تستخلص النباتات والحيوانات الطاقة من سكر الجلوكوز بعملية تسمى ،النباتات والحيوانات تعتبر من المخلوقات الحية التي خلقها الله ومن العوامل الحيوية المهمة التي تحتاجها النباتات للاستمرار بالحياه ومنها الماء والحرارة. تستخلص النباتات والحيوانات الطاقة من سكر الجلوكوز بعملية تسمى يعد سكر الجلوكوز من السكريات الاحادية تتكون من ست ذرات ، وهو مصدر الطاقة للكائنات الحية ويعتبر من السكريات البسيطة وينتقل السكر من الجهاز الهضمي الى الدم. حل السؤال تستخلص النباتات والحيوانات الطاقة من سكر الجلوكوز بعملية تسمى تستخرج النباتات والحيوانات الطاقة عن طريق عملية البناء الضوئي فتقوم النباتات بانتاج الاكسجين وسكرالجلوكوز وفبذالك تتغذي الحيوانات على النباتات ويحدث بعد ذالك عملية التنفس الخلوي. الاجابة الصحيحة: عملية التنفس الخلوي.
عمليات الحياة في النباتات المقدمة النباتات هي كائنات حية تنبت في الأرض، وككل كائن حي هي بحاجة للغذاء كي تعيش وتنمو، لكنها تمتاز عن الإنسان والحيوان بعدم قدرتها على الحركة، فهي ثابتة في مكانها بواسطة جذورها. فكيف يمكنها أن تبحث عن الغذاء وتتحصل عليه وهي لا تملك أرجلاً تمشي بها كما للحصان والقط والنمر، أو أجنحة تطير بها كما للعصفور والحمامة؟ وكيف يمكنها أن تتناول الطعام دون أن يكون لها فم أو منقار يساعدها على ذلك؟ إنّ الضوء والماء والأملاح المعدنية أهم ما تحتاجه النبتة كي تنمو وتكبر، وهي ليست بحاجة للحركة كي تأخذ حاجتها من كل عنصر من هذه العناصر الثلاثة، فهي تلتقط ضوء الشمس بواسطة أوراقها، وتقوم الجذور بامتصاص الماء والأملاح المعدنية من تربة الأرض التي تعيش فيها. والجذور هي عبارة عن ألياف طويلة مجوفة تضم أنابيب ذات مقاسات مجهرية وبواسطتها تقوم النبتة بامتصاص الغذاء من التربة ليصعد نحو الأنسجة التي تستهلكه. وهي تأخذ مكان الفم أو المنقار عند الكائنات الحية الأخرى. الأهداف العامة للدرس J أن تفسر الطالبة عملية النقل في النبات. J أن تبين الطالبة عملية البناء الضوئي. J أن تقارن الطالبة بين عمليتي التنفس الهوائي والتنفس اللاهوائي في الخلايا.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "المؤمن القوي خير، وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف. وفي كلٍّ خير. احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تَعْجَز.. وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كذا، كان كذا وكذا، ولكن قل: قدَّر الله، وما شاء فعل، فإن لَوْ تفتح عمل الشيطان" رواه مسلم. هذا الحديث اشتمل على أصول عظيمة كلمات جامعة. فمنها: إثبات المحبة صفة لله، وأنها متعلقة بمحبوباته وبمن قام بها ودلّ على أنها تتعلق بإرادته ومشيئته، وأيضاً تتفاضل. تفسير حديث (المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف) - موضوع. فمحبته للمؤمن القوي أعظم من محبته للمؤمن الضعيف. ودلّ الحديث على أن الإيمان يشمل العقائد القلبية والأقوال والأفعال، كما هو مذهب أهل السنة والجماعة فإن الإيمان بضع وسبعون شعبة، أعلاها: قول: "لا إله إلا الله" وأدناها: إماطة الأذى عن الطريق. والحياء شعبة منه. وهذه الشعب التي ترجع إلى الأعمال الباطنة والظاهرة كلها من الإيمان. فمن قام بها حق القيام، وكَمَّل نفسه بالعلم النافع والعمل الصالح، وكمَّل غيره بالتواصي بالحق، والتواصي بالصبر: فهو المؤمن القوي الذي حاز أعلى مراتب الإيمان. ومن لم يصل إلى هذه المرتبة: فهو المؤمن الضعيف. وهذا من أدلة السلف على أن الإيمان يزيد وينقص.
