لعب ألعاب جذابة وتتطلب ممارسة المنطق والتفكير والاستنتاج، فلعب ألعاب الطاولة هو فرصة لاختبار إمكانية التخمين والافتراض. [2] أنواع مهارة الملاحظة التي يستخدمها عادة الباحثين أنواع مهارة الملاحظة التي يستخدمها عادة الباحثين كالتالي: الملاحظة المراقبة الكاملة: فهي لتقليل تأثير هوثورن حيث في الأغلب أن الأشخاص يتصرفون بأكثر طبيعية لو عرفوا أنهم مراقبون ويتم ملاحظتهم ، ومع هذا في الأماكن العامة مثل المقاهي وردهات مباني المكاتب والمطارات ومحطات مترو الأنفاق والحمامات العامة ، قد يكون دور المراقبة الكاملة هو جمع نوع البيانات التي تحتاج لها الدولة. الملاحظة المراقبة كمشارك: هنا يكون الشخص الذي يقوم بالمراقبة والملاحظة معروفًا ومعترفًا به من قبل الأشخاص المشاركين ، وفي كثير من الأحيان يعرف كل المشاركون أهداف هذا البحث الذي يقوم به المراقب ، فهناك بعض التفاعل مع بعض المشاركين ولكن التفاعل يكون محدودا للغاية ، فهدف الباحث غالبا هو لعب دور محايد بين المشاركين بقدر الإمكان. حل تجربة تطوير مهارات الملاحظة | المرسال. الملاحظة المشاركة بصفة المراقبة: هناك يكون الباحث منخرطا بشكل كامل مع كل المشاركين، فيكون الباحث كصديق أو زميل أكثر من كونه طرفا ثالثا محايدا بين المشاركين ، وعلى الرغم من وجود تفاعل كامل مع كل المشاركين إلا أن المشاركين ما زالوا يعرفون أن هذا الشخص الذي يجلس معهم ويحدثهم هو باحث.
[2] كيف تتم معالجة كل المعلومات في الدماغ البشري تتم معالجة كل المعلومات في الدماغ البشري كالتالي: إدراك الواقع وكل المشتتات الموجودة حول الشخص ، فالملاحظة هي ما يدركه الإنسان بحواسه ، والإدراك يأخذ ما نلاحظه وينظمه لمنحه معنى، ويتم تحديد تصور محدد من خلال التجارب السابقة والثقافة والقيم والمعتقدات ، نظرًا لأن كل شخص يخصص قيمة مختلفة لكل من هذه التأثيرات ، وهذا هو السبب في أن العديد من شهود العيان لنفس الجريمة غالبًا ما يكون لديهم أوصاف مختلفة تمامًا للمشتبه به نفسه أو للحدث الذي يشهدون عليه ، فعلى الرغم من أن أعيننا قد ترى الشيء نفسه ، فإننا نقوم بترشيحه وتركيزه وإدراكه بشكل مختلف. الدماغ البشري فتشير الأوهام البصرية إلى هذه الحدود ، فقد يعتقد الشخص أن الخط المستقيم منحني أو قد يعتقد أن الصورة الثابتة تتحرك ، فلا يرى الإنسان دائما ما يفعله. [2] نصائح لتقوية مهارة الملاحظة نصائح لتقوية مهارة الملاحظة هي كالتالي: ضرورة الاحتفاظ بدفتر ملاحظات لشرح كافة الأحداث غير المنتظمة والأصوات والأحداث التي تحدث من حول الشخص ، فهذا يبني عادة مراقبة التفاصيل من حول الشخص. يجب ملاحظة لغة الجسد عند التحدث مع أي شخص ، ففي حالة عدم تركيزهم في الحديث يجب التوقف عن الكلام مباشرة لحين أن يتمالك الشخص نفسه ويركز في أطراف الحديث.
ابقَ على هذه الحال لخمس دقائق فقط. حينما تقوم بهذا التمرين لأول مرّة، ستلاحظ كمًّا هائلا من الأفكار تتدافع في رأسك، لا تقلق بشأنها، ودعها تتهادى أمامك، لكن، ومع تكرار هذا التمرين بشكل يومي، ستلاحظ أنّ عدد الأفكار في تراجع، وبعد بعض الوقت ستصل إلى مرحلة الفراغ الذهني دون أيّ أفكار مزعجة. الوصول إلى هذا المرحلة سيمنحك قدرة أكبر على التركيز ويجعل العمليات الذهنية التي تجري في عقلك أسرع الأمر الذي يؤدي بدوره إلى تطوير قدرتك في الملاحظة والانتباه إلى التفاصيل. 2- اجلس في مكان عام ودوّن ملاحظاتك خصّص بضعة دقائق خلال اليوم للجلوس في حديقة عامّة، مكتبة أو مركز تجاري وتأمل الناس من حولك. انتبه لما يرتدون من ثياب، كيف يسيرون وكيف يتفاعلون مع غيرهم؟ دوّن هذه التفاصيل وغيرها ممّا يحيط بك من مشاهد: عمليات البناء في الشارع المقابل، السيارات المتزاحمة، المحلات التجارية، وغيرها. اكتب جميع هذه الأمور بالإضافة إلى وصف ما ينتابك من مشاعر اتجاهها، ستجد قدرتك على الملاحظة قد تطوّرت مع مرور الوقت. 3- تناول طعامك بوعي بدلاً من تناول غدائك على مكتبك أثناء العمل، احرص على أن تحصل على وجبة واحدة يوميًا على الأقل بعيدًا عن أي ملهيات حتى الحديث.