masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تحميل كتاب ديوان عمرو بن كلثوم - للمكتبة الشاملة (بصيغة Bok) ل عمرو بن كلثوم بن مالك بن عتّاب، أبو الأسود، من بني تغلب Pdf

Monday, 29-Jul-24 15:35:35 UTC

من هو عمرو بن كلثوم؟ مختارات من شعر عمرو بن كلثوم في الغزل من هو عمرو بن كلثوم؟ هو عمرو بن كلثوم بن مالك بن عتاب بن جشم،والذي تمتد أُصوله إلى ربيعة بن نزار بن معدّ بن عدنان. وأَخبارـ عمرو بن كلثوم ـ في تيهه وإِبائه، وغضبته التغلبيّه الذائدة عن حياض الشرف، المنتقمة للعزّة إذا مسّت وللمنعة إِذا استثيرت. ومردُّ هذه الشخصية التي تميز بها عمرو بن كلثوم وما عكسته في المواقف والشدائد من صلابتة في الحقّ، وقوة في العزيمة والإرادة، ورغبة جامحة في التحدّي ، وميل جارف إلى قهر الأَعداء ــ عوامل شتّى أَذكت فيه الكثير من خصال السيادة لعلّ أَخصها الكرم، في عمومته، فأَبوه كلثوم كان زعيمآ مبرّزاً في رهطه من بني جشم التغلبيين، وأُمِّه هي ليلى بنت المهلِّل أَحد أَبطال حرب البسوس، وأَخو المهلهل كليب الذي ساد قومه شاباً لا يتجاوز عمره العشرين عاماً. أَمَّا شعره فكان متناثراً في ثنايا المراجع الأَدبيه ومنها الأَغاني لأَبي الفرج، وديوان الحماسة لأَبي تمَّام والأمثال للميداني، والمعلّقه بوجه خاص هي أكثر شعره تداولآ. وقد عني بشرحها كثيرون منهم الزوزني والتبريزي وابن النّحَّاس. عمرو بن كلثوم (Author of ديوان العرب). وقد طال عمره حتى لامس الخمسين بعد المئه وتوفي سنة 548 م كما ذكر الرواة.

شرح قصيدة عمرو بن كلثوم في الفخر - سطور

وأنا المانعون لما أردْنا وأنا النازلون بحيث شِينَا وأنا التاركون إذا سخطنا وأنا الآخذون إذا رَضينَا وأنا العاصمون إذا أُطعْنا وأنا العارمون إذا عُصِينَا ثمَّ يقول عمرو بن كلثوم مفتخرًا بقومه: إنَّنا نمنع ما نشاء عمَّا نشاء، وإنَّنا ننزل في أي أرض نشاء من أراضي الجزيرة العربية ولا يمكن لأحد أن يمنعنا عن مرادنا، وهذه كناية عن القوة والعظمة، ويقول: إنَّنا نترك ونهجر من نغضب عليه ونحاربه أيضًا، ونقبل على من رضينا عنه وحالفنا من الناس، أي أنَّهم يتصرفون مع الناس كما شاؤوا وأرادوا، وهذا دليل على القوة أيضًا. ثمَّ يتابع عمرو بن كلثوم فخره بأهله ونفسه، فيقول: إننا نعصم ونحمي من نشاء من الناس، فمن أعطانا واحتمنا بنا فنحن له ستر وعون، ومن عادانا وآذانا فنحن له أعداء أشداء. ونشرَب -إنْ وردْنَا الماءَ- صفوًا ويشربُ غيرُنا كدرًا وطينَا إذا ما الملْك سام الناس خسفًا أبينا أن نقرَّ الذلَّ فينا ويتابع الشاعر هذا الفخر العظيك، فيقول إنَّنا إذا وردنا على الماء نشربه صفوًا عذبًا زُلالًا، بينما يشرب غيرنا من الناس الماء مكدرًا غير عذب ولا رائق. شرح قصيدة عمرو بن كلثوم في الفخر - سطور. وإذا الملك أراد أن يذل الناس فإنَّنا نأبى أن نكون من المذلولين، فليس من طبعنا الانقياد والمذلة لأي أحد من الناس.

عمرو بن كلثوم (Author Of ديوان العرب)

عمل كلثوم في ديوان الخلافة، وكان يجيد اللغة الفارسيَّة. مال كلثوم العتابي في آخر حياته إلى الزهد والتقشُّف، ولم تكن له عناية بمظهره، وعمَّر عُمراً طويلاً، وكانت وفاته قرابة 220هـ، وقيل أيضاً أنَّه تُوفِّي في 208هـ. [2] [3] مؤلفاته [ عدل] تُنسَب إليه المؤلفات التالية: [4] المنطق الآداب فنون الحكم الألفاظ الخيل شعره [ عدل] نُشِرَ ديوانه في عام 1969، في مجلَّة «المربد» في عددها الثاني والثالث، بتحقيق ناصر حلاوي ، وفي 1984 نشر زكي ذاكر المعاني مستدركاً لما غفله ناصر حلاوي في نفس المجلة. [5] مراجع [ عدل] ^ جمهرة أنساب العرب. ابن حزم الأندلسي. ص. 304 ^ عمر فروخ ، تاريخ الأدب العربي: الأعصر العباسيَّة. دار العلم للملايين - بيروت. الطبعة الرابعة - 1981، ص. 218-219 ^ عفيف عبد الرحمن، مُعجم الشعراء العباسيين. جروس برس - طرابلس. دار صادر - بيروت. الطبعة الأولى - 2000، ص. 294 ^ عمر فروخ، ص. 219 ^ عفيف عبد الرحمن، ص. 295 انظر أيضا [ عدل]

فقال له: يا عَمرو: يا خيرَ الفِتيان، فإنَّ قومي لم يستيقظوا لحربٍ قطُّ إلَّا علا فِيها أمرُهُم، واشتدَّ شأنُهم، ومَنعوا ما وراء ظُهورهم، فقال له: أيقاظ نَومةٍ ليس فيها حُلُم ، أجتثُّ فيها أصولهم، وأنفي فلَّهُم (القوم المنهزمون) إلى اليابس الجَرَدِ (الموضع الذي لا نبات فيه)، والنَّازِح (الذي نفذ ماؤه) الثَّمَدِ (الماء القليل لا يدوم). فانصرف عمرو بن كلثوم وهو يقول: ألا فاعْلَمْ، أبَيْتَ اللَّعْـــــنَ، أَنَّـــــــا.. على عَمْــــدٍ سَنَـــــــأتي ما نُـــرِيدُ تَعلَّـــــمْ أَنَّ مَحْـمِـلَنَــــــا ثَقِيْــــــــلٌ.. وأنّ زِنَـــــــادَ كُـبَّتِنــــا شَـدِيدُ وأَنَّـــا لَيْــسَ حَيٌّ مِنْ مَعَــــدٍّ.. يُوازينـــــــــا إذا لُبِـــسَ الحَدِيدُ **وأَبَيْتَ الَّلعْنَ: عبارة كانت العرب تتوجَّه بها إلى ملوكها مدحاً، وتعني إيُّها الملك، بما تأتي من مكارِم ومحامد، جعلْتَ الناس يبتعدون مِن لعنك.