masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ما معنى العولمة

Wednesday, 10-Jul-24 17:31:53 UTC

معنى العولمة العولمة هي حرية الإنتقال الغير مقيد، حرية إنتقال المعلومات، و حرية إنتقال البشر. و العولمة هي التطبيع أو توحيد الثقافة، حيث يتاح العلم للجميع حول العالم، و حرية العادات و التقاليد. العولمة هي توحيد القوانين، حيث يوضع قانون واحد عالمي يطبق في كل أنحاء العالم. و العولمة هي حرية الإعلان، حيث يمكنك أن تعلن أو تشاهد إعلان من أي مكان في العالم دون تزييف للحقائق. العولمة هي إعطاء الطابع العالمي على أي عمل أو قانون أو عادات و تقاليد أو حتى معتقدات. و شاهد أيضاً ما معنى ميثاق.. ما معنى العولمة باختصار ومجالاتها. أهم المواثيق والمعاهدات والاتفاقيات. أنواع و مجالات العولمة تتنوع و تختلف مجالات العولمة و كانت نتيجة لذلك أن أختلف تعريف العولمة، فالسياسين وضعوا تعريفاً لها يناسب المجال السياسي، و كذلك رجال الإقتصاد و غيرهم، كلاً منهم وضع تعريف للعولمة على حسب المجال المتخصص له. العولمة السياسية: العولمة في مجال السياسة لها وضع خاص، حيث تسيطر الدول المتقدمة بقوتها و نفوذها على الدول النامية و الدول العالم الثالث. حيث تخضع الدول الضعيفة لطلبات و أحكام و قوانين و مصالح الدول المتقدمة التي بدورها لا تعطي لتلك الدول فرضة للإختيار أو الإعتراض.

ما معنى العولمة باختصار ومجالاتها

وإن كان مصطلح العولمة ما يزال حديثاً نسبياً (حيث صيغ مرادفه في اللغة الإنجليزية -Globalization- للمرة الأولى في سبعينيات القرن الماضي) فالعولمة بحد ذاتها أقدم من ذلك، ويمكن القول أنها بدأت مع بداية وجود العلاقات التجارية الدولية بعد أن كانت التجارة محلية فقط. العولمة التي نصفها بالمصطلح الحديث، بدأت فعلياً مع عصر الهيمنة الأوروبية على العالم والذي بدأ مع اكتشاف الأمريكيتين وأستراليا وتمدد النفوذ الأوروبي نحو الشرق، لكن المصطلح والفكرة لم تتبلور تماماً إلا مع العصر الحديث في العقود الاخيرة، حيث لعبت التكنولوجيا الحديثة ووسائل التواصل السهلة دوراً محورياً في وصل كل أطراف العالم ببعضه البعض؛ محولة ما كان مرة عالماً مترامي الأطراف إلى ما يشبه قرية صغيرة، حيث تصل الأخبار من أي مكان وكل مكان بلمح البصر. أنواع العولمة العولمة الاقتصادية تدور العولمة الاقتصادية عادة حول التجارة العالمية، فهي مرتبطة بشدة بالعلاقات التجارية والحركة الحرة للبضائع ورؤوس الأموال بالإضافة للحدود والتشريعات والتعرفة الجمركية والضرائب المختلفة، فالعولمة الاقتصادية تتمثل بالاندماج المتزايد للاقتصاد العالمي بحيث تكون الشركات والمؤسسات أكثر اعتماداً على نظيراتها الأجنبية وعلى الموارد والمواد الأولية والأسواق الخارجية.

تعدد و زيادة السلع و الخدمات التي يتم تبادلها بين دول العالم. تعدد مجالات الاستثمار التي يتم تداولها بين الدول و عدم انحصار السلع و المنتجات في دولة واحدة. زيادة عدد الأشخاص الذين يتفاعلون من العالم الخارجي و يتأثرون به في مختلف الشعوب. تعدد اللغات و انتشارها بين مختلف دول العالم. تعدد وسائل الاتصال المختلفة مما سهل التواصل بين مختلف دول العالم فأصبح العالم كله كقرية صغيرة. ومن النتائج السلبية للعولمة انتشار الثقافات الغربية التي لا تتناسب مع ديننا الإسلامي. سهولة تبادل المعلومات بين مختلف الدول و الشعوب.