توجد الأربطة الصليبية في منتصف الركبة حيث يقع الرباط الصليبي الأمامي في الجزء الأمامي من. الرباط الصليبي الخلفي. اعراض تمزق الرباط الصليبي الخلفي وتعد اصابات الرباط الصليبي الخلفي من اشد اصابات الركبة التي تحدث كاصابة رياضية من الرياضات التي يمكن ان يحدث فيها تلاحم مثل كرة القدم والركبي وكرة السلة ومن اعراضه الالم وتورم الركبة. الرباط الصليبي الأمامي والذي يكون شائع كثيرا في تعرضه إلى الإصابات. الرباط الصليبي Cruciate Ligament هو الرابط الذي يجمع بين عظم الفخذ وعظم الساق. تحدث إصابات pcl في كثير من الأحيان أقل بكثير من إصابة الرباط الصليبي الأمامي acl. إصابات الرباط الصليبي الخلفي. تمزق الرباط الصليبى من أبرز المشاكل التى يتعرض لها الرياضيون وتؤثر على الحركة والأداء وإهمال علاجه قد يسبب مخاطر عديدة وحسب ما ذكره موقع Mayoclinic فإن هناك علامات تدل على تمزق الرباط الصليبى الخلفى ومنها. أحيانا قد يعاني المصابون بإصابات الرباط الصليبي الخلفي من كسر في جزء صغير من العظام مرتبط بالرباط والذي يبعد عن العظام الرئيسية الكسر القلعي. لذلك نجد أن إصابات تمزق الرباط الصليبي الخلفي نادرة الحدوث حيث تمثل نسبة الإصابة بتمزق الرباط الصليبي الخلفي ما بين 7 إلى 10 فقط من حالات تمزق الرباط الصليبي بشكل عام.
قطع الرباط الصليبي الخلفي يعدّ الرباط الصليبي الخلفي أقوى رباط في مفصل الرّكبة، والأربطة هي أشرطة سميكة وقويّة من الأنسجة تربط العظم بالعظم المجاور، ويمتدّ الرباط الصليبي الخلفي على طول الجزء الخلفي من مفصل الركبة بدءًا من أسفل عظم الفخذ إلى أعلى عظم الساق السفلى، والذي يعرف بالظّنبوب. يؤدّي الرباط الصليبي الخلفي دورًا في الحفاظ على ثبات مفصل الركبة، خاصّةً الجزء الخلفي من المفصل، وقد ينجم عن تعرّض هذا الرباط للإصابة والضّرر حدوث شدّ أو التواء أو تمزّق وقطع في أي جزء من الرباط، ويعدّ الرباط الصليبي الخلفي أقلّ الأربطة التي يشيع تعرّضها للإصابة في الركبة. [١] يشكّل قطع الرباط الصليبي الخلفي أقل من 20% من إصابات أربطة الرّكبة، وقد تُلحق الإصابات التي تسبب التمزّق والقطع في الرباط الصليبي الخلفي الضّرر ببعض الأربطة أو الغضاريف الأخرى في الرّكبة غالبًا، وقد يترتّب على بعض الإصابات قطع الرّباط وكسر جزء من العظم الكامن تحت الرّباط أحيانًا. [٢] أعراض قطع الرباط الصليبي الخلفي تتمثّل الأعراض الأكثر شيوعًا لقطع الرّباط الصليبي الخلفيّ وتمزّقه بشعور الأشخاص بألم في الركبة وانتفاخ وتورّم فيها، وقلّة القدرة على الحركة، وقد يلاحظ الأشخاص صوت فرقعة أو يشعرون بانقسام وتعطّل في الركبة، كما يعاني الأشخاص من حدوث مشكلات تتمثّل بعدم استقرار الرّكبة في الأسابيع والأشهر التي تلي إصابة الرّباط الصليبي الخلفي؛ إذ لا يتمكّن الأشخاص عادةً من الوثوق بالرّكبة، فيشعرون بعدم القدرة على السّيطرة على الركبة كما لو أنّها تتحرّك، وقد يستلزم حدوث هذا العَرَض بعد التعرّض لإصابة في الرباط الصليبي الخلفي حاجة الأشخاص إلى إجراء الجراحة.