وهذا القول كفر من قائله!! • الهجوم على السنة والاستهزاء بها!! وهذا يحدث يومياً فى وسائل الإعلام وبخاصة من الماسونى المعروف المدعو مصطفى حسين بجريدة الأخبار!! • الاستهزاء بالعلماء وتشويه صورتهم كما فى بعض الأفلام التى تعرض الآن وفيها رجل عالم أزهرى يعمل إمام مسجد ويقع فى قصة حب مع امرأة ويقصد الماسونيون بذلك تشويه صورة العلماء حتى تنعدم ثقة الناس فيهم وينفضوا من حولهم. • طبع الكتب التى تهاجم الدين وتشكك فيه وتطعن فى الأنبياء! وتنكر الألوهية كما فعلت الهيئة المصرية للكتاب فى طبعها لكتابى " آية جيم " و " بهاء الجسد واكتمالات الدائرة " و.. وكذلك المجلات المتخصصة فى تدمير أخلاق المسلمين وعقيدتهم مثل " فصول " و " إبداع " و " روزاليوسف " و.. إلخ. • القسم الثالث: يعيشون من أجل الدنيا، ويؤمنون بالآخرة!! يصدقون كل ما يسمعون! وكل ما يقرءون! وما لا يقرءون! يستوى عندهم الفتوى الصادرة عن دار الإفتاء مع الفتوى التى تصدر عن بعض الفنانين!! قد يقرأ حديثاً رواه البخارى ثم يقرأ كلاماً يخالفه فى آخر ساعة، فيتحير أو يقدم الثانى على الأول!! انهم يكيدون كيدا. يتابع باهتمام غلاء الأسعار ولا يشغله مصيره إلى جنة أم نار!! يغادر على دنياه إن ضاع منها شىء ولا يغار على دينه وإن انتهكت محارمه!
البغوى: ثم أخبر عن مشركي مكة فقال: "إنهم يكيدون كيداً" ، يخافون النبي صلى الله عليه وسلم ويظهرون ما هم على خلافه. ابن كثير: أي يمكرون بالناس في دعوتهم إلى خلاف القرآن. القرطبى: " إنهم " أي إن أعداء الله " يكيدون كيدا " أي يمكرون بمحمد - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه مكرا. الطبرى: وقوله: ( إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا) يقول تعالى ذكره: إن هؤلاء المكذّبين بالله ورسوله والوعد والوعيد يمكرون مكرًا. ابن عاشور: إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا (15) استئناف بياني ينبىء عن سؤال سائل يَعْجَب من إعراضهم عن القرآن مع أنه قول فصل ويعْجَب من معاذيرهم الباطلة مثل قولهم: هو هزل أو هذيان أو سحر ، فبُين للسامع أن عملهم ذلك كيد مقصود. إنهم يكيدون كيدا وأكيد كيدا - YouTube. فهم يتظاهرون بأنهم ما يصرفهم عن التصديق بالقرآن إلا ما تحققوه من عدم صدقه ، وهم إنما يصرفهم عن الإِيمان به الحفاظ على سيادتهم فيضللون عامتهم بتلك التعلات الملفقة.
إنهم يكيدون كيدًا! عبرَ التاريخِ الإنسانيِّ كانت حاجة الإنسان للدين كحاجتِه للطعام والشراب بل أشد؛ فالحياةُ لا تستقيم أمورُها ولا تكتمل نقائصها بغير التدبير الربَّاني لكل شؤونها، وما التخبُّط الذي عاشَتْه البشرية عبر تاريخها الإنساني إلا بسبب أنَفَتها واستكبارها عن هذا النَّهْج الربَّاني، وركونها لشيطانِ الهوى وسلطانِ العقلِ المادِّي المجرَّد، لكن هل الخَلَلُ الذي نحياه اليوم في الدين أم التديُّن؟ إذا فَقِهْنا ماهية كلٍّ منهما تيسَّر لنا فهمُ مكمن الخَلَل، ولن يستعصيَ علينا تخمينُ الحلول الممكنةِ. فالدِّين في أصل تعريفه مرتبطٌ بالذات الإلهيَّة، ومن مشكاته تنبثقُ آليَّات العيش السليم في كل مناحي الحياة الاعتقاديَّة، والفكريَّة، والخلقيَّة، والسياسيَّة، والاقتصاديَّة، والاجتماعية؛ ولهذا عرَّفه الشيخُ أبو الأعلى المودودي في كتابه "المصطلحات الأربعة" بأنه نظام "للحياة يُذعِن فيه المرء لسلطة عُليا، ثم يقبل طاعته واتِّباعه، ويتقيَّد في حياته بحدوده وقواعدِه وقوانينه، ويرجو في طاعته العزَّة والترقي في الدرجات، وحسن الجزاء، ويخشى في عصيانه الذِّلة، والخزي، وسوء العقاب" ص: 70. انهم يكيدون كيدا واكيد. ولأن مشاربَ الناس مختلفة وأنماط تفكيرهم متباينة، فقد جعل اللهُ تعالى أمرَ الدين ربَّانيَّ المصدر، أساس تكاليفه اليُسر، ورفعُ المشقة، وغايةُ أحكامه تحقيقُ العدل والمساواة وَفْقَ منهجٍ إلهيٍّ لا يُحابي أحدًا، ولا يُضام في قوانينه صغيرٌ أو كبير، ولا ذكرٌ أو أنثى.
ومثل قوله -عز وجل- (العليم) ومن صفاته (العلم)، ولكن لا مقارنة بين علم الله وعلم (اسحاق) و(اسماعيل)، وقوله -تعالى-: {فبشرناه بغلام حليم} (الصافات:101)، وذات الشيء يقال لصفة (الحلم)، فإن الله -عز وجل- من أسمائه (الحليم)، ومن صفاته (الحلم) ولكن لا مقارنة. والقاعدة الشاملة المختصرة في ذلك قول الله -تعالى-: {ليس كمثله شيء وهو السميع البصير} (الشوري:11). وهذه الصفات لله -عز وجل- مطلقة، غير مقيدة بزمان ولا مكان؛ لأنها صفات للذات الإلهية -سبحانه وتعالى. إعراب قوله تعالى: إنهم يكيدون كيدا الآية 15 سورة الطارق. وهناك صفات لله تتعلق بالمخلوقين.
يمكنكم الاستفادة من الخدمة عبر الموقع الرسمي - و تطبيقات الأجهزة الذكية: اندرويد - iOS أفضل خدمات الفيديو حسب الطلب العربية (VOD) Reviewed by Streaming on 7/27/2016 07:23:00 م Rating: 5
فيديو حسب الطلب❤️❤️🥰 - YouTube
معلومات عن "ملا علي الوائلي" حسب الطلب 🌺. - YouTube