masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

كتاب اعتماد خورشيد

Wednesday, 31-Jul-24 06:11:55 UTC

وذكرت اعتماد خورشيد ان من فضائح صلاح نصر انه تآمر مع الامريكان لعمل انقلاب وثورة ضد جمال عبد الناصر واخفى الاموال التي اخذها من الامريكان في حديقة فيلتها. مزيد من التفاصيل في فيديو لقاء عمرو اديب مع اعتماد خورشيد كاتبة شهادة على انحرافات صلاح نصر يوتيوب فيديو اعتماد خورشيد شاهدة على انحرافات صلاح نصر مع عمرو اديب في القاهرة اليوم 28/10/2009 اقرا الحادثة اعتماد خورشيد, القاهرة اليوم, المخابرات المصرية, انحرافات صلاح نصر, جمال عبد الناصر, عمرو اديب, فيديو, قناة الجزيرة, محمد حسنين هيكل, مصر, مصريات, وزير الداخلية, ياسر رضوان, يوتيوب

  1. كتاب مذكرات اعتماد خورشيد
  2. تحميل كتاب اعتماد خورشيد pdf
  3. كتاب اعتماد خورشيد صلاح نصر

كتاب مذكرات اعتماد خورشيد

وعقب وفاة "الشريف" في يناير/كانون الثاني الماضي، أعلن إيهاب خورشيد عن تلقيه العزاء في وفاة شقيقه عمر بعد أكثر من 40 عاما على رحيله، وقال، في تصريحات صحفية لموقع مصراوي، إنه رفض إقامة العزاء قبل 40 عاما بعد الحادث الذي دُبر لقتل شقيقه، حسب تعبيره. كتاب اعتماد خورشيد صلاح نصر. وأردف إيهاب "صفوت الشريف عذبنا 50 سنة، أمي السيدة اعتماد خورشيد شهدت ضده في محكمة الثورة سنة 1968، ونتيجة الشهادة دي بعد ما بقى وزير انتقم منها ومن أولادها، ما حدث شيء أغرب من الخيال". واستطرد "أمي دخلت المستشفى 3 مرات وهي العضوة رقم 113 في غرفة صناعة السينما ونقابة السينمائيين، وزوجة أشهر مدير تصوير في مصر أحمد خورشيد، ومفيش حد فكر يرفع سماعة التلفون عليها، إحنا اللي أسسنا ستوديو مصر، وأمي اللي عملت أكبر ستوديو طبع وتحميض أفلام سينمائية، مدينة الإنتاج الإعلامي فكرة أمي وأبويا، والرسومات إحنا اللي مقدمينها، وفي الآخر جه حد وخد الفكرة". شيريهان أواخر الثمانينيات، تعرضت الفنانة شيريهان لحادث مروع اضطرها لإجراء عدة عمليات جراحية مما أدى لتعطل مسيرتها الفنية عدة سنوات. وحسب الأوراق الرسمية فإن ما جرى كان حادث سير عاديا، أما على الألسنة فتنامى الهمس بأن الحادث مدبر، وأن المدبرين يقطنون القصر الرئاسي ويرفضون العلاقة العاطفية التي ربطت الفنانة بعلاء نجل مبارك.

تحميل كتاب اعتماد خورشيد Pdf

عام 1977 كان "الشريف" من المؤسسين للحزب الوطني في عهد السادات، وعاد كأحد أبرز رجال الرئيس، حتى تولى منصب وزير الإعلام منذ تولى محمد حسني مبارك الرئاسة عام 1981 وحتى 2004، تزامنا مع الإطاحة بالحرس القديم من رجال مبارك، وبداية مرحلة التمهيد لتوريث نجله جمال. اعترافات عام 1988، صدر كتاب "شاهدة على انحرافات صلاح نصر" للفنانة اعتماد خورشيد، التي كانت زوجة بالإكراه لصلاح نصر، بعد أن أرغم زوجها مدير التصوير السينمائي أحمد خورشيد على الطلاق. تحميل كتاب اعتماد خورشيد pdf. في كتابها المثير للجدل، أكدت اعتماد خورشيد أن معظم الفنانات تعرضن لمحاولات ابتزاز من "الشريف" غير أن فاتن حمامة وشادية ولبنى عبد العزيز ومريم فخر الدين والمذيعة ليلى رستم نجون من مخالبه. ثأر كانت أساليب "الشريف" معروفة للوسط الفني، ولم يكن ملك الجيتار الشاب عمر (نجل أحمد خورشيد) بعيدا عن الأحداث، فقد حاول "الشريف" إفساد حفل شم النسيم عام 1976 للفنان عبد الحليم حافظ "العندليب الأسمر" ضمن سلسلة ضغوطه وابتزازه لسعاد حسني التي كانت تربطها علاقة عاطفية بالأخير، إلا أن خورشيد تصدى "للشريف" في ذلك الوقت دفاعا عن أصدقائه، بحسب مذكرات سعاد حسني المنشورة بصحيفة روز اليوسف المصرية.

كتاب اعتماد خورشيد صلاح نصر

زوجة احمد خورشيد والد الفنان عمر خورشيد لاعب الجيتار المصري ، تزوجت بعد ذلك صلاح نصر مدير المخابرات في فترة حكم عبد الناصر، وكتبت كتاب بعنوان انحرافات صلاح نصر ذكرت فيه ذكرياتها مع صلاح نصر الذي تزوجها رغماً عن إرادتها. أسست شركة إنتاج سينمائي مع صلاح رمسيس ولبنى عبد العزيز وقاموا بإنتاج عدد من الأفلام السينمائية.

والمهمة الأخيرة أسندت إلى الضابط الشاب "موافي" والتي اعتبرها مهمة وطنية لجلب معلومات حساسة لصالح الدولة، بحسب اعترافاته في قضية "انحرافات المخابرات" والتي أطلق عليها وصف "الكنترول". فكان الهدف دائما هو الإيقاع بالنساء -الفنانات تحديدا- وابتزازهن ليصبحن طوع المخابرات، حيث يطلب منهن طاعة الأوامر أو السجن والتشهير بعد تسجيل مقاطع فيديو لهن، وكانت الفنانة سعاد حسني أبرز الممثلات اللاتي وقعن في هذا الفخ، وتم استدراجها من خلال ضابط بالمخابرات أوهمها بأنه فرنسي الجنسية، وفور وقوعها في شباك المخابرات تم تهديدها إما أن تطيع الأوامر أو يتم الزج بها في السجن بعد تورطها في قضية أخلاقية أو قضية تخابر مع جهات أجنبية. "الشريف" أحد المشاركين في تأسيس الحزب الوطني في عهد الرئيس السادات (الجزيرة) الظهور مجددا بعد محاكمات 1968 هدأت الأجواء قليلا، كانت 6 سنوات كافية لنسيان انحرافات قيادات المخابرات، وبعد سنوات قليلة من الاختفاء، ظهر موافي مرة أخرى، ولكن هذه المرة باسمه وشخصيته الحقيقية، إذ استعان به الرئيس محمد أنور السادات في الهيئة العامة للاستعلامات، والمنوط بها مخاطبة الإعلام الأجنبي، حيث التحق "الشريف" بالهيئة عام 1974، وخلال 5 أعوام فقط أصبح رئيسا لها.