masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

وليال عشر تفسير

Monday, 29-Jul-24 23:01:50 UTC

حفظك الرحمن وأسعدك. 08-11-2008, 09:02 PM #8 الأخت / توتا شاكر لك مرورك وتواجدك. جزاك الله خيراً. أسعدك الرحمن. 08-11-2008, 09:04 PM #9 الأخت الفاضلة / ام يونس تشرفت بمرورك.. وفقك الرحمن لما يحب ويرضى. 08-11-2008, 09:09 PM #10 الأخت / sondos شاكر لك مرورك وتواجدك بصفحتي.. أسأل الله أن يتقبل منا ومنك من الجميع صالح الأعمال. سورة الفجر - تفسير السعدي - طريق الإسلام. جزاك الله خيراً.. أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يعجل بشفاء ست الحبايب. حفظك الرحمن وكل اهلنا في مصر الحبيبة. مواضيع مشابهه الردود: 6 اخر موضوع: 23-11-2009, 07:41 PM الردود: 11 اخر موضوع: 25-05-2009, 08:29 AM الردود: 27 اخر موضوع: 20-11-2008, 07:51 PM الردود: 28 اخر موضوع: 09-11-2008, 07:44 AM الردود: 0 اخر موضوع: 28-08-2008, 02:38 AM أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0 There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة الروابط المفضلة

سورة الفجر - تفسير السعدي - طريق الإسلام

وعامة أهل العلم على أنها عشر ذي الحجة، فهي أفضل عشر في العام. أخرجه النسائي في الكبرى، كتاب التفسير، باب قوله تعالى: وَالشَّفْعِ [سورة الفجر:3]، رقم: (11609). ما المقصود بالفجر وليال عشر - موضوع. أخرجه البخاري، أبواب العيدين، باب فضل العمل في أيام التشريق، رقم: (969). أخرجه أحمد، رقم: (14511)، وقال محققو المسند: هذا إسناد لا بأس برجاله، وأبو الزبير لم يصرح بسماعه من جابر، والنسائي في الكبرى، كتاب التفسير، باب سورة الفجر، رقم: (11607)، وضعفه الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (8/408)، رقم: (3938)، وقال: منكر، وهذا إسناد رجاله ثقات؛ إلا أنه معلول بعنعنة أبي الزبير؛ فإنه مدلس. أخرجه الترمذي، أبواب البيوع عن رسول الله ﷺ، باب ما جاء في التبكير بالتجارة، رقم: (1212)، وقال: حديث حسن، وأبو داود، أول كتاب الجهاد، باب في الابتكار في السفر، رقم: (2606)، وابن ماجه، أبواب التجارات، باب ما يرجى من البركة في البكور، رقم: (2236)، وصححه الألباني في صحيح أبي داود (7/ 360)، رقم: (2345)، وقال: حديث صحيح، وحسنه الترمذي، وصححه ابن حبان، وقوّاه ابن عبد البر والمنذري والحافظ ابن حجر والسخاوي.

ما المقصود بالفجر وليال عشر - موضوع

[١٠] أول اسم أطلق على كتاب الله القرآن هو أوّل اسم أطلق على كتاب الله -تعالى-، وهو أشهرها، وهو في أصل وضعه مرادف لمعنى القراءة، ثم تغيّر معناه المصدري ليصبح اسم علم لكتاب الله -تعالى- المنزل على خاتم أنبيائه ورسله، [١١] كما أن القرآن لفظ مشتق من الفعل المهموز قرأ، اقرأ، ويأتي بمعنى؛ تفهَّم، أو تدبَّر، أو تفقَّه، أو تتبَّع، أو تعلَّم، كما ويأتي بمعنى تنسَّك، أو تعبَّد، وتأتي اقرأ بمعنى تحمَّل، والمعنى المراد؛ تحمَّل هذا القرآن المنزل، والدليل على ذلك قوله -تعالى-: (إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا). [١٢] [٧] والقرآن لفظ مشتق من فعل غير مهموز، وهو الفعل قَرَن المأخوذ من القِران، كقول: قرنت الشيء بالشيء، وهو مأخوذ من القِرى -بكسر القاف-، بمعنى الكرم، وحسن الضيافة، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (وَما اجْتَمع قَوْمٌ في بَيْتٍ مِن بُيُوتِ اللهِ، يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ، وَيَتَدَارَسُونَهُ بيْنَهُمْ، إِلَّا نَزَلَتْ عليهمِ السَّكِينَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ وَحَفَّتْهُمُ المَلَائِكَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَن عِنْدَهُ). [١٣] [٧] خصائص القرآن الكريم وأهميّته للقرآن الكريم خصائص عديدة جعلته أهمّ الكتب السماويّة وخاتمها، وبيان هذه الخصائص فيما يأتي: محفوظ في الصدور: يختصّ القرآن الكريم بالتعهّد بحفظه من قبل الله -تعالى-، وقد أوكل إلى المسلمين أمانة حفظ جميعه، بحيث يحصل التواتر بحفظ عدد كبير من المسلمين له، وتقع الأمة الإسلامية بالإثم إذا تخلّفت عن أمانة حفظه.

قال ابن جرير: والصواب من القول في ذلك أن يقال: إن الله تعالى ذكره أقسم بالشفع والوتر، ولم يخصص نوعا من الشفع ولا من الوتر، دون نوع، بخبر ولا عقل، وكل شفع ووتر، فهو مما أقسم به. مما قال أهل التأويل أنه داخل في قسمه هذا، لعموم قسمه بذلك. وقد قرئ: "الوتر" بفتح الواو وكسرها، وهما لغتان. [ ص: 6146] والليل إذا يسر أي: إذا يمضي، كقوله: والليل إذ أدبر والتقييد بذلك لما في التعاقب من قوة الدلالة على كمال القدرة ووفور النعمة; ففي الليل الراحة التي هي من أعظم النعم، وفي النهار المكاسب وغيرها. وحذف الياء للتخفيف ولتتوافق رؤوس الآي. ومن القراء من حذفها، أصلا ووقفا. ومنهم من خصه بأحدهما، كما فصل في كتب الأداء. هل في ذلك قسم لذي حجر قال ابن جرير: أي: هل فيما أقسمت به من هذه الأمور مقنع لذي حجر، وإنما عني بذلك: أن في هذا القسم مكتفى لمن عقل عن ربه، مما هو أغلظ منه في الإقسام. وقال الرازي: المراد من الاستفهام التأكيد، كمن ذكر حجة باهرة ثم قال: هل فيما ذكرته حجة؟ والمعنى أن من كان ذا لب علم أن ما أقسم الله تعالى به من هذه الأشياء فيه عجائب ودلائل على التوحيد والربوبية. فهو حقيق بأن يقسم به لدلالته على خالقه، أي: على طريقة قوله تعالى: وإنه لقسم لو تعلمون عظيم وإنما أوثرت هذه الطريقة هضما للخلق، وإيذانا بظهور الأمر.