07:42:17 2022. 01. 15 [مكة] الأحساء 50 ريال سعودي قابل للتفاوض ماركة امريكا كمامات تراثية من حرب الخليج وقبل كمامات حرب الخليج قديمة اصلية منوعه لها 33 سنه وصالحه استخدمها في المزرع وعمال اصباغ وماشبه ذالك... اختر اي نوع ب 50 ريال والفلتر ب 50 ريال واحجز اللي تبيه وأسعار مغريه تابع اعلاناتي الاخرىً بالضغط على اسمي ابوطلالff يحذر "مستعمل" من التعامل خارج التطبيق وينصح بشدة بالتعامل عبر الرسائل الخاصة فقط والتعامل يداً بيد والحذر من الوسطاء والتأكد أن الحساب البنكي يعود لنفس الشخص صاحب السلعة.
وأشار إلى أن الوزارة قامت من ناحية أخرى بتطوير قدراتها في إنتاج أنواع مختلفة من الكمامات، والألبسة الواقية، ومواد التعقيم. وتابع قائلا إن مديريات "دور الخياطة" التابعة لوزارة الدفاع تنتج أسبوعيا حوالي مليون كمامة، و5 آلاف بدلة واقية، بينما تنتج مديرية مصنع الأدوية التابعة للوزارة حوالي 5 آلاف لتر من المواد المعقمة. كمامات فرنسية شفافة لمساعدة الصمّ... بفضل سيدة عربية | الشرق الأوسط. ولفت إلى أن شركة الصناعات الميكانيكية والكيميائية التابعة لوزارة الدفاع بدأت اعتبارا من الجمعة عملية إنتاج الكمامات، حيث من المخطط أن تنتج أسبوعيا حوالي مليونين ونصف المليون كمامة، و100 ألف بدلة واقية. تجاوز عدد المصابين بفيروس "كورونا"، حول العالم مليونا و200 ألف شخص، تُوفي منهم أكثر قرابة 65 ألفا. المصدر | الأناضول
كورونا كفيل بأن يدفع مزيداً من الناس لأن يفهموا بأن "اليد الخفية" للاقتصاد لا يمكنها أن تكون العامل الوحيد المقرر للتوازن الصحيح في السوق. فالحاجة إلى عامل مركزي، يجبي الضرائب من المجتمع والقادر على ضمان أمنه وصحته واحتياجاته الأخرى حيوي، ولا يجد جواباً في اللقاء العادي الذي بين العرض والطلب. فالمطالبة الثابتة لليمين بـ "حكومة نحيفة" قد تكون جذابة، على الأقل للشبان وللأصحاء والأثرياء، حين يكون كل شيء على ما يرام، ولكن في اللحظة التي تقع فيها مشكلة كهذه، فإن جهازاً مركزياً فقط لديه مقدرات كبيرة جداً، يمكنه أن يضع الأصبع في السد. ومن العالم الكبير – إلينا. أحداث مثل كورونا تستوجب تعاوناً بين جيران جغرافيين. ولا سيما أولئك الذين يعيشون الواحد بين ظهراني الآخر. “كثرة التصوير”.. بيان لوزارة الحج السعودية. مثل هذا التعاون يوجد بالفعل بيننا وبين الفلسطينيين، ولكن لا شك أن منظومة علاقات سياسية أفضل، كان ممكناً لها أن تضمن تعاوناً أهم بكثير. هذه لحظة سيكون من الصواب فيها إعادة النظر في الخريطة، والتفكير بحل الكونفيدرالية الإسرائيلية – الفلسطينية، التي تبرر الكفاح المشترك لإسرائيل وللدولة الفلسطينية العتيدة ضد كوارث طبيعية من أنواع مختلفة هو أحد المواضيع المركزية لقيامها.