عقب رصد تداول مقطع فيديو على موقع التواصل الإجتماعى " فيس بوك " تضمن التعدي على موظف أمن إداري بأحد "المجمعات السكنية" في القاهرة. دخول حساب فيس بوك مهكر. تمكنت الأجهزة الأمنية من كشف ملابسات مقطع الفيديو المشار إليه وتبين أنه بتاريخ 29 الجاري تبلغ لقسم شرطة المقطم بمديرية أمن القاهرة من موظف أمن إداري بأحد المجمعات السكنية بتضرره من أحد الأشخاص – مقيم بذات المجمع السكني محل عمله وذلك لقيامه بالتعدي عليه بالسب والقذف والضرب بالأيدي وإحداث إصابته "كدمات متفرقة بالجسم"، وذلك لقيام المُبلغ بإستيقاف سيارة ميكروباص بها ٤ أشخاص طلبوا الدخول إلى المجمع السكني في طريقهم للمشكو في حقه لإصلاح سيارته مخالفين بذلك تعليمات إدارة أمن المجمع بشأن حظر دخول السيارات الميكروباص. عقب تقنين الإجراءات تم ضبط المشكو في حقه، وتولت النيابة العامة التحقيق. اقرأ أيضا: وزير الداخلية يهنئ الرئيس السيسي ووزير الدفاع بعيد الفطر ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الطريق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الطريق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
حظيت سعيدة صلاد النائب المعارضة فى البرلمان الصومالى على لقب اول سيدة صومالية تفوز بمنصب نائب رئيس البرلمان، في انتخابات جرت في منطقة أفسيوني بالقرب من مطار مقديشو الدولى العاصمة مقديشو بحسب الوكالة الوطنية الصومالية، وحصلت على 137 صوتا مقابل 107 أصوات. وتنتمى سعدية للمعارضة الصومالية، وفى عام 2020 دعت سكان العاصمة مقديشو إلى الثورة ضد الرئيس محمد عبد الله فرماجو الذى قالت إنه فشل في إدارة شئون البلاد ورفضت التمديد له العام الماضى. وهنأ رئيس الوزراء الصومالى محمد حسين روبلى النائبة سعدية صلاد بانتخابها النائب الأول لرئيس مجلس النواب. وقال روبلى عبر حسابه في " فيسبوك ": "ألف مبروك للنائب الأول لرئيس مجلس النواب السيدة سعدية صلاد، أسأل الله أن يوفقها في المسؤوليات الوطنية الصعبة التي تنتظرها ". دخول حساب فيس بوك تحميل. وأضاف: "بصفتها هي أول امرأة تتولى هذا المنصب المهم في الأمة الصومالية، أتقدم بالتهنئة لجميع النساء الصوماليات في كل مكان، وأتمنى لنائبة رئيس البرلمان والمرأة الصومالية دوام التوفيق والنجاح، وأعتبرها انتصارا لجميع الصوماليات". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
بـهدوووء_ بإرسال الدول الأوربية ، مبعوثيها متفرقين ، يمكن التكهن بأن مسألة السودان تخضع لحسابات مختلفة في أروقة الاتحاد الأوربي ، وخصوصا بوجود مبعوث / ممثل للاتحاد الأوربي (خاص) ، وعلى ما يبدو أن الطاولة اكتملت أركانها ، بإرسال المبعوثين ، ويبدو أن الحسابات هذه تضع لإهتمام الحكومات الأوربية ، متجاوزة لأروقة سفاراتها التي تأثرت بالأزمة بصورة كلية ، مما عرقل سير الاتفاقات التي اتخذت بين الأطراف قبيل 25 اكتوبر. والتي كان الجميع جزء من تعقيداتها ، وهو ما يمكن أن يقرأ من خلال واقع العلاقات بين قادة انقلاب 25 اكتوبر وبين هذه الدول. وبعد تحجيم دور البعثة ، وتحديد أجندتها من قبل المبعوث الاممي ، و الذي دفعت به الخرطوم كمقترح يدعم هذا الاتجاه بتاريخ 22 ابريل الماضي في دهاليز الامم المتحدة يكون المشهد السياسي في اتجاه ترتيبات انتقالية نحو انتخابات تقوم في موعدها ، ويدخل الاتحاد الافريقي بقوة هذه المرة مدعوم بالايقاد ، وهو ما يمكن تشجيعه للحفاظ على وضعية السودان و عمقه الافريقي ، ومن المرجح أن ترسل جامعة الدول العربية ايضا موفد رسمي ، لمحاولة احتواء هذه الازمة بعيدا عن المحاور و تجنبا للتصادمات مع الولايات المتحدة و بعض الدول الاوربية.