رواه مسلم ( 2664). والقوة في هذا الحديث هي قوة الإيمان ، والعلم ، والطاعة ، وقوة الرأي والنفس والإرادة ، ويضاف إليها قوة البدن إذا كانت معينة لصاحبها على العمل الصالح ؛ لأن قوة البدن وحدها غير محمودة إلا أن تُستعمل فيما يحبه الله تعالى ويرضاه من الأعمال والطاعات ، بل قد تكون سبباً في المعاصي كالبطش بالناس وإيقاع الضرر بهم وحراسة أماكن المنكرات. قال النووي – رحمه الله -: " والمراد بالقوة هنا: عزيمة النفس والقريحة في أمور الآخرة ، فيكون صاحب هذا الوصف أكثر إقداماً على العدو في الجهاد ، وأسرع خروجاً إليه وذهاباً في طلبه ، وأشد عزيمة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والصبر على الأذى في كل ذلك ، واحتمال المشاق في ذات الله تعالى ، وأرغب في الصلاة والصوم والأذكار وسائر العبادات وأنشط طلباً لها ومحافظة عليها ، ونحو ذلك " انتهى من " شرح مسلم " ( 16 / 215). حديث المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف. وفي شرحه لحديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم " يَنَامُ فَإِذَا كَانَ عِنْدَ النِّدَاءِ الْأَوَّلِ قَالَتْ: وَثَبَ " – قال: " قولها " وَثَبَ " أي: قام بسرعة ، ففيه الاهتمام بالعبادة والإقبال عليها بنشاط ، وهو بعض معنى الحديث الصحيح ( المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف) " انتهى من " شرح مسلم " ( 6 / 22).
[٢] ويحث الحديث كذلك على أن مَن أَصابَه شيءٌ من أمور الدِّينِ أو الدُّنيا؛ ألَّا يقُولَ: لو أَنِّي فَعلْت كَذا وكَذا، لصارَ كَذا وكَذا؛ بل عليه أن يوقن أن هذا من قدر الله ومشيئته ووَقَعَ ذلكَ الأمر بمُقتَضى قَضائِه وعلمه سبحانه وتعالى، وَما شاءَ اللهُ عز وجل سيكون، لحُكمِه وحكمته. [٢] ولا بد من الإشارة إلى أن المقصود بالمؤمن القوي أيضاً؛ هو القوي في إيمانه لا في جسمه، فكم من إنسان قوي الجسم لكن لا خير فيه، وبالعكس، [٣] والناس بحاجةٍ ماسة إلى الحرص على ما ينفع، والهدف الأصلي الذي من أجله خلق الإنسان وأنزلت الكتب وأرسلت الرسل؛ هو تحقيق العبودية لله -تعالى-، فلنحرص على تحقيق هذا الهدف وما يعين على تحقيق هذا الهدف. شرح وترجمة حديث: المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير، احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز - موسوعة الأحاديث النبوية. [٤] الفرق بين المؤمن القوي والمؤمن الضعيف يتصف المؤمن القوي بالعديد من الصفات التي تجعله أهلا لمحبة الله، والقُوَّةُ المحمودةُ هنا تَحتمِل وُجوهًا عديدةً؛ فمنها القُوَّة في الطَّاعةِ لشِدَّة البَدنِ وصلابتِه، فيكون المؤمن أكثر عملًا، وأطول قيامًا، وأكثر صيامًا وجهادًا وحجًّا. [٥] ومِنها القوَّة في عَزيمة النَّفسِ؛ فيكون أقدمَ على العَدوِّ فى الجِهاد وأشدَّ عزيمةً فى تغييرِ المنكَر والصَّبر على إيذاءِ العدوِّ واحتمالِ المكروهِ والمشاقِّ في ذات الله، ومنها القوَّةُ بالمالِ والغِنَى؛ فيكون أكثرَ نفقةً في الخير وأقلَّ ميلًا إلى طلب الدُّنيا، والحِرص على جمْعِ شيءٍ فيها، وغير ذلك مِن وجوهِ القُوَّة، أما المؤمن الضعيف فعكس ما سبق.
