masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

صلاة المرأة في بيتها

Monday, 29-Jul-24 10:46:23 UTC

- صلاة المرأة في المسجد تكون بإذن زوجها، ويُستحبُّ له أن يأذن لها إنْ أَمِنَ عليها الفتنة، والطريق، ولم يخش إصابتها بسوء، وهو مذهبُ جمهور الفقهاء؛ فعَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قال: «لا تَمنَعوا إِماءَ الله مَسَاجدَ الله» (مُتَّفقٌ عليه)، مع مُراعاة ضوابط خروج المرأة من منزلها؛ من ارتداء الحجاب، وعدم التَّطيُّب والتَّزيُّن؛ فعَنْ زَيْنَبَ، امْرَأَةِ عَبْدِ اللهِ، قَالَتْ: قَالَ لَنَا رَسُولُ اللهِ ﷺ: «إِذَا شَهِدَتْ إِحْدَاكُنَّ الْمَسْجِدَ فَلَا تَمَسَّ طِيبًا». (أخرجه مسلم) - يجوز للمرأة أن تَؤُم مثيلاتها من النساء في صلاة جماعة؛ فعَنْ أُمِّ وَرَقَةَ بِنْتِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ «أن رَسُول اللَّهِ ﷺ كَانَ يَزُورُهَا فِي بَيْتِهَا وَجَعَلَ لَهَا مُؤَذِّنًا يُؤَذِّنُ لَهَا، وَأَمَرَهَا أَنْ تَؤُمَّ أَهْلَ دَارِهَا». (أخرجه أبو داود) - إنْ أمَّت المرأة امرأةً واحدة أوقفتها عَن يمينها غير مُتقدِّمة عليها، وإنْ كانتا اثنتين فأكثر وَقَفت وسطهنّ ولا تتقدَّم عليهنّ أيضًا؛ فعَنْ رَائِطَةَ الْحَنَفِيَّةِ «أَنَّ عَائِشَةَ أَمَّتْ نِسْوَةً فِي الْمَكْتُوبَةِ فَأَمَّتْهُنَّ بَيْنَهُنَّ وَسَطًا».

حكم صلاة المرأة في المسجد - محمد الحسن الددو الشنقيطي - طريق الإسلام

تاريخ النشر: السبت 14 ذو الحجة 1423 هـ - 15-2-2003 م التقييم: رقم الفتوى: 28569 49450 0 555 السؤال أريد أن أسأل عن صلاة المرأة في البر، أو في أماكن عامة حيث لا توجد مساجد للنساء لا يوجد بها مصلى هل يصح لها أن تصلي جالسه؟ أحيانا في السفر هل يصح أن تصلي المرأة في مكان عام وشبه مفتوح ؟هل يصح للمرأة أن تعتكف في بيتها وذلك بأن يكون في غرفتها ولمدة ساعات تصلي وتقرأ القرآن ؟هل هناك أحكام خاصة للمرأة في الصلاة من حيث تكبيرة الإحرام... والخ ؟ما حكم قراءة القرآن أثناء الصلاة وبخاصة السنة والقيام؟ مأجورين. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلا يجوز للمرأة أن تصلي صلاة الفرض وهي قاعدة مع قدرتها على القيام، سواء كان ذلك في البر أو في غيره، وسواء كانت في مكان يسترها عن أعين الناس أم لا، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى الكبرى: وأما صلاة الفرض قاعداً مع القدرة على القيام فلا تصح، لا من رجل ولا امرأة، بل قد قال النبي صلى الله عليه وسلم: صلِّ قائماً، فإن لم تستطع فقاعداً، فإن لم تستطع فعلى جنبك. ولكن يجوز التطوع جالساً. انتهى. والحديث الذي ذكره رواه البخاري عن عمران بن حصين رضي الله عنهما.

