masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

دار النشر السعودية

Saturday, 06-Jul-24 06:50:48 UTC

السبت 6 ذو القعدة 1438هـ - 29 يوليو 2017م - 7 برج الأسد تقوم العديد من دور النشر السعودية بترجمة وطبع كتب مهمة بل وتكاد تقدم لأول مرة في الثقافة العربية ومع ذلك، فإنها تحتاج للمزيد من الدعم الذي يجنّبها خطر الإفلاس في سوق نشر يتعرض دوما للقرصنة من قبل مواقع نشر الكتب الإلكترونية. غير أن الدعم ليس بالضرورة أن يكون مباشراً وإن كان الدعم المباشر مهما، هنالك طرق ومنها الجامعات السعودية التي تشتري الكتب من الدور العربية خلال معرض كتاب الرياض وتهمل دار النشر السعودية فضلا عن المكتبات العامة وما أكثرها، فيما دول شقيقة ومجاورة تتلقى فيها دور النشر الدعم المالي على شكل منح وإعانات سنوية، كونها تقوم بدور ثقافي يكمّل دور مؤسسات الدولة ومنها وزارة الثقافة والإعلام. دار النشر السعودية - أرابيكا. ضرورة الدعم بداية أكد صالح الغبين، من إحدى دور النشر والتوزيع، على حقيقة تطور دور النشر السعودية في السنوات القليلة الماضية وأنها " استطاعت أن تتقدم بسرعة كبيرة لتصبح من المتصدرين للساحة الثقافية العربية". مضيفا: " كما أنها نجحت في استقطاب شريحة كبيرة من القراء العرب من الخليج إلى المحيط، وخلقت دور النشر السعودية نوعاً جديداً من المنافسة في مجال النشر مقتحمة مجالات غير مطروقة من قبل وهذا ما لفت نظر القارئ العربي، ولو سلطنا الضوء على هذه الدور لوجدنا أنها نشأت بجهود شخصية من الناشرين السعوديين وأنها لا تحظى بأي نوع من الدعم".

إطلاق دار النشر السعودية لدعم الكتاب المحلي | صحيفة الاقتصادية

أعلنت هيئة الأدب والنشر والترجمة إطلاق دار النشر السعودية، وهي دار نشر مملوكة لهيئة الأدب والنشر والترجمة، وتتمتع باستقلالية اعتبارية ومالية، ونظام حوكمة مستقل، وتهدف إلى دعم صناعة النشر في المملكة والإسهام في تطويرها، وإثراء المشهد الثقافي بالأعمال النوعية ذات الأثر المستدام، ودعم الناشرين والممارسين والهيئات الثقافية والجهات ذات العلاقة في قطاع النشر، إضافة إلى تسويق الكتاب السعودي وتوزيعه محليا وعالميا. وتسعى دار النشر السعودية إلى الإسهام في تحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للثقافة، مستجيبة لمتطلبات النهضة الثقافية في المملكة عموما، واحتياجات قطاع النشر في المملكة خصوصا، ووضعت ضمن أهدافها معالجة المعوقات التي تواجه وصول الأعمال الثقافية النوعية إلى المتلقي، وتؤدي إلى انخفاض الجاذبية الاستثمارية في قطاع النشر السعودي، وضعف تنافسية دور النشر السعودية إقليميا وعالميا. وتهدف دار النشر السعودية أيضا إلى تنشيط حركة النشر المحلي، وتحسين مخرجاته من حيث جودة المحتوى والإخراج، وخدمة جميع القطاعات الثقافية الأخرى، وإبراز المشهد الثقافي الحيوي المتطور للمملكة داخليا وخارجيا، والسعي إلى تسويق الكتاب السعودي وتوزيعه ليصل إلى المتلقي في كل مكان بأسرع وقت وأقل تكلفة ممكنة.

تساعدنا ملفات تعريف الارتباط على توفير موسوعة أرابيكا. باستخدام موسوعة أرابيكا، فإنك توافق على أنه يمكننا تخزين ملفات تعريف الارتباط.

دار النشر السعودية - أرابيكا

٢٨ ذو الحجة ١٤٤٢ في عمر عشر سنوات، بدأت تدرس مادة التعبير ، وكثيراً ما أعجبتها فكرة أن القلم يتحرك بلا حدود أو قيود، حيث بالصف الرابع نبدأ باستخدام القلم الحبر بدل القلم الرصاص، وهذا انتقال ممتع، نتوقف عن التردد ونحرك أيدينا بثقة أكبر، طبعاً كان هناك اختبار تعبير.

