الجمعة 29/أبريل/2022 - 12:24 ص "شيشة" في ممشى أهل مصر بعد أن أصبح الوجهة الأولى للباحثين عن الهدوء والمتعة بصفاء نهر النيل، أقدمت بعض المقاهي الموجودة بممشى أهل مصر بمنطقة ماسبيرو على تقديم "الشيشة" لأول مرة لروادها، وهو ما تسبب في انزعاج المرتادين على الممشى من الأسر والشباب الراغبين في خوض تجربة مميزة. وتفاجأ رواد الممشى بتصاعد أدخنة الشيشة من المقاهي الموجودة داخل الممشى وتجول العاملين فيها بالفحم في كل مكان بالممشى مما تسبب في إفساد الأجواء بالمكان. ويعتبر ممشى أهل مصر واحدًا من أهم المشروعات الترفيهية المجانية التي انتهت منها الحكومة مؤخرًا وتحويلها إلى منطقة كورنيش النيل من امتداد شبرا وحتى القصر العيني إلى ممشى حضاري وسياحي مميز، وتم افتتاح المرحلة الأولى قبل شهر من الآن بامتداد كورنيش ماسبيرو بداية من روض الفرج وحتى كورنيش التحرير.
الحياة ما بعد الاعتزال، واقع على كل لاعب كرة قدم مواجهته، وبالنسبة للأسطورة كريستيانو رونالدو، فإن التقاعد سيكون في قصر استثنائي عائلي. وأشار تقرير نقلته صحيفة "الصن" البريطانية أن كريستيانو رونالدو يبني قصرا جديدا، في واحدة من أرقى المناطق السكنية في البرتغال. وكان مهاجم مانشستر يونايتد ، البالغ من العمر 37 عاما، قد اقتنى أغلى شقة تم بيعها على الإطلاق في لشبونة، العام الماضي، بقيمة 8. 3 مليون دولار، وتضمنت صالة رياضية ومسبحا داخليا. أما الآن، فقد أنفق رونالدو 9 ملايين دولار على قطعة أرض كبيرة في منطقة ساحلية تسمى بـ"كوينتا دا مارينيا" في البرتغال. وقالت صحيفة "كوريو دا مانيا" البرتغالية إن رونالدو يخطط لبناء قصر جديد، سيصبح منزل العائلة الرئيسي بعد الاعتزال. المكتبات.. ثقافة بلاد الرافدين وسوريا ومصر إذ تغزو العالم. وقال مصدر يقطن في نفس الحي الذي يقع فيه القصر الجديد، للصحيفة: "الأرض سيجت مؤخرا واشتراها رونالدو.. هذا هو المكان الذي سيأتي فيه رونالدو ليعيش مع عائلته عندما ينهي حياته المهنية". وأضاف: "الجميع هنا يعرف ذلك.. وبالطبع نحن سعداء. رونالدو هو رونالدو ". وتقع "كوينتا دا مارينيا" على بعد نصف ساعة من مطار لشبونة وعشر دقائق من وسط مدينة كاسكايس الساحلية، الوجهة الرئيسية لقضاء العطلات على ساحل لشبونة.
على أرض مصر كثير من الأبنية التي تعبر عن العراقة والتاريخ، وشكّلت من خلال أساليبها الفنية المختلفة متحفا مفتوحا يمكنك من خلاله التعرف على الطراز المعماري الفني لهذه الحقبة الزمنية. وفي سلسلة من الحلقات المستمرة خلال شهر رمضان، نغوص في عالم من الفنون تَشكّل على أرض مصر، نتعرف على طرزها المعمارية وقصص نشأتها، ونستكشف عوالمها الفنية البديعة، في رحلة عبر التاريخ، من خلال كتاب "قصور مصر"، للكاتبة سهير عبدالحميد. دينا الشربينى تكتشف اختفاء الآثار من حديقة الحيوان فى «المشوار». تقول الكاتبة في مقدمة كتابها: "قصور مصر تاريخ لا يزال حيا، لأنها ليست مجرد أمكنة وجدران وشوارع، إنما هي سجل يخلد أسماء وشخوصا وأحداثا، رمز لنمط عمارة ساد وظروف عصر وثقافة مجتمع تقلبت عليها السنون، وظلت تحمل شيئا من توقيعه لا يزال محفورا في ومضة هنا وأخرى هناك". على الرغم من أن القصر الذي نزوره اليوم تأثر بحريق وقع له منذ سنوات، إلا أن حديث الكاتبة عنه يدفعنا للنظر له بما يحمله من تاريخ مرتبط باسم مالكه، وهو "قصر الأمير عمر طوسون" في حي شبرا. شيد الأمير عمر طوسون هذا القصر عام 1892، ويقع في شارع فضل الله العمري (طوسون سابقا)، وتمت مصادرته عقب ثورة 1952، وبعدها ببضع سنوات تحول إلى مدرسة ثانوية، وفي منتصف السبعينيات تعرض لحريق ضخم أتى على سقف غرفتين بالكامل وألحق أضرارا هائلة به، ورحلت المدرسة عنه بعد تسجيله ضمن قوائم الآثار الإسلامية عام 1982.