وغيرها من الآيات والأحاديث المتواترة في ذلك. ثانيا: إن طاعة الوالدين واحترامهما سبب لدخول الجنة كما في صحيح مسلم عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال رغم أنف ثم رغم أنف ثم رغم أنف قيل من يا رسول الله قال من أدرك أبويه عند الكبر أحدهما أو كليهما فلم يدخل الجنة. صحيح مسلم 4627 ثالثا: أن احترامهما وطاعتهما سبب للألفة والمحبة. رابعا: أن احترامهما وطاعتهما شكر لهما لأنهما سبب وجودك في هذه الدنيا وأيضا شكر لهما على تربيتك ورعايتك في صغرك ، قال الله تعالى: ( وأن اشكر لي ولوالديك.. ). فوائد النظر إلى الوالدين - موقع الشاعرغازي البراك موقع الجميع. خامسا: أن بر الولد لوالديه سبب لأن يبره أولاده ، قال الله تعالى: ( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان). والله أعلم. الإسلام سؤال وجواب بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
من أقرب الطرق التي توصل لله تعالي. تساعد العبد علي أن يرضي الله تعالي عنه. يزيد من رزق وبركة الإنسان فيه. العيش الهنء والرغد في الدنيا. يساهم في استجابة دعاء العبد. يكفر من ذنوب العبد وسيئاته. يعمل علي تفريج الهموم والغموم. يساعد علي طمأنينة القلب وراحة النفس. صور بر الوالدين أن يرفق الفرد في التعامل مع والديه وأن يخفض لهما جناح الرحمة ويرجع ذلك لقول الله تعالي "وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا". طاعة الوالدين في كل الأحوال إلا إذا كان الأمر يوجد فيه معصية لله تعالي، حتي إذا كانوا غير مسلمين. لا يرفع الابن صوته علي والديه، أو يخاطبهما بأسلوب سئ، أو يقاطعهما في الكلام. أن يحسن الابن صحبة والديه، ويكون دائم الشكر والامتنان لهما. أن يقوم الابن بالأنفاق عليهم ويقدمهم علي نفسه في كل شئ. أن يدعو لهم في كل وقت ، ويطلب المغفرة لهما. أن يعتني بهما ، والقيام بتقديم رعاية الأم علي الأب تقديراً لمجهودها الدائم. فوائد بر الوالدين في الدنيا. أن يكثر من العناية بهم عند الكبر ، لأنهما في ذلك الوقت يكونوا في أمس الحاجة إلي الرعاية والاهتمام ، والعطف.
أفعال تزيد حب ورضا الوالدين. سألت النبي صلى الله عليه وسلم. ينظر لطاعة الوالدين وبرهما على أنه شكرا لهما لأنهم سبب في وجود أبناؤهم في هذه الحياة الدنيا كما أنه شكر لهم على التربية والتضحيات التي قدموها من رعاية وتربية وغيرها منذ صغر أبنائهم. وعن محمد بن سيرين قال.