المصدر كتابة: روان الرفاعي تم نشرها في العدد ٥٦ في نشرة الجريد للحياة البريدية! مرحبًا بك صديقنا الرهيب لنادي صباح الثلاثاء شيك على بريدك لتأكيد الاشتراك

هيئة الأدب والنشر والترجمة تطلق دار النشر السعودية - مجلة هي

من أجل استقطاب شباب الكتّاب السعوديين وأيضا خشية من تراجع وفشل هذه الدور وخاصة الشابة أو الوليدة وهو ما قد يؤدي إلى إغلاقها كما حدث مع ناشرين ظهروا لفترة ثم اختفوا بسبب ضعف الدعم. تجربة النشر الشاعر محمد خضر والذي نشر أكثر من كتاب في دور النشر العربية يتحدث عن تجربته موضحاً: "نشرت آخر كتاب في دار نشر سعودية، وحقيقة شعرت باختلاف كبير في تعاملهم وفي تقديرهم". مضيفاً: " سنوات من النشر مع دور النشر العربية تتعامل معنا كأشخاص لديهم أموال زائدة، وكأنهم يقولون سنطبع لكم فقط لأنكم تدفعون". هيئة الأدب والنشر والترجمة تطلق دار النشر السعودية - مجلة هي. معتقداً أن هذا الانطباع تشكل من النظرة العامة الاقتصادية والإعلامية وغيرها من أنماط الحياة ليصل الى الكتابة. ويرى محمد خضر أن ما ينقص دور النشر المحلية شيء من الاتقان والاحترافية في التوزيع والطباعة لتصبح منافسة لدور نشر مشهورة بالاهتمام بهذه التفاصيل. مضيفا: " كما أني أرى أن دعم وزارة الاعلام لمثل هذه المؤسسات الخاصة بات ملحاً من أجل الابداع المحلي واستمرار هذه المؤسسات". موضحاً: " لنقل دعم هذه الدور في معرض الكتاب المحلي بتوفير أمكنة يدعون لها إلى بقية أشكال الدعم". توفير الميزانية من جهته برّأ مدير عام المكتبات بوزارة الثقافة والاعلام فيصل مرغلاني، ساحة المكتبات العامة من موضوع الدعم للناشرين السعوديين، رابطا ذلك بتوفر الميزانية ليكون الدعم عبر تحديد العناوين المجتمعية والعلمية والأدبية التي تساهم في ثقافة المجتمع، وطلبها من دور النشر السعودية تحديداً وبذلك تتحقق المعادلة المطلوبة بتنمية الثقافة ودعم دور النشر السعودية.

وأشار عبدالرحمن إلى ان صراع الأجيال الأزلي قد يكون سبباً في تضخّم الفجوة بين المؤسسات الثقافية السعودية ودور النشر السعودية (اعتقاد الجيل الأقدم بعدم صلاحية مُنتجات الجيل الأحدث)، لا سيما وأن غالبية الدور السعودية النشطة حالياً قد نشأت منذ فترة قصيرة، لكن المؤكد هو ضعف (أو حتى غياب) قنوات التواصل بين المؤسسات الداعمة وصُنّاع الثقافة". موضحا: " أنه ومن باب الانصاف، يتوجّب الإشادة ببعض البوادر التي قد نجحت فعلاً في تقريب هذه الفجوة، مثل البوادر التي تشرف عليها مؤسسة الأمير محمد بن سلمان الخيرية (مسك)، إذ دأبت المؤسسة على توظيف وسائل التواصل الاجتماعي للتعرف على جديد المؤلفين ودور النشر، وحرصت كذلك على استضافة المثقفين الجدد وأصحاب المشاريع الثقافية الجديدة في محافل أدبية للتعريف بهم ولدعمهم، لكن هذه الصورة المشرفة من الدعم لا بد وأن تُستنسخ، من الواجب أن يُعمل بها في بقية المؤسسات المهتمة بالثقافة كي يتجلّى الدعم في أبهى صوره، وكي تنال دور النشر والمؤسسات الثقافية جُل الرعاية التي تحتاجها في سبيل خلق مجتمع مثقف". مسؤولية المؤلف أما الكاتب والصحافي الثقافي أحمد العيّاد، فدعا إلى ضرورة أن يكون الدعم أوسع من الدعم المالي، ليشمل دعم الكتّاب والمثقفين من خلال النشر في دور النشر السعودية.