masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مباركين عرس الاثنين كلمات

Monday, 29-Jul-24 16:39:10 UTC

عايشة المرطة - امباركين عرس الاثنين - YouTube

  1. جريدة الجريدة الكويتية | خالد الزايد... مكتشف الأصوات في السبعينيات (1 - 3)
  2. مباركين عرس الاثنين بدون موسيقى 0503678471 - YouTube

جريدة الجريدة الكويتية | خالد الزايد... مكتشف الأصوات في السبعينيات (1 - 3)

خلق مثل تلك اللجنة والتهليل الحكومي لها لم يكن غريباً، الغريب ألا نسمع نشاز الزغاريد الحكومية على حفلات الخواء البرلمانية، و"مباركين عرس الاثنين".

مباركين عرس الاثنين بدون موسيقى 0503678471 - Youtube

بقوة الإرادة والعزيمة والثقة الزائدة قدمت الفنانة الأصيلة عائشة المرطة جديداً لجمهورها بعدما اعتادت مقامات موسيقية.

أول لحن له كان اسكتشاً غنائياً وطنياً من تأليف الشاعر الغنائي فايق عبد الجليل استغرق العمل فيه ثمانية أشهر، وقبل أن ينتهي من التلحين، فوجئ بأحد الفنانين المشهورين آنذاك يقترح عليه أن يُجزئ الاسكتش إلى أربعة ألحان لأربع أغان عادية لكسب مزيد من المال، إلا أن الزايد لم يكن يشغل باله بمثل هذه الحسبة المالية المعقدة، التي لا تساوي أكثر من الاحتفاظ بهذا العمل في أرشيف الإذاعة، فصمم على تسجيل الاسكتش مهما كانت النتائج، هكذا كان وصوره في التلفزيون وأخذ مكانته كمادة غنائية في مناسبة قومية عزيزة على نفسه وعلى الناس. جريدة الجريدة الكويتية | خالد الزايد... مكتشف الأصوات في السبعينيات (1 - 3). يقول خالد الزايد عن هذا اللحن: «أحس كلما استمعت إليه بأنني شاركت في عيدنا القومي ولو بعمل متواضع... ولو كنت جاريت فناننا الكبير لاحتفلت بقيمة الأربعة ألحان من دون أن يكون لي أي ذكر في هذا اليوم». في أثناء دراسته في معهد المعلمين تعرّف إلى المطرب راشد سلطان، فسجل له أول أغنية عاطفية بعنوان «طويت حبي» من كلمات الشاعر فايق عبد الجليل، ولحن بعد ذلك له أغنية دينية بعنوان «الأندلس» من كلمات الشاعر عبد المحسن الرفاعي. مع فيصل عبد الله ارتبط خالد الزايد فنياً مع الفنان فيصل عبد الله والفنانة الراحلة عائشة المرطة (1971) وقدم للأول ثلاث أغنيات في موسم واحد هي: «ما هي غريبة» من كلمات مبارك الحديبي، «يا غناتي» من كلمات الشاعر بدر بورسلي، «على هونك» من كلمات الشاعر الغنائي محمد محروس، تميزت هذه الأغنية بأن الفالص فيها جديد في الأغنية الكويتية، إذ للمرة الأولى يدخل الفالص في «الليوه»، ولا يتوقع المستمع للوهلة الأولى بأنها من لون «الليوه» من خلال الفالص ودخول «الليوه» بعدها.