يجب ألا يكون الأرانب في البيئة لمدة 4 إلى 6 أسابيع للتأكد من اختفاء العث. المتابعة بعد العلاج عادةً ما يكون العلاج فعالًا وما لم تتطور عدوى ثانوية، فقد لا يطلب الطبيب البيطري موعدًا للمتابعة. إذا كان أرنبك مصابًا بعدوى ثانوية، فقد تكون هناك حاجة إلى متابعة إضافية وعلاج. بمجرد بدء العلاج، يجب أن يؤدي الدواء إلى تساقط القشور من تلقاء نفسها أو سهولة إزالتها. عث الغبار (العث المنزلي أو عث الفراش) أعراضه و أسبابه و كيفية القضاء عليه - كبسولة. يجب نقل الأرنب المصاب إلى أماكن مؤقتة أثناء معالجة بيئته العادية. يجب أن يظل أرنبك خارج بيئته لمدة أربعة إلى ستة أسابيع، لإتاحة الوقت لموت العث وبيضها، مما يمنع أرنبك من إعادة العدوى بمجرد العلاج. المعايشة بعد الإصابة والعلاج يجب إجراء مسحة الأذن والفحص البدني بعد شهر واحد من بدء العلاج الأولي. بالنسبة لمعظم المرضى، فإن التوقعات ممتازة. في الحالات التي تكون فيها الإصابة شديدة وتمزق طبلة الأذن بسبب العدوى، يمكن أن تؤدي عدوى الأذن الداخلية الناتجة إلى فقدان دائم للسمع. هذه النتيجة غير شائعة نسبيًا. في كلتا الحالتين، استمر في التطهير والحفاظ على بيئة نظيفة جدًا لأرنبك، واتصل بالطبيب البيطري إذا ظهر أن هناك عودة للطفيليات، أو إذا كان أرنبك لا يبدو أنه قد تعافى تمامًا.
العث هو عبارة عن حشرة دقيقة مجهرية، تعيش في المنازل. لها ثمانية أرجل تشبه العناكب البيضاء الصغيرة. قد تسبب العديد من المشاكل الصحية للأفراد الذين يعانون من الحساسية أو الربو. و قد يكون من الصعب بالنسبة للطبيب، تحديد حساسية عث الغبار من خلال الفحص المبدئي للمريض. يعتبر عث الغبار من العوامل البيئية الأكثر شيوعاً المسببة للحساسية. تحتوي جميع بقاع العالم على عث الغبار، باستثناء القارة القطبية. ما هو مفهوم البعث والجزاء - موضوع. تعيش هذه الحشرة في البيئة الرطبة الدافئة مثل البيوت. تتغذى بشكل أساسي على خلايا الجلد الميتة. حيث تتبدل الخلايا الجلدية بشكل يومي. و خلايا البشرة الميتة لشخص واحد، تكفي لإطعام ملايين حشرات العث يومياً. معنى ذلك، من الممكن أن يتوفر ملايين حشرات عث الغبار في المنزل الواحد! خلايا الجلد الميتة الناتجة عن الإنسان و الحيوانات الأليفة، من الممكن أن تتواجد في أعماق الأسطح النسيجية الموجودة في المنزل مثل السجاد و الأسرّة و فرش غرفة الجلوس أو الأرائك. يكاد من المستحيل التخلص من عث الغبار تماماً. لكن مع اتباع بعض العادات الحياتية، و الحفاظ على نظافة المنزل، بإمكانك الوقاية من معظم هذه الحشرات المسببة للحساسية.
الزيوت الموجودة فيه وما يجعل هذه العث تبدو منتفخة وهذا النوع من العث يعيش لفترة طويلة ويمكن أن يضع المزيد من البيض ، والأمراض التي تسببها العث اللحمي لنحل العسل تشمل ضعف وظائف المناعة. انخفاض تحمل مبيدات الآفات ، ونمو غير كافٍ للعذارى ، وقصر عمر النحل عث غبار المنزل عث الغبار هو نوع من العث الذي يعيش في المفروشات المنزلية وخاصة الأسِرَّة المنزلية وأنواع المفروشات المختلفة ، وتتغذى هذه الحشرات على قشور الجلد الميت التي ينقذها الإنسان ، والمشكلة مع هذه الحشرة أنها تسبب الحساسية لدى البعض. تتفاقم مشكلة الحساسية هذه لاحقًا ، مما يؤدي إلى الإصابة بالربو ، ومن الأفضل الاحتفاظ بالأثاث بدون رطوبة ، نظرًا لأن عث غبار المنزل يفضل بيئة رطبة ، فمن المهم تهوية الأثاث باستمرار وغسل الفراش والبياضات باستمرار في حمام دافئ.. عث الخشب عث الأشجار (عث الشجرة) هو نوع من العث ذو اللون الأبيض وهو صغير الحجم ، يعيش في الخشب القديم الرطب ، ويسمى أيضًا سوس العنكبوت ، ولا يؤذي أو يؤذي البشر. يفضل العث البيئات الدافئة ويموت في البيئات الباردة ومن الممكن التخلص من عث الأشجار باستخدام المبيدات الحشرية وتنظيف المنطقة التي توجد بها هذه العث.
يعتبر عث الغبار المنزلي أحد ا لكائنات المجهرية الذي يشبه البق الصغير ولا يمكن تصنيفه من فصيلة الحشرات، ولا يسبب القرص وإنما يتسبب بما يزيد عن 50% من حالات الحساسية حول العالم، فهو أكبر مسبب للحساسية التنفسية بعكس ما يعتقد بشكل شائع بأن حبوب لقاح النباتات هي المسبب الرئيسي للحساسية. كما يرتبط عث الغبار ارتباطا وثيقا بالإصابة بالربو، و يجب التفريق بين عث الغبار المنزلي وبق الفراش أو كما يعرف بعث الفراش، إذ يسبب عث الفراش القرص ويتكاثر بشكل رئيس على الفراش ، حيث يعتبر عث الفراش كائنات حية مختلفة النوع عن عث الغبار المنزلي المجهري، ويمكن رؤية العث باستخدام المجهر الدقيق، حيث يشبه العناكب البيضاء الصغيرة. أما عث الوجه فهو أحد الكائنات المجهرية التي تتشابه مع عث الغبار المنزلي، إلا أنه يعيش على الوجه داخل بصيلات الشعر ويتسبب في بعض أعراض حساسية الجلد على الوجه. اقرأ أيضاً مرضى الربو وفيروس كورونا المستجد عث الغبار المنزلي والحساسية يقدر احصائياً بأن 85% من مرضى الربو لديهم حساسية من عث الغبار المنزلي، كما يؤدي تعرض الأطفال و البالغين المصابين بالربو لمسببات الحساسية المنزلية مثل عث الغبار المنزلي بشكل مزمن إلى زيادة خطورة ظهور أعراض الحساسية التنفسية لديهم، كما و يؤدي أيضاً إلى ضعف في وظائف الرئتين.