فينبغي أن يسلك أنفع الأسباب الدنيوية اللائقة بحاله. وذلك يختلف باختلاف الناس، ويقصد بكسبه وسعيه القيام بواجب نفسه، وواجب من يعوله ومن يقوم بمؤنته، وينوي الكفاف والاستغناء بطلبه عن الخلق. وكذلك ينوي بسعيه وكسبه تحصيل ما تقوم به العبوديات المالية: من الزكاة والصدقة، والنفقات الخيرية الخاصة والعامة مما يتوقف على المال، ويقصد المكاسب الطيبة، متجنباً للمكاسب الخبيثة المحرمة. فمتى كان طلب العبد وسعيه في الدنيا لهذه المقاصد الجليلة، وسلك أنفع طريق يراه مناسباً لحاله كانت حركاته وسعيه قربة يتقرب إلى الله بها. التحلي بالمسؤولية: المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف (المنير في التربية الإسلامية) - AlloSchool. ومن تمام ذلك: أن لا يتكل العبد على حوله وقوته وذكائه ومعرفته، وحذقه بمعرفة الأسباب وإدارتها، بل يستعين بربه متوكلاً عليه، راجياً منه أن ييسره لأيسر الأمور وأنجحها، وأقربها تحصيلاً لمراده. ويسأل ربه أن يبارك له في رزقه، فأول بركة الرزق: أن يكون مؤسساً على التقوى والنية الصالحة. ومن بركة الرزق: أن يوفق العبد لوضعه في مواضعه الواجبة والمستحبة، ومن بركة الرزق: أن لا ينسى العبد الفضل في المعاملة، كما قال تعالى: {وَلاَ تَنسَوُاْ الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ} بالتيسير على الموسرين، وإنظار المعسرين، والمحاباة عند البيع والشراء، بما تيسر من قليل أو كثير.
وقوله صلى الله عليه وسلم: "احرص على ما ينفعك واستعن بالله" كلام جامع نافع، مُحِتوٍ على سعادة الدنيا والآخرة. والأمور النافعة قسمان: أمور دينية، وأمور دنيوية. والعبد محتاج إلى الدنيوية كما أنه محتاج إلى الدينية. فمدار سعادته وتوفيقه على الحرص والاجتهاد في الأمور النافعة منهما، مع الاستعانة بالله تعالى، فمتى حرص العبد على الأمور النافعة واجتهد فيها، وسلك أسبابها وطرقها، واستعان بربه في حصولها وتكميلها: كان ذلك كماله، وعنوان فلاحه. ومتى فاته واحد من هذه الأمور الثلاثة: فاته من الخير بحسبها، فمن لم يكن حريصاً على الأمور النافعة، بل كان كسلاناً لم يدرك شيئاً. فالكسل هو أصل الخيبة والفشل. فالكسلان لا يدرك خيراً، ولا ينال مكرمة، ولا يحظى بدين ولا دنيا، ومتى كان حريصاً، ولكن على غير الأمور النافعة: إما على أمور ضارة، أو مفوتة للكمال كان ثمرة حرصه الخيبة، وفوات الخير، وحصول الشر والضرر، فكم من حريص على سلوك طرق وأحوال غير نافعة لم يستفد من حرصه إلا التعب والعناء والشقاء. ثم إذا سلك العبد الطرق النافعة، وحرص عليها، واجتهد فيها: لم تتم له إلا بصدق اللجأ إلى الله، والاستعانة به على إدراكها وتكميلها وأن لا يتكل على نفسه وحَوْله وقوته، بل يكون اعتماده التام بباطنه وظاهره على ربه.
الوضعية المشكلة أحمد تلميذ مهذب، وملتزم في سلوكه، لكنه كثير الشكوى من الأوضاع والظروف المادية والعائلية التي يعيش فيها، مما أثر سلبا على ثقته في نفسه وعلى دراسته، فجعلته يحصل على نقط هزيلة.