صلاة المرأة في بيتها أفضل وأعظم أجرا - إسلام ويب - مركز الفتوى

ذات صلة كيف تصلي المرأة صلاة الجمعة في البيت كيف تصلي المرأة صلاة الجمعة كيفية صلاة الجمعة للمرأة في بيتها على المرأة أن تصلِّي في بيتها، فليس عليها صلاة الجمعة كالرجل، وعليها تأدية صلاة الظهر كما هي أربع ركعات وتصليها وقت دخولها ولا تنتظر إقامة الرجال للصلاة في المسجد. [١] حكم صلاة المرأة للجمعة في المسجد اتفق العلماء أنَّ صلاة الجمعة ليست واجبة على المرأة ، وإن أرادت أن تصلي في المسجد جاز لها، لكن عليها أن تلتزم بعدم التطيب والتزين، وتصليها ركعتين مع الإمام، وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم إذ قال: (لا تَمنَعوا نساءَكم المساجدَ ، وبيوتُهنَّ خيرٌ لهن). [٢] وعلى المرأة أيضاً تجنب التزاحم مع الرجال، والحكمة من عدم وجوب صلاة المرأة في المسجد؛ خوفاً من تواجدها في أماكن الرجال وتجمعاتهم. [٣] حكم صلاة الجمعة للمرأة في المسجد الحرام صلاة المرأة صحيحة حتى وإن كان هناك اختلاط، ولكن الأولى أن تتأخر عن الرجال حتى لا تزاحمهم، وفي حال ازدحام الناس في المسجد الحرام وأصبح هناك اختلاط، فصلاتها صحيحة لا حرجَ فيها. [٤] مسائل متعلقة في صلاة المرأة من الأحكام المتعلقة في صلاة المرأة: [٥] جواز صلاة المرأة في مكان مكشوف، لكن الأفضل أن تصلي في مكان يسترها.

صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في المسجد الحرام

وعليه: فإن صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في المسجد ، وإذا حانت الصلاة وهي خارج البيت وخافت خروج الوقت فإنها تتستر وتصلي ، وصلاتها صحيحة. والله أعلم.

صلاة المرأة في بيتها أفضل من المسجد | موقع البطاقة الدعوي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوره 22 طيب الله يرحم الشيخ ابن عثيمين تبغون ترجعون الكبت على المراه راحت حياتنا كلها محاضرات وخطب وفتاوي تحريم على المراه وبعض المشايخ حطوا من النساء شياطين الله يهديهم ماهو كبت من اطاعت الله والرسول شرح الله صدرها وهذا المهم قال تعالى وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ هذا مسجد مكان عبادة افضل لها البيت فكيف بغير المساجد

السؤال: هل الأفضل للمرأة أن تصلي في بيتها أو في المسجد إذا كان المسجد قريباً منها جداً، وليس فيه مسمع صوت؟ الإجابة: إن النبي صلى الله عليه وسلم قال كما أخرج البخاري في الصحيح من حديث ابن عمر: " لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، وليخرجن إذا خرجن تفلات "، ومعنى: " تفلات ": غير متعطرات ولا متزينات، وقد خرجت امرأة في أيام عمر إلى المسجد متعطرة، فوقف عمر على النساء فشم الرائحة من رأس تلك المرأة ، فقال: من صاحبة هذه الرائحة فلو عرفتها لفعلت بها وفعلت؟ فزعم النساء أنها قامت عن حدث من هول تهديد عمر لها، وقد أخرج ذلك مالك في الموطأ. وكذلك كان النساء يشهدن الصلوات كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسجده كما في الموطأ من حديث عائشة أنهن كن يشهدن الفجر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فيرجعن متلفعات بمروطهن ما يعرفن من الغلس، وكذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يأمر الرجال أن لا ينصرفوا حتى ينصرف النساء، ويأمر النساء أن لا يرفعن أبصارهن حتى يجلس الرجال لئلا ينكشف عليهن شيء من عورات الرجال، وكان النساء يصلين في الصفوف الخلفية خلف الرجال وليس بينهن وبين الرجال ساتر في زمان النبي صلى الله عليه وسلم وفي زمن الخلفاء الراشدين.