masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ذق إنك أنت العزيز الكريم

Wednesday, 10-Jul-24 19:54:22 UTC

ذق إنك أنت العزيز الكريم | قصة وآية ( 11) الشيخ نبيل العوضي - YouTube

ذُقْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ / صور | منتديات كويتيات النسائية

ذُقْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (49) القول في تأويل قوله تعالى: ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (49) يقول تعالى ذكره: يقال لهذا الأثيم الشقيّ: ذق هذا العذاب الذي تعذّب به اليوم ( إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ) في قومك ( الكَرِيمُ) عليهم. وذُكر أن هذه الآيات نـزلت في أبي جهل بن هشام. * ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ نـزلت في عدوّ الله أبي جهل لقي النبيّ صلى الله عليه وسلم, فأخذه فهزه, ثم قال: أولى لك يا أبا جهل فأولى, ثم أولى لك فأولى, ذق إنك أنت العزيز الكريم, وذلك أنه قال: أيوعدني محمد, والله لأنا أعزّ من مشى بين جبليها. وفيه نـزلت وَلا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِمًا أَوْ كَفُورًا وفيه نـزلت كَلا لا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ وقال قتادة: نـزلت في أبي جهل وأصحابه الذين قتل الله تبارك وتعالى يوم بدر أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَةَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ. حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا ابن ثور, عن معمر, عن قتادة, قال: نـزلت في أبي جهل خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ قال قتادة, قال أبو جهل: ما بين جبليها رجل أعزّ ولا أكرم مني, فقال الله عزّ وجلّ: ( ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ).

تفسير قوله تعالى: ذق إنك أنت العزيز الكريم

{ { إِنَّ هَذَا}} العذاب العظيم { { مَا كُنْتُمْ بِهِ تَمْتَرُونَ}} أي: تشكون فالآن صار عندكم حق اليقين. #أبو_الهيثم #مع_القرآن 0 1 14, 009

تفسير و معنى الآية 49 من سورة الدخان عدة تفاسير - سورة الدخان: عدد الآيات 59 - - الصفحة 498 - الجزء 25. ﴿ التفسير الميسر ﴾ يقال لهذا الأثيم الشقيِّ: ذق هذا العذاب الذي تعذَّب به اليوم، إنك أنت العزيز في قومك، الكريم عليهم. وفي هذا تهكم به وتوبيخ له. ﴿ تفسير الجلالين ﴾ ويقال له: «ذق» أي العذاب «إنك أنت العزيز الكريم» بزعمك وقولك ما بين جبليها أعز وأكرم مني. ﴿ تفسير السعدي ﴾ ويقال للمعذب: ذُقْ هذا العذاب الأليم والعقاب الوخيم إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ أي: بزعمك أنك عزيز ستمتنع من عذاب الله وأنك كريم على الله لا يصيبك بعذاب، فاليوم تبين لك أنك أنت الذليل المهان الخسيس. ﴿ تفسير البغوي ﴾ ثم يقال له: ( ذق) هذا العذاب ( إنك) قرأ الكسائي " أنك " بفتح الألف ، أي لأنك كنت تقول: أنا العزيز ، وقرأ الآخرون بكسرها على الابتداء ( إنك أنت العزيز الكريم) عند قومك بزعمك ، وذلك أن أبا جهل كان يقول: أنا أعز أهل الوادي وأكرمهم ، فيقول له هذا خزنة النار ، على طريق الاستحقار والتوبيخ. ﴿ تفسير الوسيط ﴾ ثم قولوا له بعد ذلك على سبيل التهكم به، والتقريع له: ذُقْ أى: تذوق شدة هذا العذاب فالأمر للإهانة.