت في 2013؟ الجريمة لا تموت ولا يمكنك دفنها! قبل مدة طُلب من مجند أن يصلح لابتوباً في أحد الفروع، المجند كان فضولياً، فتح بعض الملفات، كان واحداً منها هو فيديو المجزرة. المجند وأمام هول المشهد قام بسرقته وأرسله إلى صديق في فرنسا ثم وصل الفيديو إلى شخصين في أمستردام.

كتبت زينب حمّود في "الأخبار": عندما تختار مجموعة أن تهاجر على متن «عبّارة الموت»، تسأل نفسك: هل هذا انتحار جماعي أم طلب للموت الرحيم؟ وأي يأس هذا الذي يدفع بأصحاب هذا الخيار إلى المخاطرة بحياتهم وحياة عائلتهم؟ هل الحياة في طرابلس مخيفة أكثر من غدر البحر؟ وهل في طرابلس حياة أصلاً؟ تراهم يفضّلون المراهنة على سفرة قد لا ينجون منها طمعاً بحياة في الخارج، على البقاء حيث لا احتمال ينتظرهم غير الموت. وكما يقول من نجا «في كلتا الحالتين نحن ميتون، ممَّ سنخاف؟». نتيجة الأزمات المتلاحقة التي تعصف بلبنان، ازدادت محاولات الهروب من «الجحيم» براً، بحراً وجواً. وتصدّر الشمال قائمة الهجرة غير الشرعية من بوابة ميناء طرابلس إلى جزيرة قبرص أو الدول الأوروبية. في طرابلس تحديداً، المدينة التي لطالما عُرفت بالإهمال والحرمان، يتعدّى المقيمون كونهم فقراء، صاروا معدومين. ولم تعد الحياة لديهم تطاق. لذا يهربون. وحتى من رأى الموت بعينيه في عرض البحر سيعاود المحاولة بالطريقة ذاتها. لماذا؟ لأن في طرابلس مليون سبب للهروب. البيع بالحبة ما إن تدخل طرابلس حتى ترى الفقر معروضاً للفرجة في مستديرة أبو علي من خلال عدد المتسوّلين وبائعي المناديل والعلكة، والذين يعبثون في مكبات النفايات.